الامارات 7 - التدهور البيولوجي يشير إلى تراجع أعداد الكائنات الحية أو انخفاضها في نظام بيئي معين، أو زيادة أعداد بعض الكائنات على حساب الأخرى مما يؤدي إلى اختلال التوازن البيئي. هذه الظاهرة قديمة ومعروفة منذ العصور الجيولوجية، حيث شهدت الأرض تغيرات في أنواع الكائنات الحية، فقد انقرضت بعض الأنواع مثل الديناصورات والزواحف الكبيرة، في حين اختفت بعض النباتات مثل السرخسيات.
أسباب التدهور البيولوجي
ينقسم التدهور البيولوجي إلى عوامل بشرية وطبيعية:
العوامل البشرية:
الصيد الجائر: يشمل ذلك عدم تخصيص مناطق محددة للرعي مما يؤدي إلى تدمير الأراضي الزراعية.
الزحف العمراني: التوسع العمراني على حساب الأراضي الزراعية يؤثر سلباً على البيئة.
العوامل الطبيعية:
تغير المناخ.
زحف الرمال.
البراكين.
التصحر: انخفاض منسوب المياه الجوفية يؤثر على البيئة ويسبب التصحر في العديد من المناطق.
ضعف البنية التحتية للموارد المائية
يؤدي استخدام السواقي التقليدية إلى تسرب المياه وتبخرها بشكل سريع، مما يقلل من الكميات المتاحة ويؤدي إلى نقص في المياه في المناطق المتأثرة.
الآفات الطبيعية
الأمراض والآفات، مثل مرض البيوض الذي يصيب الأشجار، خاصة النخيل، بسبب فطر (Fusarium Oxysporum)، تؤدي إلى تدمير المزروعات. كما أن الإفراط في استخدام المبيدات الحشرية يؤدي إلى تدمير الكائنات الحية التي تساعد في الحفاظ على التوازن البيئي.
مظاهر التدهور البيولوجي
نضوب المياه الجوفية، التي تعتبر المصدر الأساسي للمياه.
جفاف المناطق المحيطة بالأنهار والواحات مما يؤدي إلى تدهور التربة وفقدان القدرة على الزراعة.
انقراض بعض أنواع الحيوانات.
صعوبة تكيف الكائنات الحية مع التغيرات البيئية.
تراجع التنوع الوراثي في الإنتاج الزراعي بسبب الأنشطة البشرية.
أسباب التدهور البيولوجي
ينقسم التدهور البيولوجي إلى عوامل بشرية وطبيعية:
العوامل البشرية:
الصيد الجائر: يشمل ذلك عدم تخصيص مناطق محددة للرعي مما يؤدي إلى تدمير الأراضي الزراعية.
الزحف العمراني: التوسع العمراني على حساب الأراضي الزراعية يؤثر سلباً على البيئة.
العوامل الطبيعية:
تغير المناخ.
زحف الرمال.
البراكين.
التصحر: انخفاض منسوب المياه الجوفية يؤثر على البيئة ويسبب التصحر في العديد من المناطق.
ضعف البنية التحتية للموارد المائية
يؤدي استخدام السواقي التقليدية إلى تسرب المياه وتبخرها بشكل سريع، مما يقلل من الكميات المتاحة ويؤدي إلى نقص في المياه في المناطق المتأثرة.
الآفات الطبيعية
الأمراض والآفات، مثل مرض البيوض الذي يصيب الأشجار، خاصة النخيل، بسبب فطر (Fusarium Oxysporum)، تؤدي إلى تدمير المزروعات. كما أن الإفراط في استخدام المبيدات الحشرية يؤدي إلى تدمير الكائنات الحية التي تساعد في الحفاظ على التوازن البيئي.
مظاهر التدهور البيولوجي
نضوب المياه الجوفية، التي تعتبر المصدر الأساسي للمياه.
جفاف المناطق المحيطة بالأنهار والواحات مما يؤدي إلى تدهور التربة وفقدان القدرة على الزراعة.
انقراض بعض أنواع الحيوانات.
صعوبة تكيف الكائنات الحية مع التغيرات البيئية.
تراجع التنوع الوراثي في الإنتاج الزراعي بسبب الأنشطة البشرية.