الامارات 7 - الغربلة تعتبر الخطوة الأولى في عملية تنقية المياه، خاصة إذا كان المصدر هو نهر أو بحيرة. تعتمد هذه المرحلة على استخدام أداة تشبه الغربال أو المنخل لتمرير الماء عبرها أثناء نقله من المصدر إلى محطة التنقية، بهدف إزالة الملوثات الطبيعية الكبيرة مثل الخشب والأسماك والأعشاب. ومع ذلك، فإن هذه المرحلة ليست ضرورية في حال استخراج المياه الجوفية، حيث تخضع المياه لعملية تنقية طبيعية أثناء مرورها عبر طبقات الأرض.
أما التكتل، فيهدف إلى دفع الملوثات نحو أسفل خزان المياه. يتم ذلك عن طريق إضافة مواد كيميائية معينة مثل الشبة، التي تساعد في تكوين كتلة لزجة تجذب الملوثات وتلصق بها. نتيجة لذلك، تصبح الكتلة أكثر كثافة، مما يجعلها تغرق في القاع.
الترسيب هو عملية تلي التكتل، وتتم في أحواض ترسيب كبيرة، حيث يتم إبقاء الماء ساكناً لفترة. تعتمد العملية على تأثير الجاذبية الذي يؤدي إلى ترسيب الملوثات ومسببات الأمراض في قاع الحوض. تلعب مرحلة التكتل دوراً مهماً في تحسين هذه العملية.
في مرحلة الترشيح، يتم إزالة الملوثات الصغيرة المذابة في المياه الصافية، مثل الطفيليات والبكتيريا والفيروسات، وكذلك الغبار. تستخدم في هذه المرحلة مواد مثل الفحم والرمل والحصى، التي تختلف في الحجم والتركيب والكثافة.
وأخيراً، تأتي مرحلة التطهير، التي تعتمد على استخدام مواد كيميائية، عادة مركبات الكلور، لتطهير الماء وقتل الفيروسات والبكتيريا العالقة فيه. ومع الوعي المتزايد حول مخاطر الكلور، استبدلت بعض محطات التنقية هذه المواد بالأوزون أو الأشعة فوق البنفسجية أو حتى بيروكسيد الهيدروجين.
أما التكتل، فيهدف إلى دفع الملوثات نحو أسفل خزان المياه. يتم ذلك عن طريق إضافة مواد كيميائية معينة مثل الشبة، التي تساعد في تكوين كتلة لزجة تجذب الملوثات وتلصق بها. نتيجة لذلك، تصبح الكتلة أكثر كثافة، مما يجعلها تغرق في القاع.
الترسيب هو عملية تلي التكتل، وتتم في أحواض ترسيب كبيرة، حيث يتم إبقاء الماء ساكناً لفترة. تعتمد العملية على تأثير الجاذبية الذي يؤدي إلى ترسيب الملوثات ومسببات الأمراض في قاع الحوض. تلعب مرحلة التكتل دوراً مهماً في تحسين هذه العملية.
في مرحلة الترشيح، يتم إزالة الملوثات الصغيرة المذابة في المياه الصافية، مثل الطفيليات والبكتيريا والفيروسات، وكذلك الغبار. تستخدم في هذه المرحلة مواد مثل الفحم والرمل والحصى، التي تختلف في الحجم والتركيب والكثافة.
وأخيراً، تأتي مرحلة التطهير، التي تعتمد على استخدام مواد كيميائية، عادة مركبات الكلور، لتطهير الماء وقتل الفيروسات والبكتيريا العالقة فيه. ومع الوعي المتزايد حول مخاطر الكلور، استبدلت بعض محطات التنقية هذه المواد بالأوزون أو الأشعة فوق البنفسجية أو حتى بيروكسيد الهيدروجين.