الامارات 7 - تزداد الحاجة إلى الموارد الطبيعية بسبب الزيادة المستمرة في عدد السكان، ويعد الماء العذب أحد أهم هذه الموارد. وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يحتاج كل شخص إلى 15 لترًا يومياً من الماء العذب لأغراض أساسية مثل الشرب، الطهي، والنظافة. أما الأمم المتحدة فتقدّر احتياجات الشخص اليومية بين 50 إلى 100 لتر لأغراض متعددة مثل غسل الملابس والنظافة الشخصية. تعتبر المحافظة على الماء أمرًا حيويًا نظراً لأهميته ومحدودية مصادره. على الرغم من أن 70% من سطح الأرض مغطى بالماء، إلا أن أقل من 1% منه فقط متاح للاستهلاك البشري، والباقي إما مجمد في الكتل الجليدية أو مالح في البحار والمحيطات. لذلك، فإن إدارة مصادر الماء العذب تشكل تحديًا محليًا وعالميًا، ومن الضروري الحفاظ عليها وترشيد استخدامها لتظل متاحة للأجيال القادمة.
تؤثر التغيرات الصغيرة في كمية الماء العذب على إمكانية توفره للاستهلاك البشري. فالموارد الطبيعية مثل البحيرات، الأنهار، وطبقات المياه الجوفية قد لا تتجدد باستمرار، ويمكن أن تؤدي التغيرات المناخية والجفاف إلى انخفاض كميتها. كما أن الاستخدام غير المناسب لهذه المصادر قد يعرضها للتلوث، ما يجعل الإفراط في استخدامها تهديدًا دائمًا لإمدادات الماء. العمليات المعقدة التي يخضع لها الماء ليصبح صالحًا للاستخدام البشري، سواء كانت معالجة طبيعية أو ميكانيكية أو كيميائية، تصبح أكثر صعوبة وتكلفة إذا زادت كمية الماء المستخدم عن قدرة المعالجة المتاحة. ولذلك، من الضروري الحفاظ على المياه.
كل الكائنات الحية، بما في ذلك الإنسان، تعتمد على الماء في حياتها اليومية، سواء للشرب، الطهي، النظافة، أو الأنشطة الزراعية والصناعية. نقص الماء يؤثر على البيئة أيضًا، حيث قد يؤدي إلى الجفاف وتدهور مصادر الماء، مما يسبب مشاكل خطيرة مثل الانزلاقات الأرضية أو الحفر. كما أن تدهور مصادر الماء يرفع من تكاليف توفيره.
لحماية مصادر الماء، يجب المحافظة على المياه السطحية مثل البحيرات والأنهار والسدود، وكذلك المياه الجوفية مثل الينابيع والآبار. ذلك من أجل تجنب تلوثها وتحقيق مواصفات المياه التي تحددها الوكالات البيئية، مما يساهم في تقليل الأمراض والمخاطر الصحية. كما أن الحفاظ على مصادر الماء يضمن استدامتها للأجيال المقبلة وللاستخدامات الحيوية للإنسان والحياة البرية.
تؤثر التغيرات الصغيرة في كمية الماء العذب على إمكانية توفره للاستهلاك البشري. فالموارد الطبيعية مثل البحيرات، الأنهار، وطبقات المياه الجوفية قد لا تتجدد باستمرار، ويمكن أن تؤدي التغيرات المناخية والجفاف إلى انخفاض كميتها. كما أن الاستخدام غير المناسب لهذه المصادر قد يعرضها للتلوث، ما يجعل الإفراط في استخدامها تهديدًا دائمًا لإمدادات الماء. العمليات المعقدة التي يخضع لها الماء ليصبح صالحًا للاستخدام البشري، سواء كانت معالجة طبيعية أو ميكانيكية أو كيميائية، تصبح أكثر صعوبة وتكلفة إذا زادت كمية الماء المستخدم عن قدرة المعالجة المتاحة. ولذلك، من الضروري الحفاظ على المياه.
كل الكائنات الحية، بما في ذلك الإنسان، تعتمد على الماء في حياتها اليومية، سواء للشرب، الطهي، النظافة، أو الأنشطة الزراعية والصناعية. نقص الماء يؤثر على البيئة أيضًا، حيث قد يؤدي إلى الجفاف وتدهور مصادر الماء، مما يسبب مشاكل خطيرة مثل الانزلاقات الأرضية أو الحفر. كما أن تدهور مصادر الماء يرفع من تكاليف توفيره.
لحماية مصادر الماء، يجب المحافظة على المياه السطحية مثل البحيرات والأنهار والسدود، وكذلك المياه الجوفية مثل الينابيع والآبار. ذلك من أجل تجنب تلوثها وتحقيق مواصفات المياه التي تحددها الوكالات البيئية، مما يساهم في تقليل الأمراض والمخاطر الصحية. كما أن الحفاظ على مصادر الماء يضمن استدامتها للأجيال المقبلة وللاستخدامات الحيوية للإنسان والحياة البرية.