الامارات 7 - العواصف الرملية في المملكة العربية السعودية تعتبر من الظواهر الجوية الشائعة، وفيما يلي بعض المعلومات المتعلقة بها:
تتفاوت سرعة الرياح أثناء العواصف الرملية في المملكة، حيث تتراوح بين 54 و63 كم/ ساعة.
تنخفض نسبة الرطوبة أثناء العواصف الرملية لتصبح أقل من 70%.
تقوم الرياح برفع الرمال من سطح الأرض، مما يؤدي إلى وجود غبار، وأوتاد رملية، وكثبان رملية.
الرياح قد ترفع الرمال إلى ارتفاعات تصل إلى 1000 متر.
العواصف الرملية تؤدي إلى ضعف الرؤية الأفقية.
هناك عدة عوامل تؤثر في حدوث العواصف الرملية في السعودية، أبرزها:
الموقع الجغرافي للمملكة، إذ تقع في أقصى نقطة من الجنوب الغربي لآسيا.
الموقع الفلكي للمملكة، حيث تقع بين خطوط العرض 34 و56 وخطوط الطول 16 و32.
سرعة الرياح المرتبطة بالمنخفضات الجوية.
يشكل الغطاء الرملي في المملكة حوالي 34% من المساحة الكلية، مما يزيد من نشاط العواصف الرملية.
قلة الغطاء النباتي وتفكك التربة يزيدان من حدة العواصف الرملية.
المنخفضات الجوية والتيارات الهوائية الناتجة عن الاستقرار الجوي تؤثر في هذه الظاهرة.
العواصف الرملية تؤثر سلبًا على مجالات التنمية في المملكة، مما يجعل من الصعب التنبؤ بحدوثها بسبب الشح في محطات الرصد الجوي، بالإضافة إلى تعقيد الفيزيائية المرتبطة بها. ومع ذلك، يمكن للمراقبين الجويين تحديد العواصف بعد حدوثها باستخدام صور الأقمار الصناعية التي تتحدث باستمرار.
يوجد ثلاثة نماذج لتوقع العواصف الرملية:
نموذج (COAMPS): يغطي جنوب غرب آسيا وشرقها ويستمر في التنبؤ لمدة 72 ساعة.
نموذج (NAAPS): يغطي جميع أنحاء العالم ويستمر لمدة 5 أيام.
نموذج (AFWA CARMA): يغطي جنوب غرب آسيا وشرقها ووسطها ويستمر لمدة 72 ساعة.
أما الأضرار الناتجة عن العواصف الرملية فتشمل:
تأثيرها المباشر على صحة الإنسان، خاصة على الجهاز التنفسي، مسببة السعال، سيلان الأنف، نوبات الربو، الصداع، واحمرار العينين.
تعتبر العواصف الرملية من العوامل الأساسية لتلوث البيئة والهواء.
تساهم العواصف الرملية في تغيرات ملحوظة في حالة المناخ.
تتفاوت سرعة الرياح أثناء العواصف الرملية في المملكة، حيث تتراوح بين 54 و63 كم/ ساعة.
تنخفض نسبة الرطوبة أثناء العواصف الرملية لتصبح أقل من 70%.
تقوم الرياح برفع الرمال من سطح الأرض، مما يؤدي إلى وجود غبار، وأوتاد رملية، وكثبان رملية.
الرياح قد ترفع الرمال إلى ارتفاعات تصل إلى 1000 متر.
العواصف الرملية تؤدي إلى ضعف الرؤية الأفقية.
هناك عدة عوامل تؤثر في حدوث العواصف الرملية في السعودية، أبرزها:
الموقع الجغرافي للمملكة، إذ تقع في أقصى نقطة من الجنوب الغربي لآسيا.
الموقع الفلكي للمملكة، حيث تقع بين خطوط العرض 34 و56 وخطوط الطول 16 و32.
سرعة الرياح المرتبطة بالمنخفضات الجوية.
يشكل الغطاء الرملي في المملكة حوالي 34% من المساحة الكلية، مما يزيد من نشاط العواصف الرملية.
قلة الغطاء النباتي وتفكك التربة يزيدان من حدة العواصف الرملية.
المنخفضات الجوية والتيارات الهوائية الناتجة عن الاستقرار الجوي تؤثر في هذه الظاهرة.
العواصف الرملية تؤثر سلبًا على مجالات التنمية في المملكة، مما يجعل من الصعب التنبؤ بحدوثها بسبب الشح في محطات الرصد الجوي، بالإضافة إلى تعقيد الفيزيائية المرتبطة بها. ومع ذلك، يمكن للمراقبين الجويين تحديد العواصف بعد حدوثها باستخدام صور الأقمار الصناعية التي تتحدث باستمرار.
يوجد ثلاثة نماذج لتوقع العواصف الرملية:
نموذج (COAMPS): يغطي جنوب غرب آسيا وشرقها ويستمر في التنبؤ لمدة 72 ساعة.
نموذج (NAAPS): يغطي جميع أنحاء العالم ويستمر لمدة 5 أيام.
نموذج (AFWA CARMA): يغطي جنوب غرب آسيا وشرقها ووسطها ويستمر لمدة 72 ساعة.
أما الأضرار الناتجة عن العواصف الرملية فتشمل:
تأثيرها المباشر على صحة الإنسان، خاصة على الجهاز التنفسي، مسببة السعال، سيلان الأنف، نوبات الربو، الصداع، واحمرار العينين.
تعتبر العواصف الرملية من العوامل الأساسية لتلوث البيئة والهواء.
تساهم العواصف الرملية في تغيرات ملحوظة في حالة المناخ.