الامارات 7 - تتمثل الفوائد البيئية للطاقة المتجددة في عدة جوانب إيجابية تؤثر بشكل مباشر في البيئة، وتشمل مصادر مثل الطاقة الشمسية، الرياح، الطاقة الحرارية الجوفية، الطاقة الكهرومائية، والكتلة الحيوية. إليك أبرز الفوائد:
تقليل ظاهرة الاحتباس الحراري: يسهم استخدام الطاقة المتجددة في تقليص انبعاثات غازات الاحتباس الحراري مثل ثاني أكسيد الكربون، التي تتسبب في حبس الحرارة في الغلاف الجوي وتؤدي إلى مشاكل بيئية مثل العواصف المتكررة، ارتفاع مستوى البحار، والانقراض.
خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون: يعد ثاني أكسيد الكربون من الغازات الضارة الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري، بينما تنتج معظم مصادر الطاقة المتجددة انبعاثات قليلة جداً أثناء تصنيع وتشغيل محطات الطاقة المتجددة، مع بعض الاستثناءات مثل توليد الكهرباء من الكتلة الحيوية.
تقليل تلوث الهواء: حرق الوقود الأحفوري يساهم في تلوث الهواء من خلال تكوين غازات مثل أُكسيد النتروجين، التي تساهم في تكون الضباب الدخاني والأمطار الحمضية. بينما تولد الطاقة المتجددة الكهرباء دون التسبب في تلوث الهواء أو الغازات السامة.
استهلاك أقل للمياه: في حين أن توليد الكهرباء من الفحم أو الغاز الطبيعي يتطلب كميات كبيرة من المياه، فإن الطاقة المتجددة تحتاج إلى كميات أقل جداً من المياه، مثل استخدام المياه في تنظيف ألواح الطاقة الشمسية أو تساقط المياه في محطات الطاقة الكهرومائية.
تحسين الصحة العامة: تلوث الهواء والماء الناتج عن محطات الفحم والغاز الطبيعي يرتبط بالعديد من الأمراض الخطيرة مثل مشاكل التنفس، أمراض القلب، السرطان، والموت المبكر. بينما تولد الطاقة المتجددة الكهرباء دون أي تلوث للهواء أو المياه، مما يحسن صحة الإنسان.
تقليل النفايات: الطاقة المتجددة، خاصة من الكتلة الحيوية، تساهم في تقليل النفايات من خلال استخدام المواد العضوية مثل الزيوت النباتية والذرة وفول الصويا لتوليد الطاقة، مما يقلل كمية النفايات التي تنتهي في المكبات وبالتالي يساهم في تقليل التلوث البيئي.
تقليل ظاهرة الاحتباس الحراري: يسهم استخدام الطاقة المتجددة في تقليص انبعاثات غازات الاحتباس الحراري مثل ثاني أكسيد الكربون، التي تتسبب في حبس الحرارة في الغلاف الجوي وتؤدي إلى مشاكل بيئية مثل العواصف المتكررة، ارتفاع مستوى البحار، والانقراض.
خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون: يعد ثاني أكسيد الكربون من الغازات الضارة الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري، بينما تنتج معظم مصادر الطاقة المتجددة انبعاثات قليلة جداً أثناء تصنيع وتشغيل محطات الطاقة المتجددة، مع بعض الاستثناءات مثل توليد الكهرباء من الكتلة الحيوية.
تقليل تلوث الهواء: حرق الوقود الأحفوري يساهم في تلوث الهواء من خلال تكوين غازات مثل أُكسيد النتروجين، التي تساهم في تكون الضباب الدخاني والأمطار الحمضية. بينما تولد الطاقة المتجددة الكهرباء دون التسبب في تلوث الهواء أو الغازات السامة.
استهلاك أقل للمياه: في حين أن توليد الكهرباء من الفحم أو الغاز الطبيعي يتطلب كميات كبيرة من المياه، فإن الطاقة المتجددة تحتاج إلى كميات أقل جداً من المياه، مثل استخدام المياه في تنظيف ألواح الطاقة الشمسية أو تساقط المياه في محطات الطاقة الكهرومائية.
تحسين الصحة العامة: تلوث الهواء والماء الناتج عن محطات الفحم والغاز الطبيعي يرتبط بالعديد من الأمراض الخطيرة مثل مشاكل التنفس، أمراض القلب، السرطان، والموت المبكر. بينما تولد الطاقة المتجددة الكهرباء دون أي تلوث للهواء أو المياه، مما يحسن صحة الإنسان.
تقليل النفايات: الطاقة المتجددة، خاصة من الكتلة الحيوية، تساهم في تقليل النفايات من خلال استخدام المواد العضوية مثل الزيوت النباتية والذرة وفول الصويا لتوليد الطاقة، مما يقلل كمية النفايات التي تنتهي في المكبات وبالتالي يساهم في تقليل التلوث البيئي.