الامارات 7 - الطاقة غير المتجددة هي تلك التي تستنفد مصادرها مع مرور الوقت ولا يمكن تجديدها. وتشمل هذه الأنواع من الطاقة الوقود الأحفوري، مثل الفحم، والنفط، والغاز الطبيعي. هذه المصادر تحتوي على الكربون الذي عند احتراقه ينتج غازات ملوثة تؤثر سلباً على البيئة.
آثار الطاقة غير المتجددة على البيئة:
انبعاث غازات الدفيئة: مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان، والتي تؤدي إلى تغييرات مناخية خطيرة. ومن بين مصادر الانبعاثات الأكثر ضرراً هي احتراق الفحم والنفط.
تلوث الهواء: ينتج عن احتراق الوقود الأحفوري انبعاث غازات مثل ثاني أكسيد الكبريت وأكسيد النيتروجين، بالإضافة إلى مواد سامة مثل الزئبق من محطات الطاقة التي تستخدم الفحم.
الأمطار الحمضية وتلوث المياه: تتحول الأمطار إلى حمضية بسبب ملوثات الهواء، مما يؤدي إلى تآكل الآلات وتدمير النظم البيئية المحلية، كما يؤثر سلباً على جودة المياه ويضر بالحياة المائية.
التعدين وتلوث الأرض: تسبب عمليات التعدين لتوفير الوقود الأحفوري تلوث التربة والمياه الجوفية بسبب المواد الكيميائية والنفايات الناتجة.
الانسكابات النفطية: تسرب النفط في البحار يؤدي إلى تدمير الحياة البحرية والنظم البيئية الساحلية.
بدائل للطاقة غير المتجددة:
غاز الهيدروجين: يعتبر وقوداً نظيفاً، حيث ينتج عن استخدامه بخار الماء فقط، ولكن استخراج الهيدروجين يحتاج غالباً إلى الوقود الأحفوري.
طاقة المد والجزر: تعتمد على الحركات الطبيعية للمحيطات لتوليد الطاقة، وهي طريقة نظيفة دون انبعاثات ملوثة.
طاقة الكتلة الحيوية: تشمل استخدام المواد العضوية مثل الأخشاب والنفايات لتوليد الطاقة، مع انبعاثات كربونية أقل من الوقود الأحفوري.
طاقة الرياح: تعد من أبرز مصادر الطاقة البديلة، حيث تستخدم التوربينات لتوليد الكهرباء من الرياح دون إنتاج أي ملوثات.
الطاقة الحرارية الجوفية: تعتمد على استخراج الحرارة من باطن الأرض، رغم أن تكاليفها الأولية مرتفعة.
الغاز الطبيعي: يستخدم منذ فترة طويلة كمصدر طاقة بديل منخفض الانبعاثات مقارنة بالفحم والنفط، وهو حالياً خيار شائع في العديد من التطبيقات.
هذه البدائل تساعد في تقليل تأثيرات التلوث وتوفر مصادر طاقة أكثر استدامة مقارنة بالوقود الأحفوري.
آثار الطاقة غير المتجددة على البيئة:
انبعاث غازات الدفيئة: مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان، والتي تؤدي إلى تغييرات مناخية خطيرة. ومن بين مصادر الانبعاثات الأكثر ضرراً هي احتراق الفحم والنفط.
تلوث الهواء: ينتج عن احتراق الوقود الأحفوري انبعاث غازات مثل ثاني أكسيد الكبريت وأكسيد النيتروجين، بالإضافة إلى مواد سامة مثل الزئبق من محطات الطاقة التي تستخدم الفحم.
الأمطار الحمضية وتلوث المياه: تتحول الأمطار إلى حمضية بسبب ملوثات الهواء، مما يؤدي إلى تآكل الآلات وتدمير النظم البيئية المحلية، كما يؤثر سلباً على جودة المياه ويضر بالحياة المائية.
التعدين وتلوث الأرض: تسبب عمليات التعدين لتوفير الوقود الأحفوري تلوث التربة والمياه الجوفية بسبب المواد الكيميائية والنفايات الناتجة.
الانسكابات النفطية: تسرب النفط في البحار يؤدي إلى تدمير الحياة البحرية والنظم البيئية الساحلية.
بدائل للطاقة غير المتجددة:
غاز الهيدروجين: يعتبر وقوداً نظيفاً، حيث ينتج عن استخدامه بخار الماء فقط، ولكن استخراج الهيدروجين يحتاج غالباً إلى الوقود الأحفوري.
طاقة المد والجزر: تعتمد على الحركات الطبيعية للمحيطات لتوليد الطاقة، وهي طريقة نظيفة دون انبعاثات ملوثة.
طاقة الكتلة الحيوية: تشمل استخدام المواد العضوية مثل الأخشاب والنفايات لتوليد الطاقة، مع انبعاثات كربونية أقل من الوقود الأحفوري.
طاقة الرياح: تعد من أبرز مصادر الطاقة البديلة، حيث تستخدم التوربينات لتوليد الكهرباء من الرياح دون إنتاج أي ملوثات.
الطاقة الحرارية الجوفية: تعتمد على استخراج الحرارة من باطن الأرض، رغم أن تكاليفها الأولية مرتفعة.
الغاز الطبيعي: يستخدم منذ فترة طويلة كمصدر طاقة بديل منخفض الانبعاثات مقارنة بالفحم والنفط، وهو حالياً خيار شائع في العديد من التطبيقات.
هذه البدائل تساعد في تقليل تأثيرات التلوث وتوفر مصادر طاقة أكثر استدامة مقارنة بالوقود الأحفوري.