الامارات 7 - تأثير الاحتباس الحراري على البيئة
يؤدي الاحتباس الحراري إلى تفاقم ظاهرة ذوبان الثلوج، حيث تشهد المناطق القطبية والأنهار الجليدية الجبلية ذوباناً متزايداً. وتشمل هذه المناطق الألواح الجليدية في غرينلاند وغرب أنتاركتيكا، بالإضافة إلى الجليد البحري في القطب الشمالي. ومن أبرز الأمثلة على ذلك حديقة مونتانا الجليدية الوطنية، التي انخفض عدد أنهارها الجليدية من 150 إلى أقل من 30 منذ عام 1910.
ارتفاع مستوى سطح البحر
تؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى ذوبان الأنهار الجليدية، مما يزيد من كمية المياه المتدفقة إلى المحيطات، الأمر الذي يسهم في ارتفاع مستوى سطح البحر. بالإضافة إلى ذلك، تؤدي الحرارة إلى تمدد مياه المحيطات، مما يزيد من منسوب المياه، مهدداً المدن الساحلية والجزر المنخفضة بالغرق.
ارتفاع درجة حرارة المحيطات
تمتص المحيطات الحرارة الزائدة وثاني أكسيد الكربون بمعدلات تفوق امتصاص الهواء لهما، مما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المياه وزيادة حموضتها. يسهم ذلك في تبييض الشعاب المرجانية وتفاقم العواصف القوية، كما يؤثر سلباً على الحياة البحرية، خاصة القشريات التي تعد جزءاً أساسياً في سلاسل الغذاء البحرية.
تأثير الاحتباس الحراري على النباتات والحيوانات
يؤدي تغير المناخ إلى اضطرار العديد من الكائنات الحية إلى تغيير موائلها الطبيعية والانتقال إلى مناطق أكثر برودة، إلا أن سرعة تغير المناخ قد تفوق قدرة بعض الأنواع على التكيف، مما يؤدي إلى انقراضها. كما أن الاحتباس الحراري يسهم في انتشار مسببات الأمراض التي كانت تقتصر سابقاً على المناطق المدارية، مما يشكل تهديداً إضافياً للحياة النباتية والحيوانية.
الآثار المستقبلية لاستمرار الاحتباس الحراري
يتوقع العلماء أن يؤدي استمرار الاحتباس الحراري إلى نتائج خطيرة، منها:
ارتفاع مستوى سطح البحر بمعدل يتراوح بين 26 إلى 82 سم أو أكثر بحلول نهاية القرن.
زيادة قوة الأعاصير والعواصف، وانتشار ظواهر الجفاف والفيضانات بشكل متكرر.
تراجع موارد المياه العذبة بسبب ذوبان الأنهار الجليدية، التي تخزن ثلاثة أرباع المياه العذبة على الأرض.
انتشار أمراض مثل الملاريا، نتيجة اتساع نطاق الحشرات الناقلة لها.
استمرار تغير الأنظمة البيئية، حيث قد تنجح بعض الكائنات في التكيف مع بيئات جديدة، بينما تواجه أخرى، مثل الدببة القطبية، خطر الانقراض.
يؤدي الاحتباس الحراري إلى تفاقم ظاهرة ذوبان الثلوج، حيث تشهد المناطق القطبية والأنهار الجليدية الجبلية ذوباناً متزايداً. وتشمل هذه المناطق الألواح الجليدية في غرينلاند وغرب أنتاركتيكا، بالإضافة إلى الجليد البحري في القطب الشمالي. ومن أبرز الأمثلة على ذلك حديقة مونتانا الجليدية الوطنية، التي انخفض عدد أنهارها الجليدية من 150 إلى أقل من 30 منذ عام 1910.
ارتفاع مستوى سطح البحر
تؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى ذوبان الأنهار الجليدية، مما يزيد من كمية المياه المتدفقة إلى المحيطات، الأمر الذي يسهم في ارتفاع مستوى سطح البحر. بالإضافة إلى ذلك، تؤدي الحرارة إلى تمدد مياه المحيطات، مما يزيد من منسوب المياه، مهدداً المدن الساحلية والجزر المنخفضة بالغرق.
ارتفاع درجة حرارة المحيطات
تمتص المحيطات الحرارة الزائدة وثاني أكسيد الكربون بمعدلات تفوق امتصاص الهواء لهما، مما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المياه وزيادة حموضتها. يسهم ذلك في تبييض الشعاب المرجانية وتفاقم العواصف القوية، كما يؤثر سلباً على الحياة البحرية، خاصة القشريات التي تعد جزءاً أساسياً في سلاسل الغذاء البحرية.
تأثير الاحتباس الحراري على النباتات والحيوانات
يؤدي تغير المناخ إلى اضطرار العديد من الكائنات الحية إلى تغيير موائلها الطبيعية والانتقال إلى مناطق أكثر برودة، إلا أن سرعة تغير المناخ قد تفوق قدرة بعض الأنواع على التكيف، مما يؤدي إلى انقراضها. كما أن الاحتباس الحراري يسهم في انتشار مسببات الأمراض التي كانت تقتصر سابقاً على المناطق المدارية، مما يشكل تهديداً إضافياً للحياة النباتية والحيوانية.
الآثار المستقبلية لاستمرار الاحتباس الحراري
يتوقع العلماء أن يؤدي استمرار الاحتباس الحراري إلى نتائج خطيرة، منها:
ارتفاع مستوى سطح البحر بمعدل يتراوح بين 26 إلى 82 سم أو أكثر بحلول نهاية القرن.
زيادة قوة الأعاصير والعواصف، وانتشار ظواهر الجفاف والفيضانات بشكل متكرر.
تراجع موارد المياه العذبة بسبب ذوبان الأنهار الجليدية، التي تخزن ثلاثة أرباع المياه العذبة على الأرض.
انتشار أمراض مثل الملاريا، نتيجة اتساع نطاق الحشرات الناقلة لها.
استمرار تغير الأنظمة البيئية، حيث قد تنجح بعض الكائنات في التكيف مع بيئات جديدة، بينما تواجه أخرى، مثل الدببة القطبية، خطر الانقراض.