الامارات 7 - أسباب شائعة لارتفاع درجة الحرارة:
العدوى الفيروسية أو البكتيرية
مثل نزلات البرد، الإنفلونزا، التهاب الحلق، والتهابات الأذن، والتي غالبًا ما تكون مصحوبة بأعراض أخرى مثل السعال أو احتقان الأنف.
التهابات المسالك البولية
تسبب الحمى، وألمًا أثناء التبول، وألمًا في أسفل البطن أو الظهر.
الالتهابات الداخلية
مثل التهاب الرئة (الالتهاب الرئوي) أو التهاب السحايا، والتي قد تكون مصحوبة بقشعريرة، تعب شديد، وضيق في التنفس.
التعرض لضربة شمس
ارتفاع درجة حرارة الجسم نتيجة التعرض المفرط للشمس، وقد يكون مصحوبًا بصداع، جفاف، ودوخة.
تناول بعض الأدوية
بعض العقاقير مثل المضادات الحيوية أو أدوية ضغط الدم قد تسبب ارتفاعًا في درجة الحرارة كعرض جانبي.
اضطرابات المناعة الذاتية
في بعض الحالات، قد يكون ارتفاع الحرارة مؤشرًا على أمراض مثل الذئبة الحمراء أو التهاب المفاصل الروماتويدي.
التطعيمات
يمكن أن تؤدي بعض اللقاحات إلى ارتفاع طفيف في درجة الحرارة كرد فعل طبيعي للجسم تجاه اللقاح.
متى يكون ارتفاع الحرارة خطيرًا؟
إذا كان ارتفاع الحرارة مصحوبًا بأي من الأعراض التالية، فيجب مراجعة الطبيب فورًا:
حرارة تتجاوز 39.5°C ولا تستجيب للأدوية.
حمى مستمرة لأكثر من 3 أيام بدون تحسن.
تشنجات أو فقدان الوعي.
طفح جلدي مفاجئ.
ضيق في التنفس أو ألم في الصدر.
قيء مستمر أو جفاف شديد.
طرق خفض درجة الحرارة في المنزل
شرب كميات كافية من السوائل لتعويض فقدان السوائل بسبب التعرق.
الراحة التامة وعدم بذل مجهود زائد.
استخدام الكمادات الباردة على الجبهة والرقبة لتقليل الحرارة.
تناول الأدوية الخافضة للحرارة مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين بعد استشارة الطبيب.
تجنب الملابس الثقيلة والتدفئة الزائدة.
طرق الوقاية من ارتفاع درجة الحرارة
غسل اليدين بانتظام لتجنب الإصابة بالعدوى.
الحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من الأمراض الفيروسية.
تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة.
الحفاظ على نمط حياة صحي لدعم جهاز المناعة.
ارتفاع الحرارة قد يكون عرضًا بسيطًا يزول خلال يوم أو يومين، لكنه قد يكون علامة على مشكلة أكثر خطورة. الانتباه للأعراض المصاحبة واتخاذ الإجراءات المناسبة يساعد في التعامل مع الحالة بفعالية.
العدوى الفيروسية أو البكتيرية
مثل نزلات البرد، الإنفلونزا، التهاب الحلق، والتهابات الأذن، والتي غالبًا ما تكون مصحوبة بأعراض أخرى مثل السعال أو احتقان الأنف.
التهابات المسالك البولية
تسبب الحمى، وألمًا أثناء التبول، وألمًا في أسفل البطن أو الظهر.
الالتهابات الداخلية
مثل التهاب الرئة (الالتهاب الرئوي) أو التهاب السحايا، والتي قد تكون مصحوبة بقشعريرة، تعب شديد، وضيق في التنفس.
التعرض لضربة شمس
ارتفاع درجة حرارة الجسم نتيجة التعرض المفرط للشمس، وقد يكون مصحوبًا بصداع، جفاف، ودوخة.
تناول بعض الأدوية
بعض العقاقير مثل المضادات الحيوية أو أدوية ضغط الدم قد تسبب ارتفاعًا في درجة الحرارة كعرض جانبي.
اضطرابات المناعة الذاتية
في بعض الحالات، قد يكون ارتفاع الحرارة مؤشرًا على أمراض مثل الذئبة الحمراء أو التهاب المفاصل الروماتويدي.
التطعيمات
يمكن أن تؤدي بعض اللقاحات إلى ارتفاع طفيف في درجة الحرارة كرد فعل طبيعي للجسم تجاه اللقاح.
متى يكون ارتفاع الحرارة خطيرًا؟
إذا كان ارتفاع الحرارة مصحوبًا بأي من الأعراض التالية، فيجب مراجعة الطبيب فورًا:
حرارة تتجاوز 39.5°C ولا تستجيب للأدوية.
حمى مستمرة لأكثر من 3 أيام بدون تحسن.
تشنجات أو فقدان الوعي.
طفح جلدي مفاجئ.
ضيق في التنفس أو ألم في الصدر.
قيء مستمر أو جفاف شديد.
طرق خفض درجة الحرارة في المنزل
شرب كميات كافية من السوائل لتعويض فقدان السوائل بسبب التعرق.
الراحة التامة وعدم بذل مجهود زائد.
استخدام الكمادات الباردة على الجبهة والرقبة لتقليل الحرارة.
تناول الأدوية الخافضة للحرارة مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين بعد استشارة الطبيب.
تجنب الملابس الثقيلة والتدفئة الزائدة.
طرق الوقاية من ارتفاع درجة الحرارة
غسل اليدين بانتظام لتجنب الإصابة بالعدوى.
الحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من الأمراض الفيروسية.
تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة.
الحفاظ على نمط حياة صحي لدعم جهاز المناعة.
ارتفاع الحرارة قد يكون عرضًا بسيطًا يزول خلال يوم أو يومين، لكنه قد يكون علامة على مشكلة أكثر خطورة. الانتباه للأعراض المصاحبة واتخاذ الإجراءات المناسبة يساعد في التعامل مع الحالة بفعالية.