الامارات 7 - التلوث البيئي هو عملية تلوث الأرض أو الهواء أو الماء أو أجزاء أخرى من البيئة، مما يجعلها غير صالحة للاستخدام أو غير آمنة. يحدث ذلك نتيجة لإدخال مواد ملوثة إلى البيئة الطبيعية، وقد يشمل ذلك ملوثات غير مادية مثل الضوء، الصوت، ودرجات الحرارة عندما تدخل بشكل مصطنع.
أنواع التلوث البيئي: يشير التلوث إلى إضافة مواد ضارة إلى البيئة، مما يؤثر عليها سلبًا. تشمل أبرز أنواعه:
تلوث الهواء: يتمثل في إدخال مواد ملوثة مثل الغازات، الروائح، والغبار إلى الهواء، مما يؤثر سلبًا على صحة الحيوانات والنباتات. تشمل الأمثلة الهيدروكربونات، المركبات العضوية، جزيئات الغبار، والانبعاثات من محطات الطاقة.
تلوث المياه: يحدث عندما يتم إلقاء مواد ضارة مثل المواد الكيميائية أو النفايات في المسطحات المائية كالمحيطات، الأنهار، البحيرات، أو خزانات المياه الجوفية.
تلوث الأرض: يتسبب في تدمير أو تدهور جودة سطح الأرض من حيث الاستخدام أو المناظر الطبيعية. يحدث ذلك بسبب التخلص غير السليم من النفايات أو المواد الكيميائية كالمبيدات والأسمدة.
تلوث التربة: يحدث بسبب الملوثات الكيميائية، الأنشطة التعدينية، إزالة الغطاء النباتي، أو تآكل التربة السطحية. ويؤدي إلى فقدان التربة لخصوبتها. تشمل الأسباب الرئيسية أنشطة الزراعة، إلقاء النفايات، الصناعات، والتعدين.
التلوث السمعي: هو التلوث الناجم عن الأصوات غير المرغوب فيها التي تزعج الكائنات الحية.
التلوث الحراري: يحدث عندما تتغير درجات حرارة المسطحات المائية فجأة بسبب الأنشطة البشرية، مثل ارتفاع أو انخفاض درجات حرارة المياه في البحيرات أو الأنهار.
التلوث الصناعي: ينتج عن الأنشطة الصناعية ويشمل النفايات، المياه المستعملة، أو المواد السامة التي يتم التخلص منها في البيئة. يؤدي إلى تدمير النباتات والحيوانات وتدهور النظام البيئي.
التلوث الضوئي: ناتج عن الاستخدام المفرط للأضواء الاصطناعية، مما يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الأنشطة الطبيعية للكائنات الحية ويؤثر على رفاهية الإنسان.
الآثار السلبية للتلوث: وفقًا لمنظمة "Pure Earth"، يُتوقع أن يؤثر التلوث السام على أكثر من 200 مليون شخص حول العالم، ويسبب مشاكل صحية مثل السرطان والأمراض الأخرى. وقد يؤدي التلوث إلى انخفاض متوسط العمر المتوقع إلى 45 عامًا في بعض المناطق، وقد يسبب أيضًا تشوهات خلقية لدى الأطفال.
أنواع التلوث البيئي: يشير التلوث إلى إضافة مواد ضارة إلى البيئة، مما يؤثر عليها سلبًا. تشمل أبرز أنواعه:
تلوث الهواء: يتمثل في إدخال مواد ملوثة مثل الغازات، الروائح، والغبار إلى الهواء، مما يؤثر سلبًا على صحة الحيوانات والنباتات. تشمل الأمثلة الهيدروكربونات، المركبات العضوية، جزيئات الغبار، والانبعاثات من محطات الطاقة.
تلوث المياه: يحدث عندما يتم إلقاء مواد ضارة مثل المواد الكيميائية أو النفايات في المسطحات المائية كالمحيطات، الأنهار، البحيرات، أو خزانات المياه الجوفية.
تلوث الأرض: يتسبب في تدمير أو تدهور جودة سطح الأرض من حيث الاستخدام أو المناظر الطبيعية. يحدث ذلك بسبب التخلص غير السليم من النفايات أو المواد الكيميائية كالمبيدات والأسمدة.
تلوث التربة: يحدث بسبب الملوثات الكيميائية، الأنشطة التعدينية، إزالة الغطاء النباتي، أو تآكل التربة السطحية. ويؤدي إلى فقدان التربة لخصوبتها. تشمل الأسباب الرئيسية أنشطة الزراعة، إلقاء النفايات، الصناعات، والتعدين.
التلوث السمعي: هو التلوث الناجم عن الأصوات غير المرغوب فيها التي تزعج الكائنات الحية.
التلوث الحراري: يحدث عندما تتغير درجات حرارة المسطحات المائية فجأة بسبب الأنشطة البشرية، مثل ارتفاع أو انخفاض درجات حرارة المياه في البحيرات أو الأنهار.
التلوث الصناعي: ينتج عن الأنشطة الصناعية ويشمل النفايات، المياه المستعملة، أو المواد السامة التي يتم التخلص منها في البيئة. يؤدي إلى تدمير النباتات والحيوانات وتدهور النظام البيئي.
التلوث الضوئي: ناتج عن الاستخدام المفرط للأضواء الاصطناعية، مما يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الأنشطة الطبيعية للكائنات الحية ويؤثر على رفاهية الإنسان.
الآثار السلبية للتلوث: وفقًا لمنظمة "Pure Earth"، يُتوقع أن يؤثر التلوث السام على أكثر من 200 مليون شخص حول العالم، ويسبب مشاكل صحية مثل السرطان والأمراض الأخرى. وقد يؤدي التلوث إلى انخفاض متوسط العمر المتوقع إلى 45 عامًا في بعض المناطق، وقد يسبب أيضًا تشوهات خلقية لدى الأطفال.