الامارات 7 - يُعد تبليل الفراش من المشكلات الشائعة لدى الأطفال الصغار، حيث يعاني الكثير منهم من عدم القدرة على التحكم في البول أثناء النوم. ورغم أنه جزء طبيعي من تطور الجهاز البولي، إلا أن استمراره لفترة طويلة قد يكون مؤشرًا على مشكلات تحتاج إلى متابعة.
أسباب تبليل الفراش عند الأطفال
عدم اكتمال نمو المثانة
بعض الأطفال لا تكون مثانتهم قد نمت بما يكفي لتخزين البول طوال الليل، مما يؤدي إلى التبول أثناء النوم دون وعي.
قلة الهرمون المضاد لإدرار البول (ADH)
هذا الهرمون يساعد على تقليل إنتاج البول أثناء النوم، وعند نقصه، يزداد إنتاج البول، مما قد يؤدي إلى تبليل الفراش.
النوم العميق
بعض الأطفال ينامون بعمق شديد، مما يجعلهم غير قادرين على الاستجابة للإشارات التي تنبههم إلى الحاجة للتبول.
العوامل الوراثية
إذا كان أحد الوالدين قد عانى من تبليل الفراش في الطفولة، فإن احتمالية حدوثه لدى الطفل تكون أكبر.
التهابات المسالك البولية
يمكن أن تؤدي العدوى إلى زيادة الحاجة إلى التبول، مما قد يسبب بلل الفراش أثناء الليل.
الإمساك المزمن
قد يضغط البراز المتراكم في المستقيم على المثانة، مما يقلل من قدرتها على الاحتفاظ بالبول.
التوتر والقلق
قد تؤدي التغيرات الكبيرة في حياة الطفل، مثل بدء المدرسة أو قدوم مولود جديد، إلى القلق والتأثير على التحكم في المثانة.
متى يجب القلق وطلب المساعدة الطبية؟
إذا استمر تبليل الفراش بعد سن 6-7 سنوات بشكل متكرر.
إذا بدأ الطفل فجأة في التبول الليلي بعد فترة طويلة من الجفاف الليلي.
إذا كان التبول مصحوبًا بأعراض مثل الألم أو تغير لون البول.
طرق العلاج والتعامل مع المشكلة
تعزيز عادات التبول الصحية: تشجيع الطفل على التبول قبل النوم مباشرة والحد من شرب السوائل في المساء.
استخدام جداول المكافآت: تعزيز السلوك الإيجابي عند قضاء الليالي الجافة يمكن أن يساعد في تحسين التحكم في المثانة.
تمارين التحكم بالمثانة: تشجيع الطفل على تأخير التبول قليلًا خلال النهار يمكن أن يساعد في تقوية المثانة.
الأجهزة المنبهة: يمكن استخدام أجهزة استشعار البلل التي تنبه الطفل عند بدء التبول لمساعدته على الاستيقاظ والتوجه للحمام.
العلاج الدوائي: في بعض الحالات، قد يصف الطبيب أدوية تساعد في تقليل إنتاج البول أثناء النوم.
يحتاج الطفل إلى الدعم والتفهم بدلاً من العقاب أو اللوم، فمعظم الحالات تتحسن مع مرور الوقت والنمو الطبيعي للجهاز البولي والعصبي.
أسباب تبليل الفراش عند الأطفال
عدم اكتمال نمو المثانة
بعض الأطفال لا تكون مثانتهم قد نمت بما يكفي لتخزين البول طوال الليل، مما يؤدي إلى التبول أثناء النوم دون وعي.
قلة الهرمون المضاد لإدرار البول (ADH)
هذا الهرمون يساعد على تقليل إنتاج البول أثناء النوم، وعند نقصه، يزداد إنتاج البول، مما قد يؤدي إلى تبليل الفراش.
النوم العميق
بعض الأطفال ينامون بعمق شديد، مما يجعلهم غير قادرين على الاستجابة للإشارات التي تنبههم إلى الحاجة للتبول.
العوامل الوراثية
إذا كان أحد الوالدين قد عانى من تبليل الفراش في الطفولة، فإن احتمالية حدوثه لدى الطفل تكون أكبر.
التهابات المسالك البولية
يمكن أن تؤدي العدوى إلى زيادة الحاجة إلى التبول، مما قد يسبب بلل الفراش أثناء الليل.
الإمساك المزمن
قد يضغط البراز المتراكم في المستقيم على المثانة، مما يقلل من قدرتها على الاحتفاظ بالبول.
التوتر والقلق
قد تؤدي التغيرات الكبيرة في حياة الطفل، مثل بدء المدرسة أو قدوم مولود جديد، إلى القلق والتأثير على التحكم في المثانة.
متى يجب القلق وطلب المساعدة الطبية؟
إذا استمر تبليل الفراش بعد سن 6-7 سنوات بشكل متكرر.
إذا بدأ الطفل فجأة في التبول الليلي بعد فترة طويلة من الجفاف الليلي.
إذا كان التبول مصحوبًا بأعراض مثل الألم أو تغير لون البول.
طرق العلاج والتعامل مع المشكلة
تعزيز عادات التبول الصحية: تشجيع الطفل على التبول قبل النوم مباشرة والحد من شرب السوائل في المساء.
استخدام جداول المكافآت: تعزيز السلوك الإيجابي عند قضاء الليالي الجافة يمكن أن يساعد في تحسين التحكم في المثانة.
تمارين التحكم بالمثانة: تشجيع الطفل على تأخير التبول قليلًا خلال النهار يمكن أن يساعد في تقوية المثانة.
الأجهزة المنبهة: يمكن استخدام أجهزة استشعار البلل التي تنبه الطفل عند بدء التبول لمساعدته على الاستيقاظ والتوجه للحمام.
العلاج الدوائي: في بعض الحالات، قد يصف الطبيب أدوية تساعد في تقليل إنتاج البول أثناء النوم.
يحتاج الطفل إلى الدعم والتفهم بدلاً من العقاب أو اللوم، فمعظم الحالات تتحسن مع مرور الوقت والنمو الطبيعي للجهاز البولي والعصبي.