الامارات 7 - يشهد العالم اليوم نقصًا كبيرًا في مصادر المياه العذبة نتيجة الاستهلاك المفرط لها، وهو ما يتوقع أن يتفاقم مع مرور الوقت. في هذا السياق، قدم الخبراء عددًا من الحلول لمواجهة أزمة المياه وتحقيق الأمن المائي، ومنها:
تعزيز التثقيف وزيادة الوعي حول أهمية تغيير نمط استهلاك المياه واعتماد أساليب حياة أكثر استدامة.
تطوير تقنيات جديدة للمحافظة على المياه.
إعادة تدوير مياه الصرف الصحي.
تحسين أساليب الري واعتماد تقنيات زراعية توفر المياه.
زيادة أسعار المياه للحد من الاستهلاك.
تطوير محطات تحلية المياه.
تحسين جمع المياه وحصادها.
تحديث السياسات وتوجيهها لحماية المسطحات المائية العذبة.
إدارة الأنظمة البيئية بشكل شامل، بما في ذلك تعزيز دور النباتات في امتصاص المواد الزراعية من مياه الصرف، مما يقلل من تكاليف المعالجة.
تحسين البنية التحتية لأنظمة الصرف الصحي.
الحد من إنتاج المياه المعبأة، حيث تستهلك صناعات المياه حوالي 22% من المياه العالمية.
معالجة تلوث المياه الناتج عن النفط في عمليات النقل.
ضمان توزيع عادل للمياه العذبة.
تعزيز البحث والابتكار لإيجاد مصادر جديدة للمياه.
نقل تقنيات الحفاظ على المياه إلى المناطق النامية لتجنب التأثيرات البيئية السلبية الناتجة عن الفقد الكبير للمياه.
التحكم في النمو السكاني.
أما بالنسبة لأسباب الأزمة المائية العالمية، فتتمثل في:
تغير المناخ، الذي يزيد من درجات الحرارة، مما يجعل المناطق الجافة أكثر جفافًا ويقلل من هطول الأمطار في مناطق استوائية.
النمو السكاني، الذي يرفع الطلب على المياه.
الاستهلاك المفرط للمياه الجوفية، التي بدأت بالنضوب.
تدهور البنية التحتية لنقل المياه مما يؤدي إلى تسرب كميات كبيرة منها.
استهلاك المياه بشكل غير عقلاني.
فيما يخص النصائح للحفاظ على المياه في المنزل:
تجنب ترك صنبور المياه مفتوحًا أثناء غسل اليدين أو الأسنان.
إصلاح التسريبات بشكل فوري لتقليل الفاقد.
إصلاح المرحاض حالما تظهر مشكلة تدفق المياه بشكل مستمر.
التأكد من امتلاء آلات غسل الأطباق والملابس قبل استخدامها، وشراء الأجهزة الموفرة للمياه.
عزل الأنابيب الخارجية لتقليل فقد المياه الباردة وتسريع تسخينها.
ري النباتات في الصباح باستخدام الرش، حيث يقل فقد المياه في هذا الوقت.
تعزيز التثقيف وزيادة الوعي حول أهمية تغيير نمط استهلاك المياه واعتماد أساليب حياة أكثر استدامة.
تطوير تقنيات جديدة للمحافظة على المياه.
إعادة تدوير مياه الصرف الصحي.
تحسين أساليب الري واعتماد تقنيات زراعية توفر المياه.
زيادة أسعار المياه للحد من الاستهلاك.
تطوير محطات تحلية المياه.
تحسين جمع المياه وحصادها.
تحديث السياسات وتوجيهها لحماية المسطحات المائية العذبة.
إدارة الأنظمة البيئية بشكل شامل، بما في ذلك تعزيز دور النباتات في امتصاص المواد الزراعية من مياه الصرف، مما يقلل من تكاليف المعالجة.
تحسين البنية التحتية لأنظمة الصرف الصحي.
الحد من إنتاج المياه المعبأة، حيث تستهلك صناعات المياه حوالي 22% من المياه العالمية.
معالجة تلوث المياه الناتج عن النفط في عمليات النقل.
ضمان توزيع عادل للمياه العذبة.
تعزيز البحث والابتكار لإيجاد مصادر جديدة للمياه.
نقل تقنيات الحفاظ على المياه إلى المناطق النامية لتجنب التأثيرات البيئية السلبية الناتجة عن الفقد الكبير للمياه.
التحكم في النمو السكاني.
أما بالنسبة لأسباب الأزمة المائية العالمية، فتتمثل في:
تغير المناخ، الذي يزيد من درجات الحرارة، مما يجعل المناطق الجافة أكثر جفافًا ويقلل من هطول الأمطار في مناطق استوائية.
النمو السكاني، الذي يرفع الطلب على المياه.
الاستهلاك المفرط للمياه الجوفية، التي بدأت بالنضوب.
تدهور البنية التحتية لنقل المياه مما يؤدي إلى تسرب كميات كبيرة منها.
استهلاك المياه بشكل غير عقلاني.
فيما يخص النصائح للحفاظ على المياه في المنزل:
تجنب ترك صنبور المياه مفتوحًا أثناء غسل اليدين أو الأسنان.
إصلاح التسريبات بشكل فوري لتقليل الفاقد.
إصلاح المرحاض حالما تظهر مشكلة تدفق المياه بشكل مستمر.
التأكد من امتلاء آلات غسل الأطباق والملابس قبل استخدامها، وشراء الأجهزة الموفرة للمياه.
عزل الأنابيب الخارجية لتقليل فقد المياه الباردة وتسريع تسخينها.
ري النباتات في الصباح باستخدام الرش، حيث يقل فقد المياه في هذا الوقت.