الامارات 7 - المطر هو ظاهرة طبيعية تحدث عندما يتكاثف بخار الماء في السحب ويصبح على شكل قطرات ماء تسقط على الأرض. تتشكل هذه القطرات عندما يبرد الهواء الصاعد، مما يؤدي إلى تكثف بخار الماء إلى جزيئات صغيرة تتجمع فيما بعد لتشكل قطرات أكبر. هذه القطرات تسقط على الأرض لتزود الإنسان والحيوان والنبات بالماء الضروري.
يساهم المطر في الحفاظ على التربة السطحية من خلال تقليل تأثير العواصف الرملية، كما يساعد في تنظيف الهواء من الملوثات الكيميائية والغبار. ومع ذلك، يمكن أن يكون المطر ضارًا عندما يتفاعل مع أكاسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكبريت، وهي ملوثات تنبع من وسائل النقل والمصانع ومحطات توليد الطاقة، مما يؤدي إلى تلوث المياه في البحيرات والجداول، مما يشكل تهديدًا على الحياة المائية والزراعة. بالإضافة إلى ذلك، قد يتسبب المطر الغزير في الفيضانات، مما يؤدي إلى تدمير الممتلكات وفقدان التربة السطحية، بالإضافة إلى تعطيل الاتصالات.
أنواع الأمطار:
المطر ذو التيار التصاعدي: يحدث عندما يرتفع الهواء الرطب بسبب زيادة درجة الحرارة، مما يؤدي إلى تكثف بخار الماء في السحب وسقوط الأمطار. ينتشر هذا النوع في المناطق الاستوائية والمدارية حيث تسقط الأمطار بانتظام طوال السنة.
المطر الإعصاري: ينشأ عندما يلتقي تياران هوائيان مختلفان في درجة الحرارة، أحدهما بارد والآخر دافئ. وعندما يلتقيان، يرتفع الهواء الدافئ، ويبرد أثناء صعوده ليتكاثف وتحدث الأمطار. هذا النوع من الأمطار يحدث في مناطق مثل البحر الأبيض المتوسط وغرب أوروبا.
المطر التضاريسي: يحدث عندما تعترض الرياح المحملة ببخار الماء الجبال أو الهضاب، مما يؤدي إلى تكثف بخار الماء وسقوط الأمطار على المنحدرات المواجهة للرياح. هذا النوع من الأمطار يكثر في المناطق الجبلية مثل جبال الأنديز والهملايا.
كيف يتكون المطر:
مرحلة التبخر: يتم تبخر الماء بسبب حرارة الشمس، حيث يصعد بخار الماء إلى السماء محمولًا عبر الهواء.
مرحلة تشكل السحاب والغيوم: يتجمع بخار الماء في طبقة التروبوسفير لتكوين الغيوم التي تتدرج ألوانها من الأبيض إلى الرمادي.
مرحلة التكاثف: عندما تنخفض درجة حرارة الهواء، يبدأ بخار الماء في التكثف ليشكل قطرات سائلة. تستمر العملية حتى يتكاثف الماء في السحب.
مرحلة هطول المطر: تتسبب تيارات الهواء في تحريك السحب إلى مناطق باردة حيث تتجمع جزيئات الماء لتشكل قطرات أكبر، مما يؤدي إلى هطول المطر عند مرور السحب فوق المناطق المرتفعة.
يساهم المطر في الحفاظ على التربة السطحية من خلال تقليل تأثير العواصف الرملية، كما يساعد في تنظيف الهواء من الملوثات الكيميائية والغبار. ومع ذلك، يمكن أن يكون المطر ضارًا عندما يتفاعل مع أكاسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكبريت، وهي ملوثات تنبع من وسائل النقل والمصانع ومحطات توليد الطاقة، مما يؤدي إلى تلوث المياه في البحيرات والجداول، مما يشكل تهديدًا على الحياة المائية والزراعة. بالإضافة إلى ذلك، قد يتسبب المطر الغزير في الفيضانات، مما يؤدي إلى تدمير الممتلكات وفقدان التربة السطحية، بالإضافة إلى تعطيل الاتصالات.
أنواع الأمطار:
المطر ذو التيار التصاعدي: يحدث عندما يرتفع الهواء الرطب بسبب زيادة درجة الحرارة، مما يؤدي إلى تكثف بخار الماء في السحب وسقوط الأمطار. ينتشر هذا النوع في المناطق الاستوائية والمدارية حيث تسقط الأمطار بانتظام طوال السنة.
المطر الإعصاري: ينشأ عندما يلتقي تياران هوائيان مختلفان في درجة الحرارة، أحدهما بارد والآخر دافئ. وعندما يلتقيان، يرتفع الهواء الدافئ، ويبرد أثناء صعوده ليتكاثف وتحدث الأمطار. هذا النوع من الأمطار يحدث في مناطق مثل البحر الأبيض المتوسط وغرب أوروبا.
المطر التضاريسي: يحدث عندما تعترض الرياح المحملة ببخار الماء الجبال أو الهضاب، مما يؤدي إلى تكثف بخار الماء وسقوط الأمطار على المنحدرات المواجهة للرياح. هذا النوع من الأمطار يكثر في المناطق الجبلية مثل جبال الأنديز والهملايا.
كيف يتكون المطر:
مرحلة التبخر: يتم تبخر الماء بسبب حرارة الشمس، حيث يصعد بخار الماء إلى السماء محمولًا عبر الهواء.
مرحلة تشكل السحاب والغيوم: يتجمع بخار الماء في طبقة التروبوسفير لتكوين الغيوم التي تتدرج ألوانها من الأبيض إلى الرمادي.
مرحلة التكاثف: عندما تنخفض درجة حرارة الهواء، يبدأ بخار الماء في التكثف ليشكل قطرات سائلة. تستمر العملية حتى يتكاثف الماء في السحب.
مرحلة هطول المطر: تتسبب تيارات الهواء في تحريك السحب إلى مناطق باردة حيث تتجمع جزيئات الماء لتشكل قطرات أكبر، مما يؤدي إلى هطول المطر عند مرور السحب فوق المناطق المرتفعة.