الامارات 7 - السهول الداخلية تتشابه في العديد من الصفات العامة، لكنها تختلف في بعض الخصائص. تعد السهول الداخلية من أبرز أنواع السهول التي تكونت منذ حوالي 1.8 مليار سنة في حقبة الحياة القديمة، وهي تشمل أجزاء من الولايات المتحدة وكندا، بالإضافة إلى السهول الداخلية في الإمارات والمغرب وغيرها من البلدان. وتتعدد طرق تكوين هذه السهول، مثل تدفق الحمم البركانية، والعوامل الطبيعية مثل تجوية الجبال والتلال، والترسبات الناتجة عن المياه أو الرياح أو الجليد.
تتنوع السهول الداخلية من حيث الحجم، حيث يمكن أن تكون صغيرة في بعض الأماكن أو تمتد على مساحات شاسعة تصل إلى مئات الآلاف من الكيلومترات المربعة. كما تختلف السهول الداخلية في غطائها النباتي، حيث تكون بعضها مغطاة بالعشب أو الأشجار، بينما تكون البعض الآخر صحارى خالية من المياه. وتتميز السهول الداخلية أيضًا بموارد طبيعية هامة مثل النفط والفحم والغاز الطبيعي، فضلاً عن الأراضي الزراعية الخصبة. وتعتبر هذه السهول غنية بالتنوع التضاريسي، الذي يشمل الوديان، والتلال المتدحرجة، والأنهار العميقة، مما يعزز من أهميتها الاقتصادية.
من الناحية المناخية، تتمتع السهول الداخلية بمناخ قاري، حيث يكون الصيف حارًا والشتاء باردًا، مع قلة الأمطار. وقد يختلف المناخ حسب الموقع الجغرافي؛ ففي المناطق الجنوبية تكون درجات الحرارة مرتفعة، بينما في المناطق الشمالية قد تنخفض إلى ما دون الصفر في فصل الشتاء.
أما الغطاء النباتي والحيواني في السهول الداخلية، فيتميز بالتنوع الغني الذي يعزز من النشاط الزراعي والحيواني. من أهم المحاصيل الزراعية في هذه المناطق: القمح، الشعير، الكانولا، الخردل، الشوفان، الذرة، البنجر، الكتان، والبطاطس. كما تعد السهول الداخلية من المناطق الهامة لتربية المواشي والدواجن.
تعتبر السهول الداخلية من الناحية الاقتصادية محورية بفضل مواردها الطبيعية المتنوعة، مثل المياه العذبة، والمزارع، والمراعي الواسعة، بالإضافة إلى وجود مناجم الفحم والعديد من الصناعات التقليدية مثل التعدين واستخراج النفط والغاز الطبيعي. وهذا يساهم في توفير فرص عمل ويعزز الاقتصاد المحلي.
تختلف السهول الداخلية عن السهول الساحلية في طريقة تكوينها والموقع الجغرافي، حيث تتشكل السهول الساحلية عادة من تراكم الرواسب التي تنقلها التيارات المائية في البحر أو المحيط، وتكون أكثر رطوبة من السهول الداخلية. السهول الساحلية تقترب عادة من الشواطئ، بينما السهول الداخلية تقع بعيدًا عن المحيطات.
في المجمل، تتمتع السهول الداخلية بموارد طبيعية وفيرة تجعل منها مناطق زراعية وصناعية هامة، مما يعزز الاقتصاد المحلي في البلدان التي تحتوي عليها.
تتنوع السهول الداخلية من حيث الحجم، حيث يمكن أن تكون صغيرة في بعض الأماكن أو تمتد على مساحات شاسعة تصل إلى مئات الآلاف من الكيلومترات المربعة. كما تختلف السهول الداخلية في غطائها النباتي، حيث تكون بعضها مغطاة بالعشب أو الأشجار، بينما تكون البعض الآخر صحارى خالية من المياه. وتتميز السهول الداخلية أيضًا بموارد طبيعية هامة مثل النفط والفحم والغاز الطبيعي، فضلاً عن الأراضي الزراعية الخصبة. وتعتبر هذه السهول غنية بالتنوع التضاريسي، الذي يشمل الوديان، والتلال المتدحرجة، والأنهار العميقة، مما يعزز من أهميتها الاقتصادية.
من الناحية المناخية، تتمتع السهول الداخلية بمناخ قاري، حيث يكون الصيف حارًا والشتاء باردًا، مع قلة الأمطار. وقد يختلف المناخ حسب الموقع الجغرافي؛ ففي المناطق الجنوبية تكون درجات الحرارة مرتفعة، بينما في المناطق الشمالية قد تنخفض إلى ما دون الصفر في فصل الشتاء.
أما الغطاء النباتي والحيواني في السهول الداخلية، فيتميز بالتنوع الغني الذي يعزز من النشاط الزراعي والحيواني. من أهم المحاصيل الزراعية في هذه المناطق: القمح، الشعير، الكانولا، الخردل، الشوفان، الذرة، البنجر، الكتان، والبطاطس. كما تعد السهول الداخلية من المناطق الهامة لتربية المواشي والدواجن.
تعتبر السهول الداخلية من الناحية الاقتصادية محورية بفضل مواردها الطبيعية المتنوعة، مثل المياه العذبة، والمزارع، والمراعي الواسعة، بالإضافة إلى وجود مناجم الفحم والعديد من الصناعات التقليدية مثل التعدين واستخراج النفط والغاز الطبيعي. وهذا يساهم في توفير فرص عمل ويعزز الاقتصاد المحلي.
تختلف السهول الداخلية عن السهول الساحلية في طريقة تكوينها والموقع الجغرافي، حيث تتشكل السهول الساحلية عادة من تراكم الرواسب التي تنقلها التيارات المائية في البحر أو المحيط، وتكون أكثر رطوبة من السهول الداخلية. السهول الساحلية تقترب عادة من الشواطئ، بينما السهول الداخلية تقع بعيدًا عن المحيطات.
في المجمل، تتمتع السهول الداخلية بموارد طبيعية وفيرة تجعل منها مناطق زراعية وصناعية هامة، مما يعزز الاقتصاد المحلي في البلدان التي تحتوي عليها.