الامارات 7 - التلوث البيئي يشير إلى زيادة إحدى أشكال الطاقة المختلفة، مثل الطاقة الصوتية أو الحرارية، أو تراكم مواد مختلفة في بيئة معينة (سواء كانت غازية، سائلة، أو صلبة)، إلى درجة تجعل البيئة غير قادرة على إعادة تدويرها أو تحليلها أو تقليل آثارها أو تخزينها بشكل آمن. في بعض الحالات، يمكن أن تؤثر هذه الملوثات على الأنظمة البيئية البعيدة عن مصدر التلوث. من أسباب التلوث البيئي: المواد الكيميائية السامة الناتجة عن العمليات الصناعية، الدخان المنبعث من المدن، النفايات التي تحملها الرياح بعيدًا عن مكبات النفايات، والمغذيات الزراعية التي تصل إلى الأنهار، ما يؤدي إلى تلوث المياه والهواء.
تلوث المياه: يحدث عندما تتأثر مصادر المياه ببعض المواد التي تجعلها غير صالحة للاستخدام في الأنشطة المختلفة مثل الشرب والسباحة والطهي. تشمل الملوثات: الطفيليات، البكتيريا، النفايات، والمواد الكيميائية التي قد تصل إلى المياه. من بين أبرز الملوثات الكيميائية التي تضر المياه السطحية المواد السامة مثل الزئبق والديكسينات التي تؤثر على صحة الإنسان. كما يمكن أن تتأثر المياه الجوفية بتلوث التربة نتيجة لتسرب مواد ضارة مثل الفلوريد والزرنيخ.
تلوث الهواء: يحدث عندما يحتوي الهواء على ملوثات مثل الغازات والجزئيات الدقيقة والأبخرة الضارة التي تضر بالصحة العامة. هذه الملوثات تنشأ غالبًا من الأنشطة البشرية، مثل احتراق الوقود لإنتاج الطاقة وتشغيل المركبات. يعتبر تلوث الهواء أحد العوامل الرئيسية في تغيير المناخ ويسبب العديد من الأمراض مثل الالتهابات التنفسية وأمراض الرئة المزمنة. تشير الدراسات إلى أن 9 من كل 10 أشخاص يتعرضون لمستويات مرتفعة من تلوث الهواء، خاصة في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
أعباء تلوث الماء والهواء: حسب الدراسات، فإن الأمراض المرتبطة بالتلوث البيئي تشكل ما بين 23-30% من الأعباء العالمية على الصحة بين عامي 1997-1999. تشمل هذه الأعباء أمراضًا معدية مرتبطة بنقص النظافة في الغذاء والماء، وكذلك الأمراض التنفسية الناجمة عن تلوث الهواء. في عام 2016، تم تسجيل حوالي 829,000 حالة وفاة نتيجة للإسهال الناتج عن تلوث مياه الصرف الصحي والمياه غير النظيفة.
تلوث المياه: يحدث عندما تتأثر مصادر المياه ببعض المواد التي تجعلها غير صالحة للاستخدام في الأنشطة المختلفة مثل الشرب والسباحة والطهي. تشمل الملوثات: الطفيليات، البكتيريا، النفايات، والمواد الكيميائية التي قد تصل إلى المياه. من بين أبرز الملوثات الكيميائية التي تضر المياه السطحية المواد السامة مثل الزئبق والديكسينات التي تؤثر على صحة الإنسان. كما يمكن أن تتأثر المياه الجوفية بتلوث التربة نتيجة لتسرب مواد ضارة مثل الفلوريد والزرنيخ.
تلوث الهواء: يحدث عندما يحتوي الهواء على ملوثات مثل الغازات والجزئيات الدقيقة والأبخرة الضارة التي تضر بالصحة العامة. هذه الملوثات تنشأ غالبًا من الأنشطة البشرية، مثل احتراق الوقود لإنتاج الطاقة وتشغيل المركبات. يعتبر تلوث الهواء أحد العوامل الرئيسية في تغيير المناخ ويسبب العديد من الأمراض مثل الالتهابات التنفسية وأمراض الرئة المزمنة. تشير الدراسات إلى أن 9 من كل 10 أشخاص يتعرضون لمستويات مرتفعة من تلوث الهواء، خاصة في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
أعباء تلوث الماء والهواء: حسب الدراسات، فإن الأمراض المرتبطة بالتلوث البيئي تشكل ما بين 23-30% من الأعباء العالمية على الصحة بين عامي 1997-1999. تشمل هذه الأعباء أمراضًا معدية مرتبطة بنقص النظافة في الغذاء والماء، وكذلك الأمراض التنفسية الناجمة عن تلوث الهواء. في عام 2016، تم تسجيل حوالي 829,000 حالة وفاة نتيجة للإسهال الناتج عن تلوث مياه الصرف الصحي والمياه غير النظيفة.