الامارات 7 - تُعد السهول الفيضية من الظواهر الجيولوجية الهامة التي تتمثل في المناطق التي يتدفق فيها نهر أو مجرى مائي بشكل منتظم، حيث تحدث الفيضانات الموسمية غالبًا. وتتسم هذه السهول بسطح مسطح مع جوانب أكثر انحدارًا عند الأطراف، وقد تكون صغيرة أو ضخمة حسب المنطقة. تكمن أهمية السهول الفيضية في العديد من المجالات كما يلي:
توفير مياه نظيفة: تساعد السهول الفيضية في الحفاظ على نقاء المياه، إذ تسمح بتوزع المياه على مساحة واسعة مما يساهم في استقرار الرواسب وتنظيف المياه من الملوثات، كما تحمي مصادر المياه الصالحة للشرب والكائنات الحية من الأضرار الكيميائية.
دعم التنوع البيولوجي: تعد السهول الفيضية بيئة غنية بالأحياء المختلفة، حيث تدعم العديد من النباتات والحيوانات. على سبيل المثال، تعتمد أنواع مثل سمك السلمون على السهول الفيضية في مرحلة المياه العذبة من دورة حياتها.
تخزين مياه الفيضانات: تقوم السهول الفيضية بامتصاص المياه الزائدة أثناء الفيضانات وتخزينها في الأرض والمياه الجوفية، مما يساهم في تقليل سرعة الفيضان وتخفيف الأضرار في المناطق المحيطة.
تغذية المياه الجوفية: تساهم السهول الفيضية في تجديد المياه الجوفية من خلال امتصاص مياه الأمطار، مما يساعد في توفير إمدادات المياه خلال فترات الجفاف.
تحقيق الأمن الغذائي: تتميز التربة في السهول الفيضية بالخصوبة، مما يجعلها مناطق مثالية للزراعة المستدامة وبالتالي دعم إنتاج الغذاء.
تعزيز الصحة العامة: توفر السهول الفيضية مساحات واسعة للنزهات وممارسة الأنشطة الرياضية مثل التجديف وصيد الأسماك، مما يسهم في تعزيز الرفاهية البدنية والعقلية للإنسان.
حماية الممتلكات: بفضل ارتباطها بالأودية والأنهار، تساعد السهول الفيضية في منع تمدد المياه إلى المناطق السكنية والتجارية، مما يقلل من الأضرار الناتجة عن الفيضانات.
دعم البحث العلمي: توفر السهول الفيضية بيئة غنية للبحث العلمي بفضل التنوع البيئي الذي تقدمه، كما أنها تضم العديد من المواقع الأثرية والثقافية التي تساهم في دراسة تاريخ الإنسان والطبيعة.
بهذا الشكل، تُظهر السهول الفيضية دورًا متعدد الأبعاد في تحسين البيئة وجودة الحياة للإنسان والطبيعة على حد سواء.
توفير مياه نظيفة: تساعد السهول الفيضية في الحفاظ على نقاء المياه، إذ تسمح بتوزع المياه على مساحة واسعة مما يساهم في استقرار الرواسب وتنظيف المياه من الملوثات، كما تحمي مصادر المياه الصالحة للشرب والكائنات الحية من الأضرار الكيميائية.
دعم التنوع البيولوجي: تعد السهول الفيضية بيئة غنية بالأحياء المختلفة، حيث تدعم العديد من النباتات والحيوانات. على سبيل المثال، تعتمد أنواع مثل سمك السلمون على السهول الفيضية في مرحلة المياه العذبة من دورة حياتها.
تخزين مياه الفيضانات: تقوم السهول الفيضية بامتصاص المياه الزائدة أثناء الفيضانات وتخزينها في الأرض والمياه الجوفية، مما يساهم في تقليل سرعة الفيضان وتخفيف الأضرار في المناطق المحيطة.
تغذية المياه الجوفية: تساهم السهول الفيضية في تجديد المياه الجوفية من خلال امتصاص مياه الأمطار، مما يساعد في توفير إمدادات المياه خلال فترات الجفاف.
تحقيق الأمن الغذائي: تتميز التربة في السهول الفيضية بالخصوبة، مما يجعلها مناطق مثالية للزراعة المستدامة وبالتالي دعم إنتاج الغذاء.
تعزيز الصحة العامة: توفر السهول الفيضية مساحات واسعة للنزهات وممارسة الأنشطة الرياضية مثل التجديف وصيد الأسماك، مما يسهم في تعزيز الرفاهية البدنية والعقلية للإنسان.
حماية الممتلكات: بفضل ارتباطها بالأودية والأنهار، تساعد السهول الفيضية في منع تمدد المياه إلى المناطق السكنية والتجارية، مما يقلل من الأضرار الناتجة عن الفيضانات.
دعم البحث العلمي: توفر السهول الفيضية بيئة غنية للبحث العلمي بفضل التنوع البيئي الذي تقدمه، كما أنها تضم العديد من المواقع الأثرية والثقافية التي تساهم في دراسة تاريخ الإنسان والطبيعة.
بهذا الشكل، تُظهر السهول الفيضية دورًا متعدد الأبعاد في تحسين البيئة وجودة الحياة للإنسان والطبيعة على حد سواء.