الامارات 7 - تشجيع الأطفال على ترشيد استهلاك المياه يعد خطوة مهمة في تعليمهم أهمية هذه الموارد الحيوية. وفيما يلي بعض الطرق التي يمكن أن تساعد الأهل والمربين في جذب انتباه الأطفال لأهمية ترشيد المياه:
تركيب برميل لتجميع مياه الأمطار: يمكن وضع برميل في الحديقة لحفظ مياه الأمطار، ما يساعد الأطفال على فهم كيف يتم تجميع المياه في باطن الأرض وكيف يمكن أن تنفد المياه التي تُستخدم يومياً من الصنابير.
إنشاء حديقة منزلية: الزراعة في الحديقة تعلم الأطفال كيف تنمو النباتات بفضل المياه، مع فهم أهمية الماء في الطبيعة. يمكن زراعة نباتات مقاومة للجفاف مثل الصبار ليشاهدوا كيف تحافظ هذه النباتات على المياه.
زيارة محطة مياه الشرب: تساعد هذه الزيارة الأطفال على فهم كيف يتم معالجة المياه وتحويلها إلى مياه شرب صالحة للاستخدام بعد مراحل معقدة.
المشاركة في الكشف عن تسريبات المياه: السماح للأطفال بالمشاركة في اكتشاف وإصلاح تسريبات المياه داخل المنزل يساعدهم على تعلم كيفية الحفاظ على المياه.
استخدام الأنشطة التفاعلية عبر الإنترنت: يمكن الاستفادة من المواقع التي تقدم ألعاباً وأنشطة تعليمية تفاعلية حول أهمية المياه وكيفية ترشيد استخدامها.
أما بالنسبة لدور الأطفال في ترشيد استهلاك المياه، فإن هناك العديد من المهام البسيطة التي يمكنهم القيام بها، مثل:
تجنب ري النباتات في ساعات الذروة عندما تكون الشمس شديدة.
استخدام دلاء عند غسل السيارة بدلاً من الخرطوم.
إعادة استخدام مكعبات الثلج المستعملة في سقي النباتات.
غسيل الفواكه والخضراوات في وعاء مملوء بالماء بدلاً من استخدام الصنبور مباشرة.
التأكد من إغلاق الصنابير أثناء تنظيف الأسنان أو غسل اليدين.
ويمكن للأهل أيضًا تشجيع الأطفال على المشاركة في الأنشطة التفاعلية مثل:
حساب البصمة المائية: من خلال مواقع على الإنترنت، يتعلم الأطفال كمية المياه التي تستهلكها الأسرة وكيفية تقليل هذه الكمية.
تقليص وقت الاستحمام: عبر استخدام مؤقت، يمكن للأطفال تقليل مدة الاستحمام، مما يساهم في تقليل استهلاك المياه.
زراعة جزء من الحديقة: من خلال الاهتمام بالنباتات التي تحتاج إلى ري معتدل، يمكن للأطفال فهم أهمية الماء في دعم نمو النباتات.
أخيراً، فإن ترشيد استهلاك المياه يسهم في حماية البيئة والحد من الأزمات المائية التي قد تؤدي إلى مشاكل بيئية واقتصادية.
تركيب برميل لتجميع مياه الأمطار: يمكن وضع برميل في الحديقة لحفظ مياه الأمطار، ما يساعد الأطفال على فهم كيف يتم تجميع المياه في باطن الأرض وكيف يمكن أن تنفد المياه التي تُستخدم يومياً من الصنابير.
إنشاء حديقة منزلية: الزراعة في الحديقة تعلم الأطفال كيف تنمو النباتات بفضل المياه، مع فهم أهمية الماء في الطبيعة. يمكن زراعة نباتات مقاومة للجفاف مثل الصبار ليشاهدوا كيف تحافظ هذه النباتات على المياه.
زيارة محطة مياه الشرب: تساعد هذه الزيارة الأطفال على فهم كيف يتم معالجة المياه وتحويلها إلى مياه شرب صالحة للاستخدام بعد مراحل معقدة.
المشاركة في الكشف عن تسريبات المياه: السماح للأطفال بالمشاركة في اكتشاف وإصلاح تسريبات المياه داخل المنزل يساعدهم على تعلم كيفية الحفاظ على المياه.
استخدام الأنشطة التفاعلية عبر الإنترنت: يمكن الاستفادة من المواقع التي تقدم ألعاباً وأنشطة تعليمية تفاعلية حول أهمية المياه وكيفية ترشيد استخدامها.
أما بالنسبة لدور الأطفال في ترشيد استهلاك المياه، فإن هناك العديد من المهام البسيطة التي يمكنهم القيام بها، مثل:
تجنب ري النباتات في ساعات الذروة عندما تكون الشمس شديدة.
استخدام دلاء عند غسل السيارة بدلاً من الخرطوم.
إعادة استخدام مكعبات الثلج المستعملة في سقي النباتات.
غسيل الفواكه والخضراوات في وعاء مملوء بالماء بدلاً من استخدام الصنبور مباشرة.
التأكد من إغلاق الصنابير أثناء تنظيف الأسنان أو غسل اليدين.
ويمكن للأهل أيضًا تشجيع الأطفال على المشاركة في الأنشطة التفاعلية مثل:
حساب البصمة المائية: من خلال مواقع على الإنترنت، يتعلم الأطفال كمية المياه التي تستهلكها الأسرة وكيفية تقليل هذه الكمية.
تقليص وقت الاستحمام: عبر استخدام مؤقت، يمكن للأطفال تقليل مدة الاستحمام، مما يساهم في تقليل استهلاك المياه.
زراعة جزء من الحديقة: من خلال الاهتمام بالنباتات التي تحتاج إلى ري معتدل، يمكن للأطفال فهم أهمية الماء في دعم نمو النباتات.
أخيراً، فإن ترشيد استهلاك المياه يسهم في حماية البيئة والحد من الأزمات المائية التي قد تؤدي إلى مشاكل بيئية واقتصادية.