الامارات 7 - يحدث الفيضان عندما يرتفع مستوى المياه ليتجاوز الحدود الطبيعية ويغطي المناطق الجافة، ويمكن أن تتطور معظم الفيضانات ببطء على مدار ساعات أو أيام، مما يسمح للسكان بالاستعداد أو الإخلاء. ومع ذلك، يمكن أن تحدث بعض الفيضانات بشكل مفاجئ ودون إنذار مسبق، وتعد هذه الفيضانات أكثر خطورة، حيث قد تتحول مجاري الأنهار إلى جدران ضخمة من الماء تدمّر كل ما في طريقها في لحظة.
تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى حدوث الفيضانات، ومن أبرزها:
الأمطار: تُعتبر الأمطار العامل الرئيسي في معظم حالات الفيضانات حول العالم، حيث يؤدي تساقط الأمطار بغزارة على فترة طويلة إلى تدفق المياه عبر الأراضي الجافة مما يتسبب في الفيضانات. قد تحدث الفيضانات أيضاً في فترات قصيرة من الأمطار، ويعتمد ذلك على كمية الأمطار وتوزيعها ورطوبة التربة. كما يمكن أن تؤدي قوة الأمطار إلى تآكل الأسس مما يسبب انهيارات في المباني.
انهيار السدود: السدود هي هياكل هندسية تهدف إلى حجز المياه، ويمكن أن يتسبب انهيار السد بسبب ضعف جدرانه أو عدم قدرته على استيعاب كميات المياه الكبيرة في حدوث فيضانات واسعة في المناطق المحيطة. وأحياناً يتم إطلاق المياه الزائدة من السد لتجنب انهياره، مما يسبب أيضاً فيضانات.
الاحترار العالمي: يشير الاحترار العالمي إلى الزيادة غير الطبيعية في درجات الحرارة على سطح الأرض، نتيجة لانبعاث الغازات الدفيئة من الأنشطة البشرية مثل حرق الوقود الأحفوري. يُعد الاحترار العالمي من أبرز مسببات الفيضانات، حيث يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة، مما يجعل الأرض أكثر جفافًا في البداية، لكن في مرحلة معينة يحرر الهواء الرطوبة في صورة أمطار غزيرة تؤدي إلى الفيضانات.
ذوبان الأنهار الجليدية: في المناطق الباردة، يتراكم الثلج والجليد خلال فصل الشتاء، وعندما ترتفع درجات الحرارة في الصيف، يبدأ الجليد والثلج في الذوبان، مما يؤدي إلى تدفق مياه كبيرة إلى الأراضي الجافة، خاصة في المناطق الجبلية. ويُسمى هذا النوع من الفيضانات بـ "فيضان ذوبان الجليد".
تتسبب هذه العوامل وغيرها في حدوث الفيضانات التي يمكن أن تكون مدمرة إذا لم يتم التعامل معها بشكل سريع وفعّال.
تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى حدوث الفيضانات، ومن أبرزها:
الأمطار: تُعتبر الأمطار العامل الرئيسي في معظم حالات الفيضانات حول العالم، حيث يؤدي تساقط الأمطار بغزارة على فترة طويلة إلى تدفق المياه عبر الأراضي الجافة مما يتسبب في الفيضانات. قد تحدث الفيضانات أيضاً في فترات قصيرة من الأمطار، ويعتمد ذلك على كمية الأمطار وتوزيعها ورطوبة التربة. كما يمكن أن تؤدي قوة الأمطار إلى تآكل الأسس مما يسبب انهيارات في المباني.
انهيار السدود: السدود هي هياكل هندسية تهدف إلى حجز المياه، ويمكن أن يتسبب انهيار السد بسبب ضعف جدرانه أو عدم قدرته على استيعاب كميات المياه الكبيرة في حدوث فيضانات واسعة في المناطق المحيطة. وأحياناً يتم إطلاق المياه الزائدة من السد لتجنب انهياره، مما يسبب أيضاً فيضانات.
الاحترار العالمي: يشير الاحترار العالمي إلى الزيادة غير الطبيعية في درجات الحرارة على سطح الأرض، نتيجة لانبعاث الغازات الدفيئة من الأنشطة البشرية مثل حرق الوقود الأحفوري. يُعد الاحترار العالمي من أبرز مسببات الفيضانات، حيث يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة، مما يجعل الأرض أكثر جفافًا في البداية، لكن في مرحلة معينة يحرر الهواء الرطوبة في صورة أمطار غزيرة تؤدي إلى الفيضانات.
ذوبان الأنهار الجليدية: في المناطق الباردة، يتراكم الثلج والجليد خلال فصل الشتاء، وعندما ترتفع درجات الحرارة في الصيف، يبدأ الجليد والثلج في الذوبان، مما يؤدي إلى تدفق مياه كبيرة إلى الأراضي الجافة، خاصة في المناطق الجبلية. ويُسمى هذا النوع من الفيضانات بـ "فيضان ذوبان الجليد".
تتسبب هذه العوامل وغيرها في حدوث الفيضانات التي يمكن أن تكون مدمرة إذا لم يتم التعامل معها بشكل سريع وفعّال.