الامارات 7 - التلوث البيولوجي: المفهوم والمصادر والآثار
يشير التلوث البيولوجي (Biological Pollution) إلى انتشار مواد بيولوجية في البيئة قد تؤثر على صحة الإنسان. تنشأ هذه المواد من مصادر متعددة، مثل حبوب اللقاح من الأشجار والنباتات، وأجزاء من الحشرات، والفطريات، وبعض أنواع البكتيريا والفيروسات، بالإضافة إلى وبر الحيوانات وقشور جلدها، واللعاب، والبول. وتتفاوت خطورة هذه الملوثات وتأثيراتها على الصحة.
مصادر التلوث البيولوجي
ينتج التلوث البيولوجي عن عدة عوامل، منها:
حبوب اللقاح التي تطلقها النباتات.
الفيروسات المنتشرة بين البشر والحيوانات.
البكتيريا التي تنتقل عبر الإنسان أو الحيوان وتوجد في التربة وبقايا النباتات.
الحيوانات الأليفة، مثل القطط والكلاب، وما تحمله من وبر أو لعاب أو قشور جلدية.
فضلات الحشرات أو أجزاء من أجسامها، بالإضافة إلى القوارض ومخلفاتها.
البروتينات الموجودة في بول الجرذان والفئران، والتي تتحول إلى جسيمات هوائية بعد جفافها.
أنظمة التكييف المركزي، التي قد تصبح بيئة مناسبة لنمو العفن وانتشار الملوثات البيولوجية داخل المنازل.
المناطق الرطبة أو التي تحتوي على مياه راكدة، مثل أجهزة الترطيب، وأحواض التكثيف، والحمامات سيئة التهوية، والمفروشات والسجاد التي قد تتراكم عليها الغبار والجراثيم.
آثار التلوث البيولوجي
يؤدي التلوث البيولوجي إلى العديد من المشاكل الصحية، من أبرزها:
الأمراض التحسسية: مثل التهاب الأنف التحسسي، والتهاب الرئة التحسسي، والربو، نتيجة التعرض لحبوب اللقاح أو العفن أو وبر الحيوانات.
الأمراض المعدية: مثل الإنفلونزا، والحصبة، وجدري الماء، التي تنتقل عبر الهواء، إضافةً إلى السموم التي تطلقها بعض الفطريات.
أعراض صحية متنوعة: كالعطاس، والسعال، وضيق التنفس، والدوخة، والخمول، والحمى، واضطرابات الجهاز الهضمي.
حساسية متزايدة: حيث يمكن أن يؤدي التعرض المتكرر لمسببات الحساسية البيولوجية إلى تفاقم التفاعل التحسسي عند بعض الأشخاص، حتى لو كانت ردود أفعالهم خفيفة في البداية.
أمراض مرتبطة بأنظمة التهوية: مثل "حمى المرطب"، الناتجة عن استنشاق مواد ملوثة ناتجة عن الكائنات الدقيقة في أنظمة التكييف.
الفئات الأكثر عرضة للخطر: الأطفال، وكبار السن، والأشخاص المصابون بأمراض الجهاز التنفسي، والحساسية، وأمراض الرئة، حيث يكونون أكثر تأثرًا بهذه الملوثات.
الربو والمشاكل التنفسية: بسبب التعرض للعفن، وعث الغبار، ووبر الحيوانات الأليفة، وفضلات الحشرات والقوارض.
انتشار الأوبئة: حيث يمكن لبعض الملوثات البيولوجية أن تؤدي إلى تفشي أمراض خطيرة مثل السل، والحصبة، والتهابات المكورات العنقودية، والعدوى الفيروسية المنتقلة عبر الهواء.
يعد التحكم في مصادر التلوث البيولوجي، وتحسين جودة الهواء الداخلي، والتقليل من مسببات الحساسية، خطوات أساسية للحد من تأثيراته على الصحة العامة.
يشير التلوث البيولوجي (Biological Pollution) إلى انتشار مواد بيولوجية في البيئة قد تؤثر على صحة الإنسان. تنشأ هذه المواد من مصادر متعددة، مثل حبوب اللقاح من الأشجار والنباتات، وأجزاء من الحشرات، والفطريات، وبعض أنواع البكتيريا والفيروسات، بالإضافة إلى وبر الحيوانات وقشور جلدها، واللعاب، والبول. وتتفاوت خطورة هذه الملوثات وتأثيراتها على الصحة.
مصادر التلوث البيولوجي
ينتج التلوث البيولوجي عن عدة عوامل، منها:
حبوب اللقاح التي تطلقها النباتات.
الفيروسات المنتشرة بين البشر والحيوانات.
البكتيريا التي تنتقل عبر الإنسان أو الحيوان وتوجد في التربة وبقايا النباتات.
الحيوانات الأليفة، مثل القطط والكلاب، وما تحمله من وبر أو لعاب أو قشور جلدية.
فضلات الحشرات أو أجزاء من أجسامها، بالإضافة إلى القوارض ومخلفاتها.
البروتينات الموجودة في بول الجرذان والفئران، والتي تتحول إلى جسيمات هوائية بعد جفافها.
أنظمة التكييف المركزي، التي قد تصبح بيئة مناسبة لنمو العفن وانتشار الملوثات البيولوجية داخل المنازل.
المناطق الرطبة أو التي تحتوي على مياه راكدة، مثل أجهزة الترطيب، وأحواض التكثيف، والحمامات سيئة التهوية، والمفروشات والسجاد التي قد تتراكم عليها الغبار والجراثيم.
آثار التلوث البيولوجي
يؤدي التلوث البيولوجي إلى العديد من المشاكل الصحية، من أبرزها:
الأمراض التحسسية: مثل التهاب الأنف التحسسي، والتهاب الرئة التحسسي، والربو، نتيجة التعرض لحبوب اللقاح أو العفن أو وبر الحيوانات.
الأمراض المعدية: مثل الإنفلونزا، والحصبة، وجدري الماء، التي تنتقل عبر الهواء، إضافةً إلى السموم التي تطلقها بعض الفطريات.
أعراض صحية متنوعة: كالعطاس، والسعال، وضيق التنفس، والدوخة، والخمول، والحمى، واضطرابات الجهاز الهضمي.
حساسية متزايدة: حيث يمكن أن يؤدي التعرض المتكرر لمسببات الحساسية البيولوجية إلى تفاقم التفاعل التحسسي عند بعض الأشخاص، حتى لو كانت ردود أفعالهم خفيفة في البداية.
أمراض مرتبطة بأنظمة التهوية: مثل "حمى المرطب"، الناتجة عن استنشاق مواد ملوثة ناتجة عن الكائنات الدقيقة في أنظمة التكييف.
الفئات الأكثر عرضة للخطر: الأطفال، وكبار السن، والأشخاص المصابون بأمراض الجهاز التنفسي، والحساسية، وأمراض الرئة، حيث يكونون أكثر تأثرًا بهذه الملوثات.
الربو والمشاكل التنفسية: بسبب التعرض للعفن، وعث الغبار، ووبر الحيوانات الأليفة، وفضلات الحشرات والقوارض.
انتشار الأوبئة: حيث يمكن لبعض الملوثات البيولوجية أن تؤدي إلى تفشي أمراض خطيرة مثل السل، والحصبة، والتهابات المكورات العنقودية، والعدوى الفيروسية المنتقلة عبر الهواء.
يعد التحكم في مصادر التلوث البيولوجي، وتحسين جودة الهواء الداخلي، والتقليل من مسببات الحساسية، خطوات أساسية للحد من تأثيراته على الصحة العامة.