الامارات 7 - التربة هي طبقة هشة تغطي سطح الأرض، مكوّنة من فتات صخور تعرضت لتأثيرات بيئية، بيولوجية، وكيميائية. تختلف أنواع التربة وفقًا للمكونات الصخرية الأساسية والخصائص، وهذا يعود إلى التفاعلات المتنوعة التي تحدث في أغلفة الأرض الأربعة (الغلاف الحيوي، الجوي، المائي، والصخري). تتألف التربة من مزيج من المواد العضوية والمعدنية التي قد تكون سائلة أو غازية، وتعمل على احتجاز جزيئات المواد الصخرية التي تفككت بفعل عوامل التجوية والتعرية ضمن مساماتها، ويشكل مجموع هذه المسامات هيكل التربة، حيث تحتوي على المحاليل المائية والهواء. وتختلف كثافة التربة من نوع لآخر، وتتراوح بين 1 و 2 جرام لكل سنتيمتر مكعب.
تعتبر التربة مصدرًا مهمًا لإمداد النباتات بالعناصر الغذائية الأساسية لنموها، كما أنها بيئة زراعية رئيسية. كما تدخل مكوناتها في صناعات متعددة مثل التعدين والبناء، وتستخدم أيضًا لحماية المباني من تأثيرات الكتل الحرارية. التربة تلعب دورًا في امتصاص مياه الأمطار وتخزينها، وتعد وسيلة لتنقية المياه المتسربة. كما تعد موطنًا للكائنات الحية الدقيقة وغير الدقيقة، وتساهم في إدارة النفايات والمخلفات. علاوة على ذلك، يمكن استخراج الوقود من التربة نتيجة لتجمع بقايا الحيوانات والنباتات المتفحمة جزئيًا.
أنواع التربة:
التربة الطينية: خصبة، لكنها تعاني من صعوبة تصريف الماء والهواء بين مساماتها.
التربة الرملية: سهلة التعامل معها ولكنها تفتقر للمياه، وتحتاج إلى مواد عضوية لتصبح صالحة للزراعة.
التربة السلتية: تتمتع بقدرة جيدة على التصريف وتعد غنية بمادة الدبال.
العوامل المؤثرة في تشكيل التربة تشمل:
المناخ: التأثيرات المناخية مثل التجوية، الرطوبة، الرياح، ودرجات الحرارة تؤثر بشكل كبير على خصائص التربة.
التضاريس: الانحدار وارتفاع المناطق يؤثران في تكوين التربة من حيث الرطوبة ودرجة الحرارة، وقدرة التعرية على التأثير في المواد الأساسية.
العوامل البيولوجية: الكائنات الحية الدقيقة في التربة تساهم في تشكيل المسامات والفجوات التي تسمح للرطوبة والغازات بالتغلغل.
الزمن: مرور الوقت يؤثر في تطور التربة بشكل تدريجي.
لحماية التربة والمحافظة عليها، من الضروري اتخاذ بعض الإجراءات مثل:
تجنب قطع الأشجار وقلعها.
إقامة المصطبات في الأراضي ذات الانحدار.
الحفاظ على الغطاء النباتي وحمايته.
الحد من الرعي الجائر.
زيادة عمليات التشجير.
تحسين الصرف الزراعي وتجنب سيلان المياه.
الوقاية من انجراف التربة.
تعزيز استخدام التربة الزراعية بشكل مستدام.
تقليل استخدام المبيدات للحد من تلوث التربة.
تعتبر التربة مصدرًا مهمًا لإمداد النباتات بالعناصر الغذائية الأساسية لنموها، كما أنها بيئة زراعية رئيسية. كما تدخل مكوناتها في صناعات متعددة مثل التعدين والبناء، وتستخدم أيضًا لحماية المباني من تأثيرات الكتل الحرارية. التربة تلعب دورًا في امتصاص مياه الأمطار وتخزينها، وتعد وسيلة لتنقية المياه المتسربة. كما تعد موطنًا للكائنات الحية الدقيقة وغير الدقيقة، وتساهم في إدارة النفايات والمخلفات. علاوة على ذلك، يمكن استخراج الوقود من التربة نتيجة لتجمع بقايا الحيوانات والنباتات المتفحمة جزئيًا.
أنواع التربة:
التربة الطينية: خصبة، لكنها تعاني من صعوبة تصريف الماء والهواء بين مساماتها.
التربة الرملية: سهلة التعامل معها ولكنها تفتقر للمياه، وتحتاج إلى مواد عضوية لتصبح صالحة للزراعة.
التربة السلتية: تتمتع بقدرة جيدة على التصريف وتعد غنية بمادة الدبال.
العوامل المؤثرة في تشكيل التربة تشمل:
المناخ: التأثيرات المناخية مثل التجوية، الرطوبة، الرياح، ودرجات الحرارة تؤثر بشكل كبير على خصائص التربة.
التضاريس: الانحدار وارتفاع المناطق يؤثران في تكوين التربة من حيث الرطوبة ودرجة الحرارة، وقدرة التعرية على التأثير في المواد الأساسية.
العوامل البيولوجية: الكائنات الحية الدقيقة في التربة تساهم في تشكيل المسامات والفجوات التي تسمح للرطوبة والغازات بالتغلغل.
الزمن: مرور الوقت يؤثر في تطور التربة بشكل تدريجي.
لحماية التربة والمحافظة عليها، من الضروري اتخاذ بعض الإجراءات مثل:
تجنب قطع الأشجار وقلعها.
إقامة المصطبات في الأراضي ذات الانحدار.
الحفاظ على الغطاء النباتي وحمايته.
الحد من الرعي الجائر.
زيادة عمليات التشجير.
تحسين الصرف الزراعي وتجنب سيلان المياه.
الوقاية من انجراف التربة.
تعزيز استخدام التربة الزراعية بشكل مستدام.
تقليل استخدام المبيدات للحد من تلوث التربة.