الامارات 7 - جهاز قياس الزلازل هو جهاز يستخدم لرصد وتسجيل الزلازل. يُسمى هذا الجهاز بـ "السيزموغراف"، ويتكوّن من كتلة معلّقة على قاعدة ثابتة. عندما يحدث الزلزال، تتحرك القاعدة مع حركة الأرض بينما تبقى الكتلة ثابتة تقريبًا بسبب القصور الذاتي. يتم تسجيل هذه الحركة باستخدام مواد مثل الورق أو الأشرطة الممغنطة، وتعكس التسجيلات حركة الأرض.
يتكون جهاز السيزموغراف من جزئين رئيسيين: السيزموميتر، الذي هو الجزء الداخلي ويتضمن كتلة أو رقّاصًا معلقًا بنابض، والسيزموغرام، الذي يسجل حركة الأرض ويعرضها على شكل رسم بياني، حيث يُظهر المحور الأفقي الوقت بالثواني، والمحور العمودي إزاحة الأرض.
يتم حاليًا تسجيل الزلازل إلكترونيًا وتخزين البيانات الرقمية على أجهزة الكمبيوتر. في الماضي، كان يتم تسجيل البيانات على الورق. عندما لا يحدث زلزال، يظل الجهاز يعرض خطًا مستقيمًا، مع بعض الضوضاء الصغيرة. ولكن عند حدوث الزلزال، يُسجل الجهاز البيانات الناتجة عن الموجات الزلزالية، والتي تتعلق بشدة الزلزال ومدته، بالإضافة إلى المسافة من مركز الزلزال.
لتحديد مكان مركز الزلزال، يستخدم العلماء ثلاثة أجهزة سيزموغراف من ثلاث محطات زلزالية مختلفة، ثم يستخدمون البيانات لرسم دوائر على الخريطة تساعد في تحديد الموقع التقريبي للمركز. يجب تثبيت الأجهزة في مناطق هادئة وعلى صخور قوية لتقليل الضوضاء.
تاريخ جهاز قياس الزلازل يعود إلى العام 132م مع اختراع أول جهاز من قبل العالم الصيني تشانغ هينغ. منذ ذلك الوقت، تطور الجهاز بشكل كبير، بدءًا من الأجهزة البدائية وصولاً إلى الأجهزة الإلكترونية الحديثة.
يستخدم مقياس الزلازل لقياس شدة وقوة الزلازل، وهناك العديد من المقاييس التي تركز على قياس القوة (مثل مقياس ريختر) وآخرين يركزون على الشدة وتأثير الزلزال على المباني والناس.
يتكون جهاز السيزموغراف من جزئين رئيسيين: السيزموميتر، الذي هو الجزء الداخلي ويتضمن كتلة أو رقّاصًا معلقًا بنابض، والسيزموغرام، الذي يسجل حركة الأرض ويعرضها على شكل رسم بياني، حيث يُظهر المحور الأفقي الوقت بالثواني، والمحور العمودي إزاحة الأرض.
يتم حاليًا تسجيل الزلازل إلكترونيًا وتخزين البيانات الرقمية على أجهزة الكمبيوتر. في الماضي، كان يتم تسجيل البيانات على الورق. عندما لا يحدث زلزال، يظل الجهاز يعرض خطًا مستقيمًا، مع بعض الضوضاء الصغيرة. ولكن عند حدوث الزلزال، يُسجل الجهاز البيانات الناتجة عن الموجات الزلزالية، والتي تتعلق بشدة الزلزال ومدته، بالإضافة إلى المسافة من مركز الزلزال.
لتحديد مكان مركز الزلزال، يستخدم العلماء ثلاثة أجهزة سيزموغراف من ثلاث محطات زلزالية مختلفة، ثم يستخدمون البيانات لرسم دوائر على الخريطة تساعد في تحديد الموقع التقريبي للمركز. يجب تثبيت الأجهزة في مناطق هادئة وعلى صخور قوية لتقليل الضوضاء.
تاريخ جهاز قياس الزلازل يعود إلى العام 132م مع اختراع أول جهاز من قبل العالم الصيني تشانغ هينغ. منذ ذلك الوقت، تطور الجهاز بشكل كبير، بدءًا من الأجهزة البدائية وصولاً إلى الأجهزة الإلكترونية الحديثة.
يستخدم مقياس الزلازل لقياس شدة وقوة الزلازل، وهناك العديد من المقاييس التي تركز على قياس القوة (مثل مقياس ريختر) وآخرين يركزون على الشدة وتأثير الزلزال على المباني والناس.