الامارات 7 - تلوث الغلاف الجوي هو وجود مواد كيميائية أو فيزيائية أو أشكال من الطاقة في الهواء، مما يؤدي إلى تفاعلات ضارة تؤثر سلبًا على النظم البيئية وصحة الكائنات الحية. في كثير من الأحيان، يكون تلوث الهواء غير مرئي، لكنه قد يُلاحظ من خلال الروائح الكريهة أو تهيج العين والجلد أو من خلال الأدخنة والجسيمات العالقة في الهواء.
الآثار الصحية لتلوث الغلاف الجوي
يؤثر تلوث الهواء على صحة الإنسان بناءً على نوع الملوثات وفترة التعرض لها، مع كون الأطفال وكبار السن أكثر الفئات تأثرًا. تشمل أبرز المخاطر الصحية:
أمراض السرطان نتيجة التعرض للمعادن الثقيلة والمواد السامة.
مشاكل الجهاز التنفسي مثل تفاقم الربو وتدهور وظائف الرئة.
تهيّج العين والأنف والحنجرة بسبب الملوثات المحمولة في الهواء.
الصداع وارتفاع ضغط الدم نتيجة لصعوبة التنفس.
تأثيرات سلبية على الكبد والجهاز المناعي بسبب استنشاق الديوكسينات.
أضرار الجهاز العصبي حيث يمكن أن يسبب الزئبق والرصاص تلف الدماغ، خاصة لدى الأطفال.
ضعف الرؤية بسبب الدخان والغبار الناتج عن الأنشطة الصناعية واحتراق الوقود.
الآثار البيئية والمناخية
يسبب تلوث الهواء تغييرات خطيرة على المناخ والنظم البيئية، مثل:
الاحتباس الحراري بسبب الغازات الدفيئة التي تحبس الحرارة في الغلاف الجوي.
تآكل طبقة الأوزون مما يسمح بمرور الإشعاعات الضارة للأرض.
تدمير الغطاء النباتي حيث تؤثر الملوثات مثل أكاسيد النيتروجين والكبريت على النباتات والحيوانات التي تتغذى عليها.
الضباب الدخاني والسخام الناتجان عن عوادم المركبات والمصانع، مما يؤدي إلى مشاكل في الجهاز التنفسي والقلبي.
الملوثات الرئيسية للغلاف الجوي
مركبات الكربون الكلوروفلورية (CFCs) المستخدمة في التبريد، والتي تؤثر سلبًا على طبقة الأوزون.
أول أكسيد الكربون (CO) الناتج عن الاحتراق غير الكامل للوقود، وهو سام ويؤثر على نقل الأكسجين في الدم.
ثاني أكسيد الكربون (CO2) المساهم الرئيسي في ظاهرة الاحتباس الحراري.
أكاسيد النيتروجين والكبريت التي تتسبب في الأمطار الحمضية.
الميثان (CH4) الناتج عن تحلل المواد العضوية، والذي يزيد من ظاهرة الاحتباس الحراري.
الملوثات الطبيعية مثل الغازات المنبعثة من البراكين وحرائق الغابات.
تتطلب مواجهة تلوث الغلاف الجوي جهودًا عالمية للحد من انبعاث الملوثات وتحسين جودة الهواء، مما يسهم في الحفاظ على صحة الإنسان والتوازن البيئي.
الآثار الصحية لتلوث الغلاف الجوي
يؤثر تلوث الهواء على صحة الإنسان بناءً على نوع الملوثات وفترة التعرض لها، مع كون الأطفال وكبار السن أكثر الفئات تأثرًا. تشمل أبرز المخاطر الصحية:
أمراض السرطان نتيجة التعرض للمعادن الثقيلة والمواد السامة.
مشاكل الجهاز التنفسي مثل تفاقم الربو وتدهور وظائف الرئة.
تهيّج العين والأنف والحنجرة بسبب الملوثات المحمولة في الهواء.
الصداع وارتفاع ضغط الدم نتيجة لصعوبة التنفس.
تأثيرات سلبية على الكبد والجهاز المناعي بسبب استنشاق الديوكسينات.
أضرار الجهاز العصبي حيث يمكن أن يسبب الزئبق والرصاص تلف الدماغ، خاصة لدى الأطفال.
ضعف الرؤية بسبب الدخان والغبار الناتج عن الأنشطة الصناعية واحتراق الوقود.
الآثار البيئية والمناخية
يسبب تلوث الهواء تغييرات خطيرة على المناخ والنظم البيئية، مثل:
الاحتباس الحراري بسبب الغازات الدفيئة التي تحبس الحرارة في الغلاف الجوي.
تآكل طبقة الأوزون مما يسمح بمرور الإشعاعات الضارة للأرض.
تدمير الغطاء النباتي حيث تؤثر الملوثات مثل أكاسيد النيتروجين والكبريت على النباتات والحيوانات التي تتغذى عليها.
الضباب الدخاني والسخام الناتجان عن عوادم المركبات والمصانع، مما يؤدي إلى مشاكل في الجهاز التنفسي والقلبي.
الملوثات الرئيسية للغلاف الجوي
مركبات الكربون الكلوروفلورية (CFCs) المستخدمة في التبريد، والتي تؤثر سلبًا على طبقة الأوزون.
أول أكسيد الكربون (CO) الناتج عن الاحتراق غير الكامل للوقود، وهو سام ويؤثر على نقل الأكسجين في الدم.
ثاني أكسيد الكربون (CO2) المساهم الرئيسي في ظاهرة الاحتباس الحراري.
أكاسيد النيتروجين والكبريت التي تتسبب في الأمطار الحمضية.
الميثان (CH4) الناتج عن تحلل المواد العضوية، والذي يزيد من ظاهرة الاحتباس الحراري.
الملوثات الطبيعية مثل الغازات المنبعثة من البراكين وحرائق الغابات.
تتطلب مواجهة تلوث الغلاف الجوي جهودًا عالمية للحد من انبعاث الملوثات وتحسين جودة الهواء، مما يسهم في الحفاظ على صحة الإنسان والتوازن البيئي.