الامارات 7 - ظاهرة الحت هي إحدى الظواهر الطبيعية التي تؤثر بشكل كبير على الصخور والتربة، حيث تساهم في انفصالها عن سطح الأرض وانتقالها إلى أماكن أخرى. يترافق مع الحت ثلاث عمليات رئيسية: التجوية، التآكل، والنقل. بدأت ظاهرة الحت منذ أكثر من مليون سنة، وكان لها علاقة بظهور الإنسان على الأرض وممارسته للنشاطات البشرية مثل التعدين الذي يزيد من سرعة حدوث عملية الحت. من أبرز مميزات الحت أنه يساعد الإنسان على الاستفادة من التربة الناتجة عن تفتيت الصخور.
مبدأ عمل ظاهرة الحت:
تؤثر ظاهرة الحت على البيئة بشكل كبير، من خلال عوامل التجوية، وتظهر عبر عمليتين متلازمتين:
التفكك الآلي الميكانيكي: يحدث بسبب التغيرات في درجة الحرارة، حيث يؤدي انخفاض درجات الحرارة إلى تجمد المياه، كما قد تتسبب ذرات الملح في تمدد الصخور. كما يساعد تصادم قطرات المطر مع سطح التربة في هذه العملية، مما يؤدي إلى تفتت الصخور إلى حصى، رمل، وحصباء.
التحلل الكيميائي: هو مجموعة من العمليات التي تحدث ببطء نتيجة لوجود الماء بأشكاله المختلفة، مثل عمليات الإنحلال، التميه، والأكسدة. هذه العمليات تؤدي إلى تغييرات في تركيب الصخور الأصلية دون أن تكون ملاحظة بوضوح من قبل الإنسان.
تأثير الحت على المظاهر الجيولوجية:
تؤثر ظاهرة الحت على المناظر الطبيعية بطرق إيجابية وسلبية. من الناحية الإيجابية، تساهم في تكوين تشكيلات جيولوجية رائعة مثل الوادي الكبير في أمريكا. أما من الناحية السلبية، فقد تؤدي إلى تآكل الطبقة العلوية من التربة الزراعية الخصبة، وتحميل المواد الكيميائية الضارة إلى الأنهار والبحيرات، مما يؤدي إلى انسداد المجاري المائية. وبالتالي، تسهم هذه العمليات في تغيير المناظر الطبيعية بشكل مستمر.
أبرز تأثيرات الحت تشمل:
التأثير في الاستسطاحات: يساعد التغير في درجات حرارة الهواء والماء في عملية التجمد والذوبان التي تؤدي إلى تشقق الصخور وتفتتها.
تحلل الصخور: يحدث نتيجة لتفاعل مياه الأمطار التي تحتوي على ثاني أكسيد الكربون مع الصخور، مما يسبب تفتتها، ويظهر هذا التأثير بوضوح عند اصطدام أمواج البحر بالصخور على الشواطئ.
نحت الصخور وصقلها: يؤدي انزلاق الجليد في المناطق الباردة إلى نحت الصخور وصقلها، مما يساهم في تشكيل تراكمات جليدية ضخمة على قاع الجبال.
تساهم هذه العمليات في تغير الشكل الجيولوجي للأرض بمرور الزمن.
مبدأ عمل ظاهرة الحت:
تؤثر ظاهرة الحت على البيئة بشكل كبير، من خلال عوامل التجوية، وتظهر عبر عمليتين متلازمتين:
التفكك الآلي الميكانيكي: يحدث بسبب التغيرات في درجة الحرارة، حيث يؤدي انخفاض درجات الحرارة إلى تجمد المياه، كما قد تتسبب ذرات الملح في تمدد الصخور. كما يساعد تصادم قطرات المطر مع سطح التربة في هذه العملية، مما يؤدي إلى تفتت الصخور إلى حصى، رمل، وحصباء.
التحلل الكيميائي: هو مجموعة من العمليات التي تحدث ببطء نتيجة لوجود الماء بأشكاله المختلفة، مثل عمليات الإنحلال، التميه، والأكسدة. هذه العمليات تؤدي إلى تغييرات في تركيب الصخور الأصلية دون أن تكون ملاحظة بوضوح من قبل الإنسان.
تأثير الحت على المظاهر الجيولوجية:
تؤثر ظاهرة الحت على المناظر الطبيعية بطرق إيجابية وسلبية. من الناحية الإيجابية، تساهم في تكوين تشكيلات جيولوجية رائعة مثل الوادي الكبير في أمريكا. أما من الناحية السلبية، فقد تؤدي إلى تآكل الطبقة العلوية من التربة الزراعية الخصبة، وتحميل المواد الكيميائية الضارة إلى الأنهار والبحيرات، مما يؤدي إلى انسداد المجاري المائية. وبالتالي، تسهم هذه العمليات في تغيير المناظر الطبيعية بشكل مستمر.
أبرز تأثيرات الحت تشمل:
التأثير في الاستسطاحات: يساعد التغير في درجات حرارة الهواء والماء في عملية التجمد والذوبان التي تؤدي إلى تشقق الصخور وتفتتها.
تحلل الصخور: يحدث نتيجة لتفاعل مياه الأمطار التي تحتوي على ثاني أكسيد الكربون مع الصخور، مما يسبب تفتتها، ويظهر هذا التأثير بوضوح عند اصطدام أمواج البحر بالصخور على الشواطئ.
نحت الصخور وصقلها: يؤدي انزلاق الجليد في المناطق الباردة إلى نحت الصخور وصقلها، مما يساهم في تشكيل تراكمات جليدية ضخمة على قاع الجبال.
تساهم هذه العمليات في تغير الشكل الجيولوجي للأرض بمرور الزمن.