الامارات 7 - تُشكل البراكين خطرًا كبيرًا على الإنسان والحيوان والنبات على مر العصور. تبدأ الانفجارات البركانية عادةً بعد سلسلة من الزلازل وانبعاث الغازات، ثم تتبعها مرحلة تنفيس البخار والرماد. مع مرور الوقت، تتجمع قباب الحمم البركانية لتنهار، مما يؤدي إلى انفجارات صخرية تطلق الرماد والغازات والحمم البركانية التي تندفع بقوة مدمرة. هذه الانفجارات تُشكل تهديدًا حقيقيًا لحياة البشر وتؤثر سلبًا على بيئتهم. من أبرز أخطار البراكين:
تلوث مياه الشرب وإحداث حرائق غابات.
إطلاق غازات خطيرة ومواد بركانية تدميرية.
التسبب في أمراض تنفسية مثل السحار السيليسي والحروق.
قطع التيارات الكهربائية وتدمير شبكاتها.
تأثير الرماد البركاني على العين وتسبب خدوش بسبب احتوائه على السيليكا البلورية.
تعرض الأفراد للغازات البركانية التي قد تسبب صداعًا ودوارًا، وقد تصل إلى الاختناق.
فيما يتعلق بالاستعدادات لحدوث البراكين، تنبه السلطات المواطنين بضرورة التحضير لعمليات الإخلاء والإيواء، ويشمل ذلك تجهيز أدوات مثل المصابيح اليدوية، البطاريات، صندوق الإسعافات الأولية، الماء والطعام، واقيات العين، وسائل حماية الجهاز التنفسي، والمذياع الذي يعمل بالبطارية.
بعد حدوث البركان، يُنصح باتباع عدة إجراءات لضمان السلامة، مثل:
إغلاق النوافذ والأبواب وإيقاف التكييف والتدفئة لمنع دخول الرماد والغازات.
تجنب قيادة المركبات لتفادي تعطلها بسبب الرماد.
تغيير مرشحات الأفران بشكل متكرر لتفادي دخول الغازات الضارة.
استخدام مياه غير ملوثة بالرماد.
تنظيف الأسطح والرفوف من الرماد لأنّه ثقيل وقد يسبب انهيار المباني.
ارتداء النظارات الواقية لتجنب إصابة العين.
تجنب التواجد في مناطق تساقط الرماد، وضرورة تغطية الجلد بشكل كامل.
متابعة الأخبار المحلية للحصول على آخر التحديثات حول جودة الهواء والمياه.
تُعرف البراكين على أنها فتحات في القشرة الأرضية تتيح للصخور المنصهرة والغازات الخروج إلى سطح الأرض. قد يصاحب هذه الانفجارات تدفق الحمم البركانية بسرعة تصل إلى 100 ميل في الساعة، مما يدمّر كل شيء في طريقها. كما أن الرماد البركاني قد يمتد لآلاف الأميال، مما يتسبب في مشكلات صحية خطيرة. وقد صنف الجيولوجيون البراكين إلى أربعة أنواع رئيسية:
البراكين المخروطية: أبسط أنواع البراكين حيث تتجمد الحمم البركانية حول الفوهة لتكون شكلًا مخروطيًا.
البراكين المركبة: تتكون من عدة فتحات تشترك في فوهة واحدة.
البراكين الدرعية: تُسمى بهذا الاسم نظرًا لتدفق الحمم البركانية حول الفوهة بشكل يشبه الدرع.
القباب البركانية: تتكون من كتل صغيرة من الحمم البركانية التي تتجمع حول الفوهة.
تلوث مياه الشرب وإحداث حرائق غابات.
إطلاق غازات خطيرة ومواد بركانية تدميرية.
التسبب في أمراض تنفسية مثل السحار السيليسي والحروق.
قطع التيارات الكهربائية وتدمير شبكاتها.
تأثير الرماد البركاني على العين وتسبب خدوش بسبب احتوائه على السيليكا البلورية.
تعرض الأفراد للغازات البركانية التي قد تسبب صداعًا ودوارًا، وقد تصل إلى الاختناق.
فيما يتعلق بالاستعدادات لحدوث البراكين، تنبه السلطات المواطنين بضرورة التحضير لعمليات الإخلاء والإيواء، ويشمل ذلك تجهيز أدوات مثل المصابيح اليدوية، البطاريات، صندوق الإسعافات الأولية، الماء والطعام، واقيات العين، وسائل حماية الجهاز التنفسي، والمذياع الذي يعمل بالبطارية.
بعد حدوث البركان، يُنصح باتباع عدة إجراءات لضمان السلامة، مثل:
إغلاق النوافذ والأبواب وإيقاف التكييف والتدفئة لمنع دخول الرماد والغازات.
تجنب قيادة المركبات لتفادي تعطلها بسبب الرماد.
تغيير مرشحات الأفران بشكل متكرر لتفادي دخول الغازات الضارة.
استخدام مياه غير ملوثة بالرماد.
تنظيف الأسطح والرفوف من الرماد لأنّه ثقيل وقد يسبب انهيار المباني.
ارتداء النظارات الواقية لتجنب إصابة العين.
تجنب التواجد في مناطق تساقط الرماد، وضرورة تغطية الجلد بشكل كامل.
متابعة الأخبار المحلية للحصول على آخر التحديثات حول جودة الهواء والمياه.
تُعرف البراكين على أنها فتحات في القشرة الأرضية تتيح للصخور المنصهرة والغازات الخروج إلى سطح الأرض. قد يصاحب هذه الانفجارات تدفق الحمم البركانية بسرعة تصل إلى 100 ميل في الساعة، مما يدمّر كل شيء في طريقها. كما أن الرماد البركاني قد يمتد لآلاف الأميال، مما يتسبب في مشكلات صحية خطيرة. وقد صنف الجيولوجيون البراكين إلى أربعة أنواع رئيسية:
البراكين المخروطية: أبسط أنواع البراكين حيث تتجمد الحمم البركانية حول الفوهة لتكون شكلًا مخروطيًا.
البراكين المركبة: تتكون من عدة فتحات تشترك في فوهة واحدة.
البراكين الدرعية: تُسمى بهذا الاسم نظرًا لتدفق الحمم البركانية حول الفوهة بشكل يشبه الدرع.
القباب البركانية: تتكون من كتل صغيرة من الحمم البركانية التي تتجمع حول الفوهة.