الامارات 7 - يُطلق اسم الأباتيت على مجموعة من معادن الفوسفات التي تختلف في نوع الأيونات التي تحتويها. يشمل ذلك: هيدروكسيل الأباتيت الذي يحتوي على أيون الهيدروكسيد، وفلورو أباتيت الذي يحتوي على أيون الفلورايد، وكلوروأباتيت الذي يحتوي على أيون الكلورايد. في هذا المقال، سنستعرض أبرز خصائص حجر الأباتيت.
الخصائص الكيميائية لحجر الأباتيت:
التصنيف الكيميائي: معدن فسفوري.
الصيغة الكيميائية:
الصيغة العامة: Ca5(PO4)3(F,Cl,OH).
الصيغة لهيدروكسيل الأباتيت: Ca5(PO4)3(OH).
الصيغة لفلورو الأباتيت: Ca5(PO4)3F.
الصيغة لكلورو الأباتيت: Ca5(PO4)3Cl.
الصيغة المجملة: Ca5(PO4)3(OH)0.33F0.33Cl0.33.
الوزن الجزيئي: 509.12 غم.
الخصائص الفيزيائية لحجر الأباتيت:
الصلادة: يحتل الترتيب الخامس على مقياس موس للصلابة، مما يجعله من الأحجار اللينة.
اللون: غالبًا ما يكون أخضرًا، ولكنه قد يظهر بألوان أخرى مثل البني، الأزرق، الأصفر، البنفسجي، الوردي، أو حتى عديم اللون.
لون المسحوق: أبيض.
البريق: زجاجي.
الانفصام البلوري: ضعيف وأحيانًا غير واضح.
النظام البلوري: سداسي.
الكثافة النوعية: تتراوح بين 3.16 و 3.22.
الشفافية: شفاف أو شبه شفاف.
الانكسار: محاري إلى غير منتظم.
معامل الانكسار: 1.634 - 1.638.
الخصائص البصرية: مزدوج الانكسار.
الانكسار المزدوج: يتراوح بين 0.002 و 0.006.
استخدامات حجر الأباتيت:
يُستخدم في الطب كمواد حشو لاستبدال العظام بعد البتر، وتشجيع نمو العظام لاستخدامها في زراعة العظام.
يُستخدم في تغليف الغرسات السنية لتعزيز اندماجها في نسيج العظم.
يُستخدم في تقنية التفريق اللوني لتنقية البروتينات والمواد الكيميائية.
يُستخدم في تأريخ المسار الانشطاري (Fission Track Dating) لفهم تطور الأحزمة الجبلية والتعرف على درجات الحرارة التي تعرضت لها.
يُستخدم بعض أنواعه كأحجار كريمة، ويتم الحصول على بلورات الأباتيت من دول مثل البرازيل وبورما وكندا والهند ومدغشقر.
ظاهرة عين الهر في حجر الأباتيت: تظهر ظاهرة عين الهر (Chatoyance) في بعض الأحجار الكريمة عندما يتم عرضها تحت الضوء المناسب، حيث يتألق الحجر مثل عين القط ويظهر بؤبؤ عينه كشق رفيع. تحدث هذه الظاهرة عندما يحتوي الحجر على شوائب متوازية ورفيعة، مثل بلورات الروتيل والهيماتيت على شكل إبر. تعتبر ظاهرة عين الهر شائعة في الأباتيت الأخضر والأصفر، ولكنها نادرة جدًا في الأباتيت الأزرق الداكن. ويعتقد البعض أن حجر عين الهر يمكن أن يعزز الشخصية ويزيد من الذكاء عبر:
تحسين القدرة على التركيز واكتساب العلم.
تعزيز القدرة على الحدس وفهم الآخرين.
التخلص من الطاقة السلبية.
تعزيز العلاقات الاجتماعية.
الخصائص الكيميائية لحجر الأباتيت:
التصنيف الكيميائي: معدن فسفوري.
الصيغة الكيميائية:
الصيغة العامة: Ca5(PO4)3(F,Cl,OH).
الصيغة لهيدروكسيل الأباتيت: Ca5(PO4)3(OH).
الصيغة لفلورو الأباتيت: Ca5(PO4)3F.
الصيغة لكلورو الأباتيت: Ca5(PO4)3Cl.
الصيغة المجملة: Ca5(PO4)3(OH)0.33F0.33Cl0.33.
الوزن الجزيئي: 509.12 غم.
الخصائص الفيزيائية لحجر الأباتيت:
الصلادة: يحتل الترتيب الخامس على مقياس موس للصلابة، مما يجعله من الأحجار اللينة.
اللون: غالبًا ما يكون أخضرًا، ولكنه قد يظهر بألوان أخرى مثل البني، الأزرق، الأصفر، البنفسجي، الوردي، أو حتى عديم اللون.
لون المسحوق: أبيض.
البريق: زجاجي.
الانفصام البلوري: ضعيف وأحيانًا غير واضح.
النظام البلوري: سداسي.
الكثافة النوعية: تتراوح بين 3.16 و 3.22.
الشفافية: شفاف أو شبه شفاف.
الانكسار: محاري إلى غير منتظم.
معامل الانكسار: 1.634 - 1.638.
الخصائص البصرية: مزدوج الانكسار.
الانكسار المزدوج: يتراوح بين 0.002 و 0.006.
استخدامات حجر الأباتيت:
يُستخدم في الطب كمواد حشو لاستبدال العظام بعد البتر، وتشجيع نمو العظام لاستخدامها في زراعة العظام.
يُستخدم في تغليف الغرسات السنية لتعزيز اندماجها في نسيج العظم.
يُستخدم في تقنية التفريق اللوني لتنقية البروتينات والمواد الكيميائية.
يُستخدم في تأريخ المسار الانشطاري (Fission Track Dating) لفهم تطور الأحزمة الجبلية والتعرف على درجات الحرارة التي تعرضت لها.
يُستخدم بعض أنواعه كأحجار كريمة، ويتم الحصول على بلورات الأباتيت من دول مثل البرازيل وبورما وكندا والهند ومدغشقر.
ظاهرة عين الهر في حجر الأباتيت: تظهر ظاهرة عين الهر (Chatoyance) في بعض الأحجار الكريمة عندما يتم عرضها تحت الضوء المناسب، حيث يتألق الحجر مثل عين القط ويظهر بؤبؤ عينه كشق رفيع. تحدث هذه الظاهرة عندما يحتوي الحجر على شوائب متوازية ورفيعة، مثل بلورات الروتيل والهيماتيت على شكل إبر. تعتبر ظاهرة عين الهر شائعة في الأباتيت الأخضر والأصفر، ولكنها نادرة جدًا في الأباتيت الأزرق الداكن. ويعتقد البعض أن حجر عين الهر يمكن أن يعزز الشخصية ويزيد من الذكاء عبر:
تحسين القدرة على التركيز واكتساب العلم.
تعزيز القدرة على الحدس وفهم الآخرين.
التخلص من الطاقة السلبية.
تعزيز العلاقات الاجتماعية.