الامارات 7 - تتكوّن المياه الجوفية نتيجة لتسرب مياه الأمطار أو المياه السطحية من الأنهار والبحيرات إلى طبقات الأرض عبر المسامات الدقيقة في التربة والصخور، حتى تصل إلى طبقات صخرية تحتوي على الماء، تعرف باسم طبقات المياه الجوفية. هذه العملية تُسمى تغذية المياه الجوفية، وهي تشير إلى كمية المياه التي تملأ هذه الطبقات خلال فترة معينة، وتقاس عادة بوحدة ملم/سنة، وتحدث بشكل رئيسي في المناطق التي تكون فيها طبقات المياه الجوفية قريبة من سطح الأرض أو مكشوفة.
تُعرّف المياه الجوفية بأنها المياه المخزنة في باطن الأرض بين شقوق ومسامات التربة والصخور، حيث تتحرك ببطء عبر التكوينات الجيولوجية التي تسمى طبقات المياه الجوفية. توجد المياه الجوفية في عدة أماكن تحت سطح الأرض، ويمكن أن تظهر أحياناً بشكل دائم في بعض المناطق إذا كانت تتلقى تغذية مستمرة. تُعد المياه الجوفية جزءاً أساسياً في دورة المياه الطبيعية، فهي لا تظهر على السطح مثل الأنهار، إلا في بعض الأحيان عندما تتدفق على شكل ينابيع.
تشكل المياه الجوفية حوالي 30% من المياه العذبة على سطح الأرض، بينما يتوزع الباقي بنسبة 69% في الأنهار والبحيرات أو على شكل جليد في القطبين. تمثل المياه الجوفية مصدراً مهماً للمياه العذبة، حيث تساهم في حوالي ثلث استهلاك الإنسان من المياه العذبة، وفي بعض المناطق قد يصل هذا الاستهلاك إلى 100%. وتعتبر المياه الجوفية عنصرًا حيويًا في الاقتصاد، حيث تُستخدم بشكل رئيسي في الزراعة، وتقدر نسبة الاعتماد على المياه الجوفية في الزراعة بحوالي 43%.
تلعب المياه الجوفية دوراً بيئياً مهماً في الحفاظ على تدفق المياه إلى الأنهار والبحيرات والأراضي الرطبة، خاصة خلال الأشهر الجافة عندما يقل تدفق مياه الأمطار. بهذا الشكل، تساهم المياه الجوفية في دعم الحياة البرية والنباتات في مناطق معينة حيث تعاني مصادر المياه السطحية من شحّ المياه.
تُعرّف المياه الجوفية بأنها المياه المخزنة في باطن الأرض بين شقوق ومسامات التربة والصخور، حيث تتحرك ببطء عبر التكوينات الجيولوجية التي تسمى طبقات المياه الجوفية. توجد المياه الجوفية في عدة أماكن تحت سطح الأرض، ويمكن أن تظهر أحياناً بشكل دائم في بعض المناطق إذا كانت تتلقى تغذية مستمرة. تُعد المياه الجوفية جزءاً أساسياً في دورة المياه الطبيعية، فهي لا تظهر على السطح مثل الأنهار، إلا في بعض الأحيان عندما تتدفق على شكل ينابيع.
تشكل المياه الجوفية حوالي 30% من المياه العذبة على سطح الأرض، بينما يتوزع الباقي بنسبة 69% في الأنهار والبحيرات أو على شكل جليد في القطبين. تمثل المياه الجوفية مصدراً مهماً للمياه العذبة، حيث تساهم في حوالي ثلث استهلاك الإنسان من المياه العذبة، وفي بعض المناطق قد يصل هذا الاستهلاك إلى 100%. وتعتبر المياه الجوفية عنصرًا حيويًا في الاقتصاد، حيث تُستخدم بشكل رئيسي في الزراعة، وتقدر نسبة الاعتماد على المياه الجوفية في الزراعة بحوالي 43%.
تلعب المياه الجوفية دوراً بيئياً مهماً في الحفاظ على تدفق المياه إلى الأنهار والبحيرات والأراضي الرطبة، خاصة خلال الأشهر الجافة عندما يقل تدفق مياه الأمطار. بهذا الشكل، تساهم المياه الجوفية في دعم الحياة البرية والنباتات في مناطق معينة حيث تعاني مصادر المياه السطحية من شحّ المياه.