الامارات 7 - يُعتبر القطاع الزراعي من أكبر القطاعات استهلاكاً للمياه، مما يجعل من الضروري تبني استراتيجيات فعّالة للحفاظ عليها. يعتمد العديد من المزارعين حول العالم على ضخ المياه لري محاصيلهم من مصادر المياه الجوفية أو غيرها، مما يؤدي إلى الإفراط في استخدام المياه، وهو ما يسبب مشكلات كبيرة، مثل تدهور التربة وتآكلها، بالإضافة إلى فقدان جزء كبير من المياه نتيجة التسرب أو التبخر.
لتقليل استهلاك المياه في الزراعة، هناك عدة استراتيجيات يمكن اتباعها:
اختيار المحاصيل المقاومة للجفاف: يجب على المزارعين اختيار المحاصيل التي تتناسب مع المناخ المحلي، خصوصاً في المناطق التي تشهد فترات جفاف، مما يقلل الحاجة للري.
ممارسات لتحسين جودة التربة: التربة الجيدة تحتفظ بالماء بشكل أفضل، وبالتالي تقليل كمية المياه المطلوبة. من بين هذه الممارسات تخصيب التربة بالأسمدة والحد من تكرار الحرث.
دورة المحاصيل: من خلال تدوير المحاصيل بشكل منتظم، يمكن تقليل استهلاك المياه، حيث أن بعض المحاصيل تحتاج إلى كميات أقل من المياه.
الحرث لصيانة الأراضي: تُستخدم تقنيات الحراثة الحافظة للحفاظ على رطوبة التربة وتقليل انجرافها.
الزراعة العضوية: توفر الزراعة العضوية محاصيل أكثر مقاومة للجفاف وتساعد في الحفاظ على رطوبة التربة.
إضافة السماد واستخدام المهاد: يساعد السماد العضوي في تحسين قدرة التربة على الاحتفاظ بالمياه، بينما يعمل المهاد على تقليل التبخر.
زراعة محاصيل تغطي التربة: تساعد بعض المحاصيل مثل البرسيم والعشب المعمّر على الحفاظ على رطوبة التربة ومنع تآكلها.
الزراعة الكنتورية: يمكن الزراعة على المنحدرات باستخدام تقنيات معينة للحفاظ على المياه وتقليل جريانها على سطح التربة.
بالإضافة إلى تحسين الممارسات الزراعية، يمكن تحسين طرق الري للمساعدة في ترشيد استهلاك المياه:
استخدام المياه المالحة: يمكن استخدام المياه المالحة في بعض الحالات بعد تطوير محاصيل مقاومة للملوحة.
جدولة الري: من خلال جدولة الري بشكل مدروس، يتم توفير المياه وتحسين نمو المحاصيل.
الري بالتنقيط: يُعد الري بالتنقيط من أكثر الطرق كفاءة في توفير المياه، حيث يوجه المياه مباشرة إلى جذور النباتات.
وأخيراً، يمكن تطبيق تقنيات حصاد المياه لجمع وتخزين مياه الأمطار لاستخدامها في الري، مما يساعد في توفير المياه في المناطق الجافة.
تساهم هذه الاستراتيجيات في تقليل استهلاك المياه وتعزيز الاستدامة في القطاع الزراعي.
لتقليل استهلاك المياه في الزراعة، هناك عدة استراتيجيات يمكن اتباعها:
اختيار المحاصيل المقاومة للجفاف: يجب على المزارعين اختيار المحاصيل التي تتناسب مع المناخ المحلي، خصوصاً في المناطق التي تشهد فترات جفاف، مما يقلل الحاجة للري.
ممارسات لتحسين جودة التربة: التربة الجيدة تحتفظ بالماء بشكل أفضل، وبالتالي تقليل كمية المياه المطلوبة. من بين هذه الممارسات تخصيب التربة بالأسمدة والحد من تكرار الحرث.
دورة المحاصيل: من خلال تدوير المحاصيل بشكل منتظم، يمكن تقليل استهلاك المياه، حيث أن بعض المحاصيل تحتاج إلى كميات أقل من المياه.
الحرث لصيانة الأراضي: تُستخدم تقنيات الحراثة الحافظة للحفاظ على رطوبة التربة وتقليل انجرافها.
الزراعة العضوية: توفر الزراعة العضوية محاصيل أكثر مقاومة للجفاف وتساعد في الحفاظ على رطوبة التربة.
إضافة السماد واستخدام المهاد: يساعد السماد العضوي في تحسين قدرة التربة على الاحتفاظ بالمياه، بينما يعمل المهاد على تقليل التبخر.
زراعة محاصيل تغطي التربة: تساعد بعض المحاصيل مثل البرسيم والعشب المعمّر على الحفاظ على رطوبة التربة ومنع تآكلها.
الزراعة الكنتورية: يمكن الزراعة على المنحدرات باستخدام تقنيات معينة للحفاظ على المياه وتقليل جريانها على سطح التربة.
بالإضافة إلى تحسين الممارسات الزراعية، يمكن تحسين طرق الري للمساعدة في ترشيد استهلاك المياه:
استخدام المياه المالحة: يمكن استخدام المياه المالحة في بعض الحالات بعد تطوير محاصيل مقاومة للملوحة.
جدولة الري: من خلال جدولة الري بشكل مدروس، يتم توفير المياه وتحسين نمو المحاصيل.
الري بالتنقيط: يُعد الري بالتنقيط من أكثر الطرق كفاءة في توفير المياه، حيث يوجه المياه مباشرة إلى جذور النباتات.
وأخيراً، يمكن تطبيق تقنيات حصاد المياه لجمع وتخزين مياه الأمطار لاستخدامها في الري، مما يساعد في توفير المياه في المناطق الجافة.
تساهم هذه الاستراتيجيات في تقليل استهلاك المياه وتعزيز الاستدامة في القطاع الزراعي.