الامارات 7 - التلوث الضوئي هو تلوث ناتج عن الاستخدام المفرط وغير المرغوب فيه للضوء الصناعي، مما يسبب العديد من الآثار الصحية والبيئية الضارة. يؤثر التلوث الضوئي بشكل خاص على علماء الفلك والمهتمين بمراقبة السماء في الليل، حيث يقلل من قدرة الرؤية للأجرام السماوية بسبب الضوء المتناثر الذي يعود إلى الأرض نتيجة الإضاءة الساطعة الموجهة نحو السماء.
من أبرز أشكال التلوث الضوئي:
توهج السماء: يحدث عندما تتشتت الجزيئات في الغلاف الجوي الضوء الصناعي، مما يؤدي إلى انتشار وهج يمكن رؤيته من مسافات بعيدة. هذه الظاهرة تكون أكثر وضوحًا في المناطق الريفية مقارنةً بالمناطق الحضرية.
التعدي الضوئي: هو تسلل الضوء غير المرغوب فيه إلى داخل المنازل، مما يسبب اضطرابات في النوم والمشاكل الصحية.
الوهج: ينتج عن إضاءة شديدة تؤدي إلى تباين وضوح الرؤية، ويمكن أن يسبب الإزعاج أو حتى العمى في حالات معينة.
الفوضى الضوئية: تشير إلى التجمعات الكبيرة من الأضواء في مكان واحد، مما يؤدي إلى تشويش الانتباه، خاصة للسائقين والطائرات.
الإضاءة الزائدة: تعني الاستخدام المفرط للأضواء في أماكن لا حاجة لها، مما يسبب إهدار للطاقة ويساهم في التلوث الضوئي.
آثاره تشمل:
على الإنسان: اختفاء الظلام من السماء، اضطرابات في النوم، زيادة الحوادث بسبب تشتت الرؤية، وتأثير سلبي على علماء الفلك.
على الحيوانات: يؤثر في قدرة بعض الحيوانات على التوجيه والتنقل، مثل الطيور التي قد تنجذب إلى الأضواء وتفقد مسارها، مما يعرضها للخطر.
على النباتات: يؤثر التلوث الضوئي على نمو النباتات التي تحتاج لظلام طويل، مثل نباتات النهار القصير، ويؤدي إلى اضطرابات في نموها وإزهارها.
لحل هذه المشكلة، يمكن اتخاذ بعض الإجراءات مثل:
تقليل الإضاءة غير الضرورية.
استخدام مصابيح ذات تصميم أفضل ووهج أقل.
استبدال المصابيح القديمة بمصابيح موفرة للطاقة مثل LEDs.
استخدام مستشعرات الحركة لضبط الإضاءة.
تقليل مصادر الإضاءة الزرقاء التي تزيد من التلوث الضوئي.
التقليل من التلوث الضوئي يعد خطوة مهمة للحفاظ على البيئة وتحسين صحة الإنسان والحياة البرية.
من أبرز أشكال التلوث الضوئي:
توهج السماء: يحدث عندما تتشتت الجزيئات في الغلاف الجوي الضوء الصناعي، مما يؤدي إلى انتشار وهج يمكن رؤيته من مسافات بعيدة. هذه الظاهرة تكون أكثر وضوحًا في المناطق الريفية مقارنةً بالمناطق الحضرية.
التعدي الضوئي: هو تسلل الضوء غير المرغوب فيه إلى داخل المنازل، مما يسبب اضطرابات في النوم والمشاكل الصحية.
الوهج: ينتج عن إضاءة شديدة تؤدي إلى تباين وضوح الرؤية، ويمكن أن يسبب الإزعاج أو حتى العمى في حالات معينة.
الفوضى الضوئية: تشير إلى التجمعات الكبيرة من الأضواء في مكان واحد، مما يؤدي إلى تشويش الانتباه، خاصة للسائقين والطائرات.
الإضاءة الزائدة: تعني الاستخدام المفرط للأضواء في أماكن لا حاجة لها، مما يسبب إهدار للطاقة ويساهم في التلوث الضوئي.
آثاره تشمل:
على الإنسان: اختفاء الظلام من السماء، اضطرابات في النوم، زيادة الحوادث بسبب تشتت الرؤية، وتأثير سلبي على علماء الفلك.
على الحيوانات: يؤثر في قدرة بعض الحيوانات على التوجيه والتنقل، مثل الطيور التي قد تنجذب إلى الأضواء وتفقد مسارها، مما يعرضها للخطر.
على النباتات: يؤثر التلوث الضوئي على نمو النباتات التي تحتاج لظلام طويل، مثل نباتات النهار القصير، ويؤدي إلى اضطرابات في نموها وإزهارها.
لحل هذه المشكلة، يمكن اتخاذ بعض الإجراءات مثل:
تقليل الإضاءة غير الضرورية.
استخدام مصابيح ذات تصميم أفضل ووهج أقل.
استبدال المصابيح القديمة بمصابيح موفرة للطاقة مثل LEDs.
استخدام مستشعرات الحركة لضبط الإضاءة.
تقليل مصادر الإضاءة الزرقاء التي تزيد من التلوث الضوئي.
التقليل من التلوث الضوئي يعد خطوة مهمة للحفاظ على البيئة وتحسين صحة الإنسان والحياة البرية.