الامارات 7 - تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى تلوث المياه الجوفية، ومنها:
مدافن النفايات: تعد مكبات النفايات من أبرز مصادر التلوث، حيث يتم دفن النفايات المختلفة بها. ومن المفترض أن تكون هذه المدافن مجهزة بطبقة واقية تمنع تسرب الملوثات إلى المياه الجوفية. لكن في حال عدم وجود هذه الطبقة أو حدوث تشققات فيها، يمكن أن تتسرب ملوثات مثل حمض بطاريات السيارات والمنظفات المنزلية إلى المياه الجوفية.
الكيماويات الزراعية: يتم استخدام ملايين الأطنان من الكيماويات الزراعية مثل الأسمدة والمبيدات الحشرية لتحسين إنتاجية المحاصيل. بعض هذه المبيدات قد تبقى في التربة لسنوات، وعندما تمطر الأمطار، قد تتسرب هذه المواد إلى المياه الجوفية محدثة تلوثًا لها.
خزانات التخزين: تخزن بعض الخزانات مواد سائلة مثل البنزين أو الزيت أو مواد كيميائية أخرى. مع مرور الزمن، قد تتآكل هذه الخزانات وتتسرب محتوياتها إلى باطن الأرض، مما يؤدي إلى تلوث المياه الجوفية.
أنظمة الصرف الصحي: إذا لم يتم تصميم أو بناء أو صيانة أنظمة الصرف الصحي بشكل صحيح، فإنها قد تتسبب في تسرب المواد الكيميائية المنزلية والبكتيريا والفيروسات إلى المياه الجوفية، مما يؤدي إلى تلوثها.
أما بالنسبة للآثار الناتجة عن تلوث المياه الجوفية، فإنها تتنوع وتشمل:
آثار صحية على الإنسان: قد يؤدي تلوث المياه الجوفية إلى أمراض مثل التهاب الكبد والكوليرا، وإذا ترك التهاب الكبد دون علاج، قد يسبب تلفًا في الكبد، بينما قد تؤدي الكوليرا إلى فشل الأعضاء والإسهال الشديد والجفاف. كما يمكن أن تسبب بعض الملوثات، مثل البنزين، سرطانات أو تشوهات خلقية.
آثار على الثروة النباتية والسمكية: يمكن أن يتسبب تلوث المياه الجوفية في تدمير المحاصيل الزراعية، حيث تموت الحقول قبل حصادها. كما يؤدي الجريان السطحي للمياه الملوثة إلى قتل الأسماك في الأنهار والبحيرات.
مدافن النفايات: تعد مكبات النفايات من أبرز مصادر التلوث، حيث يتم دفن النفايات المختلفة بها. ومن المفترض أن تكون هذه المدافن مجهزة بطبقة واقية تمنع تسرب الملوثات إلى المياه الجوفية. لكن في حال عدم وجود هذه الطبقة أو حدوث تشققات فيها، يمكن أن تتسرب ملوثات مثل حمض بطاريات السيارات والمنظفات المنزلية إلى المياه الجوفية.
الكيماويات الزراعية: يتم استخدام ملايين الأطنان من الكيماويات الزراعية مثل الأسمدة والمبيدات الحشرية لتحسين إنتاجية المحاصيل. بعض هذه المبيدات قد تبقى في التربة لسنوات، وعندما تمطر الأمطار، قد تتسرب هذه المواد إلى المياه الجوفية محدثة تلوثًا لها.
خزانات التخزين: تخزن بعض الخزانات مواد سائلة مثل البنزين أو الزيت أو مواد كيميائية أخرى. مع مرور الزمن، قد تتآكل هذه الخزانات وتتسرب محتوياتها إلى باطن الأرض، مما يؤدي إلى تلوث المياه الجوفية.
أنظمة الصرف الصحي: إذا لم يتم تصميم أو بناء أو صيانة أنظمة الصرف الصحي بشكل صحيح، فإنها قد تتسبب في تسرب المواد الكيميائية المنزلية والبكتيريا والفيروسات إلى المياه الجوفية، مما يؤدي إلى تلوثها.
أما بالنسبة للآثار الناتجة عن تلوث المياه الجوفية، فإنها تتنوع وتشمل:
آثار صحية على الإنسان: قد يؤدي تلوث المياه الجوفية إلى أمراض مثل التهاب الكبد والكوليرا، وإذا ترك التهاب الكبد دون علاج، قد يسبب تلفًا في الكبد، بينما قد تؤدي الكوليرا إلى فشل الأعضاء والإسهال الشديد والجفاف. كما يمكن أن تسبب بعض الملوثات، مثل البنزين، سرطانات أو تشوهات خلقية.
آثار على الثروة النباتية والسمكية: يمكن أن يتسبب تلوث المياه الجوفية في تدمير المحاصيل الزراعية، حيث تموت الحقول قبل حصادها. كما يؤدي الجريان السطحي للمياه الملوثة إلى قتل الأسماك في الأنهار والبحيرات.