الامارات 7 - البراكين المخروطية هي براكين صغيرة وبسيطة، وهي الأكثر شيوعًا بين أنواع البراكين الأخرى. سُمّيت بهذا الاسم بسبب شكلها المخروطي الذي يتشابه مع البراكين المركبة، لكن لا يتجاوز ارتفاعها عادة 300 متر. تنشأ هذه البراكين نتيجة تدفق المقذوفات البركانية التي تتراكم حول الفوهة مكوّنةً مخروطًا من الرماد والحمم. وتتميز هذه البراكين بقاعدة دائرية مع انحدار يتراوح بين 30 و40 درجة، ولها فوهة تشبه وعاء الطعام. توجد هذه البراكين في عدة دول مثل أستراليا وكندا وتشيلي وفرنسا والفلبين وتركيا، وكذلك على القمر والمريخ والزهرة.
تتكون البراكين المخروطية عندما يندفع الماغما المحمّل بالغازات تحت ضغط هائل من خلال فتحة في القشرة الأرضية، حيث يتفجر ويصعد إلى الأعلى، ثم يتساقط بعد تبريده في الهواء، متحولًا إلى رماد وصخور تتراكم حول الفوهة مكونةً المخروط. غالبًا ما تكون هذه البراكين نتيجة لثوران واحد، وفي بعض الأحيان يتشكل مخروط جديد فوق القديم خلال ثورات متتالية. قد تكون هذه البراكين إما براكين رئيسية أو ثانوية بجانب براكين مركبة أو درعية.
أما بالنسبة للمقذوفات البركانية، فإن البراكين المخروطية تقذف صخورًا شبيهة بالصخور البازلتية، وهي أصغر حجمًا مقارنة مع المقذوفات الأخرى. تتميز هذه الصخور بوجود تجاويف داخلية ناتجة عن احتباس الغازات، وتصنف حسب حجمها إلى لويبات (أقل من 64 مم)، كتل صخرية (أكبر من 64 مم)، أو رماد (أقل من 2 مم)، أو غبار بركاني (أقل من 0.064 مم). في بعض الحالات، بعد قذف الصخور، تبدأ البراكين بإنتاج الحمم التي تنساب على جوانب البركان وتترك أثرًا ظاهرًا.
تنقسم البراكين المخروطية إلى أربعة أنواع حسب حجم المقذوفات ونوعها:
المخروط الرشاش: حيث تقذف الحمم السائلة وتبرد في الجو، مكونةً مخروطًا من الصخور الطرية.
بركان الرماد: تتصاعد الحمم بشكل أقل كثافة، ويشكل الرماد المخروط.
بركان الشظايا: يتساقط شظايا صلبة تشكل مخروط البركان.
مخروط عديم الجذر: يحدث هذا النوع بسبب الانفجارات البخارية تحت الحمم التي تقذف الرماد والشظايا.
أما بالنسبة لأنواع البراكين بشكل عام، فهي تشمل:
البراكين المخروطية: الأكثر انتشارًا مثل بركان "باريكوتين" في المكسيك.
البراكين المركبة: براكين جبلية عالية مثل "جبل فوجي" في اليابان.
البراكين الدرعية: براكين ضخمة مثل "مونا لوا" في هاواي.
قبة الحمم البركانية: تتشكل عند فوهات البراكين المركبة بسبب لزوجة الحمم.
البراكين الخارقة: براكين ضخمة قادرة على إحداث تدمير شامل، مثل بركان "سانتوريني" في اليونان.
تتكون البراكين المخروطية عندما يندفع الماغما المحمّل بالغازات تحت ضغط هائل من خلال فتحة في القشرة الأرضية، حيث يتفجر ويصعد إلى الأعلى، ثم يتساقط بعد تبريده في الهواء، متحولًا إلى رماد وصخور تتراكم حول الفوهة مكونةً المخروط. غالبًا ما تكون هذه البراكين نتيجة لثوران واحد، وفي بعض الأحيان يتشكل مخروط جديد فوق القديم خلال ثورات متتالية. قد تكون هذه البراكين إما براكين رئيسية أو ثانوية بجانب براكين مركبة أو درعية.
أما بالنسبة للمقذوفات البركانية، فإن البراكين المخروطية تقذف صخورًا شبيهة بالصخور البازلتية، وهي أصغر حجمًا مقارنة مع المقذوفات الأخرى. تتميز هذه الصخور بوجود تجاويف داخلية ناتجة عن احتباس الغازات، وتصنف حسب حجمها إلى لويبات (أقل من 64 مم)، كتل صخرية (أكبر من 64 مم)، أو رماد (أقل من 2 مم)، أو غبار بركاني (أقل من 0.064 مم). في بعض الحالات، بعد قذف الصخور، تبدأ البراكين بإنتاج الحمم التي تنساب على جوانب البركان وتترك أثرًا ظاهرًا.
تنقسم البراكين المخروطية إلى أربعة أنواع حسب حجم المقذوفات ونوعها:
المخروط الرشاش: حيث تقذف الحمم السائلة وتبرد في الجو، مكونةً مخروطًا من الصخور الطرية.
بركان الرماد: تتصاعد الحمم بشكل أقل كثافة، ويشكل الرماد المخروط.
بركان الشظايا: يتساقط شظايا صلبة تشكل مخروط البركان.
مخروط عديم الجذر: يحدث هذا النوع بسبب الانفجارات البخارية تحت الحمم التي تقذف الرماد والشظايا.
أما بالنسبة لأنواع البراكين بشكل عام، فهي تشمل:
البراكين المخروطية: الأكثر انتشارًا مثل بركان "باريكوتين" في المكسيك.
البراكين المركبة: براكين جبلية عالية مثل "جبل فوجي" في اليابان.
البراكين الدرعية: براكين ضخمة مثل "مونا لوا" في هاواي.
قبة الحمم البركانية: تتشكل عند فوهات البراكين المركبة بسبب لزوجة الحمم.
البراكين الخارقة: براكين ضخمة قادرة على إحداث تدمير شامل، مثل بركان "سانتوريني" في اليونان.