الامارات 7 - البيئة هي الوسط الطبيعي الذي تعيش فيه الكائنات الحية وتحيط بها، وتشمل مكونات مثل التربة، والهواء، والماء، والمناخ، والكائنات الحية. وتنقسم البيئة إلى نوعين: البيئة الطبيعية والبيئة الحضارية. من المهم أن يحافظ الإنسان على نظافة البيئة، حيث يتألف النظام البيئي من مكونات حية وأخرى غير حية.
تتعدد فوائد المحافظة على البيئة، منها: تحسين مستوى المجتمع وجعله رائداً بين الأمم، وتوفير الراحة والطمأنينة للإنسان، إضافة إلى ضمان غذاء صحي خالٍ من الملوثات. كما تساهم في جعل الجو نقيًا من الشوائب، الميكروبات، الضباب الدخاني، والغازات الضارة، مما يؤدي إلى بيئة صحية وأرض غنية بالنعم.
لحماية البيئة من التلوث، يمكن اتخاذ عدة إجراءات مثل: زراعة الأشجار لزيادة الأكسجين، التخلص من النفايات بطرق صديقة للبيئة، نشر التوعية بين الناس حول أهمية النظافة البيئية، وضع قوانين حماية البيئة في الدستور، التخلص من مصادر التلوث وتطبيق الأساليب الصحية، وتقليل الضوضاء.
هناك نوعان من التلوث: التلوث الطبيعي الذي يحدث دون تدخل الإنسان، مثل البراكين والعواصف، والتلوث الصناعي الناتج عن أنشطة الإنسان مثل الملوثات السائلة، الغازية والصلبة. من أبرز أسباب التلوث: المخلفات الصناعية، الدخان من المنشآت والمركبات، تساقط الأمطار الحمضية، التسربات الكيميائية، التجارب النووية، واستخدام المبيدات.
وقد ورد في القرآن الكريم قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً). وفي الحديث الشريف، قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: (مَنْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ فَلْيَزْرَعْهَا، أَوْ لِيَمْنَحْهَا أَخَاهُ). كما قال الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله: (أعطوني زراعة أضمن لكم حضارة).
تتعدد فوائد المحافظة على البيئة، منها: تحسين مستوى المجتمع وجعله رائداً بين الأمم، وتوفير الراحة والطمأنينة للإنسان، إضافة إلى ضمان غذاء صحي خالٍ من الملوثات. كما تساهم في جعل الجو نقيًا من الشوائب، الميكروبات، الضباب الدخاني، والغازات الضارة، مما يؤدي إلى بيئة صحية وأرض غنية بالنعم.
لحماية البيئة من التلوث، يمكن اتخاذ عدة إجراءات مثل: زراعة الأشجار لزيادة الأكسجين، التخلص من النفايات بطرق صديقة للبيئة، نشر التوعية بين الناس حول أهمية النظافة البيئية، وضع قوانين حماية البيئة في الدستور، التخلص من مصادر التلوث وتطبيق الأساليب الصحية، وتقليل الضوضاء.
هناك نوعان من التلوث: التلوث الطبيعي الذي يحدث دون تدخل الإنسان، مثل البراكين والعواصف، والتلوث الصناعي الناتج عن أنشطة الإنسان مثل الملوثات السائلة، الغازية والصلبة. من أبرز أسباب التلوث: المخلفات الصناعية، الدخان من المنشآت والمركبات، تساقط الأمطار الحمضية، التسربات الكيميائية، التجارب النووية، واستخدام المبيدات.
وقد ورد في القرآن الكريم قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً). وفي الحديث الشريف، قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: (مَنْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ فَلْيَزْرَعْهَا، أَوْ لِيَمْنَحْهَا أَخَاهُ). كما قال الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله: (أعطوني زراعة أضمن لكم حضارة).