الامارات 7 - يمكن أن تظهر القيلة المثانية مباشرة بعد الولادة أو تتطور تدريجيًا على مدى السنوات التالية. تشمل الأعراض الأكثر شيوعًا:
الشعور بكتلة أو انتفاخ داخل المهبل.
الإحساس بالضغط أو الامتلاء في منطقة الحوض.
تسرب البول عند السعال، العطس، أو الضحك.
صعوبة في تفريغ المثانة بالكامل أثناء التبول.
زيادة التهابات المسالك البولية بسبب عدم التفريغ الكامل للمثانة.
عدم الراحة أثناء العلاقة الحميمة.
أفضل الطرق للوقاية والعلاج
1. ممارسة تمارين تقوية عضلات الحوض
تمارين كيجل تساعد في استعادة قوة عضلات الحوض وتحسين دعم المثانة بعد الولادة.
يجب البدء بهذه التمارين بعد استشارة الطبيب، خاصة إذا كانت هناك إصابات في الحوض.
2. فقدان الوزن الزائد
الحفاظ على وزن صحي يقلل الضغط على عضلات الحوض ويساعد في منع تفاقم القيلة المثانية.
اتباع نظام غذائي غني بالبروتينات والألياف يساعد في التحكم في الوزن وصحة الجهاز الهضمي.
3. تجنب رفع الأشياء الثقيلة
رفع الأوزان الثقيلة يمكن أن يزيد الضغط على الحوض ويسرّع من حدوث القيلة المثانية.
عند الحاجة إلى رفع شيء ثقيل، يجب استخدام تقنيات رفع صحيحة والانحناء من الركبتين بدلاً من الظهر.
4. استخدام الفرزجات المهبلية
الفرزجات المهبلية هي أجهزة طبية تساعد في دعم المثانة داخل المهبل وتقليل الأعراض.
يوصى بها للنساء اللواتي يعانين من أعراض متوسطة ولا يرغبن في الجراحة.
5. العلاج الهرموني بالإستروجين
يمكن أن يساعد الإستروجين في تحسين قوة ومرونة أنسجة الحوض بعد انقطاع الطمث.
متوفر في شكل كريمات مهبلية أو لصقات، لكن يجب استخدامه تحت إشراف الطبيب.
6. الجراحة في الحالات الشديدة
يتم اللجوء إلى الجراحة إذا كانت القيلة المثانية تؤثر بشدة على جودة الحياة ولم تنجح العلاجات الأخرى.
تشمل الجراحة إصلاح الأنسجة الداعمة أو استخدام الشبكات الجراحية لتعزيز القوة الهيكلية للحوض.
متى يجب زيارة الطبيب؟
يجب مراجعة الطبيب إذا ظهرت الأعراض التالية:
الشعور المستمر بثقل في المهبل.
صعوبة شديدة في التبول أو الحاجة إلى التبول المتكرر.
زيادة في التهابات المسالك البولية.
الشعور بكتلة تخرج من المهبل أو تزداد سوءًا عند الوقوف.
ألم أو عدم راحة أثناء الجماع أو الأنشطة اليومية.
يعتبر الحمل والولادة من أهم العوامل التي تؤثر على صحة عضلات الحوض، مما قد يؤدي إلى تطور القيلة المثانية. على الرغم من أن هذه الحالة شائعة بين النساء بعد الولادة، إلا أنه يمكن الوقاية منها وتقليل أعراضها من خلال التمارين، فقدان الوزن، والعلاجات الداعمة. في الحالات الشديدة، قد تكون الجراحة خيارًا ضروريًا لاستعادة وظيفة الحوض وتحسين جودة الحياة. تبني أسلوب حياة صحي والحفاظ على قوة عضلات الحوض يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بهذه الحالة مستقبلاً.
الشعور بكتلة أو انتفاخ داخل المهبل.
الإحساس بالضغط أو الامتلاء في منطقة الحوض.
تسرب البول عند السعال، العطس، أو الضحك.
صعوبة في تفريغ المثانة بالكامل أثناء التبول.
زيادة التهابات المسالك البولية بسبب عدم التفريغ الكامل للمثانة.
عدم الراحة أثناء العلاقة الحميمة.
أفضل الطرق للوقاية والعلاج
1. ممارسة تمارين تقوية عضلات الحوض
تمارين كيجل تساعد في استعادة قوة عضلات الحوض وتحسين دعم المثانة بعد الولادة.
يجب البدء بهذه التمارين بعد استشارة الطبيب، خاصة إذا كانت هناك إصابات في الحوض.
2. فقدان الوزن الزائد
الحفاظ على وزن صحي يقلل الضغط على عضلات الحوض ويساعد في منع تفاقم القيلة المثانية.
اتباع نظام غذائي غني بالبروتينات والألياف يساعد في التحكم في الوزن وصحة الجهاز الهضمي.
3. تجنب رفع الأشياء الثقيلة
رفع الأوزان الثقيلة يمكن أن يزيد الضغط على الحوض ويسرّع من حدوث القيلة المثانية.
عند الحاجة إلى رفع شيء ثقيل، يجب استخدام تقنيات رفع صحيحة والانحناء من الركبتين بدلاً من الظهر.
4. استخدام الفرزجات المهبلية
الفرزجات المهبلية هي أجهزة طبية تساعد في دعم المثانة داخل المهبل وتقليل الأعراض.
يوصى بها للنساء اللواتي يعانين من أعراض متوسطة ولا يرغبن في الجراحة.
5. العلاج الهرموني بالإستروجين
يمكن أن يساعد الإستروجين في تحسين قوة ومرونة أنسجة الحوض بعد انقطاع الطمث.
متوفر في شكل كريمات مهبلية أو لصقات، لكن يجب استخدامه تحت إشراف الطبيب.
6. الجراحة في الحالات الشديدة
يتم اللجوء إلى الجراحة إذا كانت القيلة المثانية تؤثر بشدة على جودة الحياة ولم تنجح العلاجات الأخرى.
تشمل الجراحة إصلاح الأنسجة الداعمة أو استخدام الشبكات الجراحية لتعزيز القوة الهيكلية للحوض.
متى يجب زيارة الطبيب؟
يجب مراجعة الطبيب إذا ظهرت الأعراض التالية:
الشعور المستمر بثقل في المهبل.
صعوبة شديدة في التبول أو الحاجة إلى التبول المتكرر.
زيادة في التهابات المسالك البولية.
الشعور بكتلة تخرج من المهبل أو تزداد سوءًا عند الوقوف.
ألم أو عدم راحة أثناء الجماع أو الأنشطة اليومية.
يعتبر الحمل والولادة من أهم العوامل التي تؤثر على صحة عضلات الحوض، مما قد يؤدي إلى تطور القيلة المثانية. على الرغم من أن هذه الحالة شائعة بين النساء بعد الولادة، إلا أنه يمكن الوقاية منها وتقليل أعراضها من خلال التمارين، فقدان الوزن، والعلاجات الداعمة. في الحالات الشديدة، قد تكون الجراحة خيارًا ضروريًا لاستعادة وظيفة الحوض وتحسين جودة الحياة. تبني أسلوب حياة صحي والحفاظ على قوة عضلات الحوض يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بهذه الحالة مستقبلاً.