الامارات 7 - الدول الأكثر عرضة للفيضانات
تُعد بعض الدول أكثر عرضة للفيضانات نظرًا لموقعها الجغرافي وارتفاعها المنخفض عن مستوى سطح البحر. فيما يلي أبرز هذه الدول والتدابير التي اتخذتها للحد من مخاطر الفيضانات:
هولندا
تُعد هولندا من أكثر الدول عرضة للفيضانات عالميًا، حيث تشير التقديرات إلى أن نحو ثلثي أراضيها مهددة بهذه الظاهرة. وقد شهدت البلاد العديد من الفيضانات الشهيرة، مثل:
فيضانات أمستردام
فيضانات سانت إليزبيث
فيضانات بحر الشمال
وبعد الفيضانات المدمرة التي تعرضت لها هولندا، خاصة في عام 1953، نفذت الحكومة إجراءات وقائية للحد من المخاطر، شملت بناء السدود واعتماد الأسطح الخضراء لامتصاص المياه الزائدة.
موناكو
تواجه موناكو خطر الفيضانات بسبب موقعها المنخفض، حيث إن نحو 22% من مساحتها تقع على ارتفاع أقل من 5 أمتار فوق مستوى سطح البحر. وللتعامل مع هذه المشكلة، اتخذت السلطات المحلية تدابير وقائية مثل نقل السكان إلى مناطق أكثر ارتفاعًا وأمانًا، بالإضافة إلى بناء سدود لحماية المناطق المنخفضة.
البحرين
تُصنف البحرين أيضًا ضمن الدول المهددة بالفيضانات، إذ إن 21% من مساحتها تقع على ارتفاع يقل عن 5 أمتار فوق مستوى سطح البحر. ومن أبرز المدن المتأثرة بهذه الظاهرة:
المنامة
مدينة عيسى
مدينة حمادة
وقد نفذت الحكومة البحرينية إجراءات احترازية للحد من الأضرار، شملت بناء السدود ونقل السكان إلى مناطق أكثر أمانًا وارتفاعًا.
طرق الحد من الفيضانات
سعى البشر منذ القدم إلى تقليل مخاطر الفيضانات والتخفيف من آثارها. فعلى سبيل المثال، قام يو العظيم، أحد الشخصيات الصينية التاريخية، بتطوير نظام للسيطرة على فيضانات النهر الأصفر، حيث استبدل بناء السدود بحفر قنوات أعمق لتحويل المياه بعيدًا عن المناطق الأكثر تأثرًا.
ومن أبرز الإجراءات الوقائية المتبعة عالميًا للحد من الفيضانات:
بناء السدود على ضفاف الأنهار والبحار
إنشاء قنوات لتصريف الجريان السطحي
استخدام الخزانات الطبيعية لتخزين المياه الزائدة
الحفاظ على رطوبة الأراضي لتكون بمثابة حاجز طبيعي ضد الفيضانات
معلومات عامة عن الفيضانات
يُعرف الفيضان بأنه تدفق مفاجئ وكبير للمياه على مناطق جافة، وينجم عن عوامل عدة، مثل الأمطار الغزيرة، العواصف الساحلية، ذوبان الثلوج، أو انهيار السدود. وتؤدي الفيضانات المفاجئة إلى خسائر بشرية ومادية، تشمل غمر المنازل، تدمير البنية التحتية، انقطاع الكهرباء، وتعطيل شبكات النقل.
وفقًا لقاعدة البيانات الدولية للكوارث، بلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الفيضانات عام 2010 أكثر من 45 مليون دولار، فيما تأثر بها حوالي 178 مليون شخص. وتشير الدراسات الجغرافية إلى أن المناطق الواقعة على ارتفاع أقل من 10 أمتار عن مستوى سطح البحر هي الأكثر عرضة لهذه الكوارث الطبيعية.
تُعد بعض الدول أكثر عرضة للفيضانات نظرًا لموقعها الجغرافي وارتفاعها المنخفض عن مستوى سطح البحر. فيما يلي أبرز هذه الدول والتدابير التي اتخذتها للحد من مخاطر الفيضانات:
هولندا
تُعد هولندا من أكثر الدول عرضة للفيضانات عالميًا، حيث تشير التقديرات إلى أن نحو ثلثي أراضيها مهددة بهذه الظاهرة. وقد شهدت البلاد العديد من الفيضانات الشهيرة، مثل:
فيضانات أمستردام
فيضانات سانت إليزبيث
فيضانات بحر الشمال
وبعد الفيضانات المدمرة التي تعرضت لها هولندا، خاصة في عام 1953، نفذت الحكومة إجراءات وقائية للحد من المخاطر، شملت بناء السدود واعتماد الأسطح الخضراء لامتصاص المياه الزائدة.
موناكو
تواجه موناكو خطر الفيضانات بسبب موقعها المنخفض، حيث إن نحو 22% من مساحتها تقع على ارتفاع أقل من 5 أمتار فوق مستوى سطح البحر. وللتعامل مع هذه المشكلة، اتخذت السلطات المحلية تدابير وقائية مثل نقل السكان إلى مناطق أكثر ارتفاعًا وأمانًا، بالإضافة إلى بناء سدود لحماية المناطق المنخفضة.
البحرين
تُصنف البحرين أيضًا ضمن الدول المهددة بالفيضانات، إذ إن 21% من مساحتها تقع على ارتفاع يقل عن 5 أمتار فوق مستوى سطح البحر. ومن أبرز المدن المتأثرة بهذه الظاهرة:
المنامة
مدينة عيسى
مدينة حمادة
وقد نفذت الحكومة البحرينية إجراءات احترازية للحد من الأضرار، شملت بناء السدود ونقل السكان إلى مناطق أكثر أمانًا وارتفاعًا.
طرق الحد من الفيضانات
سعى البشر منذ القدم إلى تقليل مخاطر الفيضانات والتخفيف من آثارها. فعلى سبيل المثال، قام يو العظيم، أحد الشخصيات الصينية التاريخية، بتطوير نظام للسيطرة على فيضانات النهر الأصفر، حيث استبدل بناء السدود بحفر قنوات أعمق لتحويل المياه بعيدًا عن المناطق الأكثر تأثرًا.
ومن أبرز الإجراءات الوقائية المتبعة عالميًا للحد من الفيضانات:
بناء السدود على ضفاف الأنهار والبحار
إنشاء قنوات لتصريف الجريان السطحي
استخدام الخزانات الطبيعية لتخزين المياه الزائدة
الحفاظ على رطوبة الأراضي لتكون بمثابة حاجز طبيعي ضد الفيضانات
معلومات عامة عن الفيضانات
يُعرف الفيضان بأنه تدفق مفاجئ وكبير للمياه على مناطق جافة، وينجم عن عوامل عدة، مثل الأمطار الغزيرة، العواصف الساحلية، ذوبان الثلوج، أو انهيار السدود. وتؤدي الفيضانات المفاجئة إلى خسائر بشرية ومادية، تشمل غمر المنازل، تدمير البنية التحتية، انقطاع الكهرباء، وتعطيل شبكات النقل.
وفقًا لقاعدة البيانات الدولية للكوارث، بلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الفيضانات عام 2010 أكثر من 45 مليون دولار، فيما تأثر بها حوالي 178 مليون شخص. وتشير الدراسات الجغرافية إلى أن المناطق الواقعة على ارتفاع أقل من 10 أمتار عن مستوى سطح البحر هي الأكثر عرضة لهذه الكوارث الطبيعية.