الامارات 7 - عند الحديث عن البيئة، يجب أن نذكر أنها الغلاف الذي يحيط بالكائنات الحية بما في ذلك الإنسان، مما يعني أنها تؤثر فيه وتتأثر به. وهذا يبرز دور الإنسان في الحفاظ على البيئة أو في تدهورها بناءً على سلوكياته وعاداته. في العقود الأخيرة، أصبح تأثير التغيرات البيئية واضحًا على حياة الإنسان، مما زاد من الاهتمام العالمي بالبيئة ورفع الوعي بأهمية الحفاظ عليها، حيث أن تأثير البيئة يطال جوانب الحياة كافة ويؤثر بشكل مباشر على الإنسان.
من المهم أن نعلم أن كل سلوك بشري له تأثير على البيئة، سواء كان تأثيره على نظافة الأرض، الماء، أو الهواء. لذا يجب أن نتجنب أي تصرفات تضر بالبيئة أو تساهم في الحفاظ عليها. على سبيل المثال، إذا اعتاد كل فرد في المجتمع على رمي الأوراق والنفايات من نوافذ السيارات بحجة عدم وجود مكان مناسب لإلقائها أو ظنًا أن ورقة صغيرة لن تؤثر، فإن ذلك سيحول الشوارع إلى مكب نفايات. هذا لا يقتصر على تأثيره على مظهر الشوارع فقط، بل يؤدي إلى تلوث الهواء وتجمع الحشرات. وإذا كان هناك تربة أو مصدر مائي قريب، فإنهما سيتأثران أيضًا، بالإضافة إلى تأثير ذلك على الحيوانات التي قد تتناول هذه النفايات. لذا، يجب أن ندرك حجم الأذى الذي يمكن أن نتجنبه إذا التزمنا بإلقاء النفايات في الأماكن المخصصة لذلك.
أما بالنسبة لأسباب ظهور المشكلات البيئية بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، فإن السبب يعود إلى الثورة الصناعية الكبيرة التي أدت إلى تلوث البيئة على عدة أصعدة. فقد تلوث الهواء نتيجة الغازات السامة المنبعثة من المصانع، وتلوث المياه بسبب التخلص من النفايات الصناعية فيها، وهذا ما أدى إلى تدهور البيئة بشكل لم تشهده البشرية من قبل.
من المهم أن ندرك تأثير التلوث على البيئة، حيث إنه يساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري وظهور ثقب الأوزون، وهاتان المشكلتان تشكلان تحديات عالمية. فثقب الأوزون يعرض الإنسان لأشعة ضارة تسبب السرطان، بينما الاحتباس الحراري يؤدي إلى ذوبان الجليد في المناطق القطبية ويسبب الفيضانات، وهذه مجرد أمثلة على الأضرار العديدة الناجمة عن تلوث البيئة.
من المهم أن نعلم أن كل سلوك بشري له تأثير على البيئة، سواء كان تأثيره على نظافة الأرض، الماء، أو الهواء. لذا يجب أن نتجنب أي تصرفات تضر بالبيئة أو تساهم في الحفاظ عليها. على سبيل المثال، إذا اعتاد كل فرد في المجتمع على رمي الأوراق والنفايات من نوافذ السيارات بحجة عدم وجود مكان مناسب لإلقائها أو ظنًا أن ورقة صغيرة لن تؤثر، فإن ذلك سيحول الشوارع إلى مكب نفايات. هذا لا يقتصر على تأثيره على مظهر الشوارع فقط، بل يؤدي إلى تلوث الهواء وتجمع الحشرات. وإذا كان هناك تربة أو مصدر مائي قريب، فإنهما سيتأثران أيضًا، بالإضافة إلى تأثير ذلك على الحيوانات التي قد تتناول هذه النفايات. لذا، يجب أن ندرك حجم الأذى الذي يمكن أن نتجنبه إذا التزمنا بإلقاء النفايات في الأماكن المخصصة لذلك.
أما بالنسبة لأسباب ظهور المشكلات البيئية بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، فإن السبب يعود إلى الثورة الصناعية الكبيرة التي أدت إلى تلوث البيئة على عدة أصعدة. فقد تلوث الهواء نتيجة الغازات السامة المنبعثة من المصانع، وتلوث المياه بسبب التخلص من النفايات الصناعية فيها، وهذا ما أدى إلى تدهور البيئة بشكل لم تشهده البشرية من قبل.
من المهم أن ندرك تأثير التلوث على البيئة، حيث إنه يساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري وظهور ثقب الأوزون، وهاتان المشكلتان تشكلان تحديات عالمية. فثقب الأوزون يعرض الإنسان لأشعة ضارة تسبب السرطان، بينما الاحتباس الحراري يؤدي إلى ذوبان الجليد في المناطق القطبية ويسبب الفيضانات، وهذه مجرد أمثلة على الأضرار العديدة الناجمة عن تلوث البيئة.