الامارات 7 - تغير كمية البول: هل هو مؤشر طبيعي أم علامة على مشكلة صحية؟
تُعدّ كمية البول التي يطرحها الجسم يوميًا مؤشرًا مهمًا على صحة الكلى والجهاز البولي. يمكن أن يكون التغيير في كمية البول طبيعيًا نتيجة لاختلاف كمية السوائل التي يتم استهلاكها، لكنه قد يكون أيضًا علامة على مشكلة تحتاج إلى الانتباه. سواء كنت تعاني من نقص في كمية البول (قلة البول) أو زيادة غير معتادة (كثرة البول)، فإن فهم الأسباب المحتملة يساعد في تحديد مدى خطورة الأمر.
الأسباب المحتملة لتغيّر كمية البول
شرب كميات غير متوازنة من السوائل
إذا كنت تشرب القليل من الماء، فمن الطبيعي أن يقل إنتاج البول، والعكس صحيح؛ حيث يؤدي شرب كميات كبيرة من الماء أو المشروبات المدرة للبول مثل القهوة والشاي إلى زيادة كمية البول.
الجفاف ونقص السوائل
قد يؤدي التعرّق الزائد أو عدم شرب كميات كافية من الماء إلى انخفاض كمية البول، مما قد يشير إلى جفاف الجسم.
السكري غير المشخص أو غير المسيطر عليه
ارتفاع مستويات السكر في الدم يؤدي إلى زيادة إنتاج البول، مما يجعل المريض يشعر بالحاجة المتكررة للتبول، بالإضافة إلى العطش الشديد.
أمراض الكلى
إذا كانت الكلى غير قادرة على تصفية السوائل والفضلات بكفاءة، فقد يلاحظ المريض نقصًا شديدًا في كمية البول، أو العكس حيث تتسبب بعض الحالات في إنتاج كميات كبيرة من البول المخفف.
القصور القلبي أو الكبدي
قد يؤدي فشل القلب أو أمراض الكبد إلى احتباس السوائل في الجسم، مما يقلل من كمية البول المطروحة ويؤدي إلى انتفاخ القدمين والساقين.
تناول بعض الأدوية
بعض الأدوية المدرة للبول تزيد من كمية البول، بينما يمكن أن تؤدي مضادات الالتهاب والمسكنات القوية إلى احتباس السوائل وتقليل التبول.
انسداد المسالك البولية
قد يؤدي وجود حصى في الكلى أو المثانة، أو تضخم البروستاتا لدى الرجال، إلى صعوبة في تدفق البول، مما يؤدي إلى انخفاض كميته أو احتباسه بالكامل في بعض الحالات.
الاضطرابات الهرمونية
بعض الحالات مثل نقص هرمون الغدة النخامية (السكري الكاذب) يمكن أن تسبب فقدانًا مفرطًا للسوائل عبر البول.
متى يستدعي الأمر زيارة الطبيب؟
إذا لاحظت تغيّرًا مفاجئًا في كمية البول وكان مصحوبًا بأي من الأعراض التالية، فمن الضروري مراجعة الطبيب:
تورم في الوجه أو الأطراف (علامة على احتباس السوائل).
عطش شديد وجفاف في الفم.
ألم أو حرقة أثناء التبول.
تغير في لون البول إلى الداكن أو وجود دم فيه.
انخفاض كمية البول بشكل كبير رغم شرب الماء.
إرهاق مستمر أو دوخة غير مبررة.
الفحوصات الطبية لتقييم الحالة
تُعدّ كمية البول التي يطرحها الجسم يوميًا مؤشرًا مهمًا على صحة الكلى والجهاز البولي. يمكن أن يكون التغيير في كمية البول طبيعيًا نتيجة لاختلاف كمية السوائل التي يتم استهلاكها، لكنه قد يكون أيضًا علامة على مشكلة تحتاج إلى الانتباه. سواء كنت تعاني من نقص في كمية البول (قلة البول) أو زيادة غير معتادة (كثرة البول)، فإن فهم الأسباب المحتملة يساعد في تحديد مدى خطورة الأمر.
الأسباب المحتملة لتغيّر كمية البول
شرب كميات غير متوازنة من السوائل
إذا كنت تشرب القليل من الماء، فمن الطبيعي أن يقل إنتاج البول، والعكس صحيح؛ حيث يؤدي شرب كميات كبيرة من الماء أو المشروبات المدرة للبول مثل القهوة والشاي إلى زيادة كمية البول.
الجفاف ونقص السوائل
قد يؤدي التعرّق الزائد أو عدم شرب كميات كافية من الماء إلى انخفاض كمية البول، مما قد يشير إلى جفاف الجسم.
السكري غير المشخص أو غير المسيطر عليه
ارتفاع مستويات السكر في الدم يؤدي إلى زيادة إنتاج البول، مما يجعل المريض يشعر بالحاجة المتكررة للتبول، بالإضافة إلى العطش الشديد.
أمراض الكلى
إذا كانت الكلى غير قادرة على تصفية السوائل والفضلات بكفاءة، فقد يلاحظ المريض نقصًا شديدًا في كمية البول، أو العكس حيث تتسبب بعض الحالات في إنتاج كميات كبيرة من البول المخفف.
القصور القلبي أو الكبدي
قد يؤدي فشل القلب أو أمراض الكبد إلى احتباس السوائل في الجسم، مما يقلل من كمية البول المطروحة ويؤدي إلى انتفاخ القدمين والساقين.
تناول بعض الأدوية
بعض الأدوية المدرة للبول تزيد من كمية البول، بينما يمكن أن تؤدي مضادات الالتهاب والمسكنات القوية إلى احتباس السوائل وتقليل التبول.
انسداد المسالك البولية
قد يؤدي وجود حصى في الكلى أو المثانة، أو تضخم البروستاتا لدى الرجال، إلى صعوبة في تدفق البول، مما يؤدي إلى انخفاض كميته أو احتباسه بالكامل في بعض الحالات.
الاضطرابات الهرمونية
بعض الحالات مثل نقص هرمون الغدة النخامية (السكري الكاذب) يمكن أن تسبب فقدانًا مفرطًا للسوائل عبر البول.
متى يستدعي الأمر زيارة الطبيب؟
إذا لاحظت تغيّرًا مفاجئًا في كمية البول وكان مصحوبًا بأي من الأعراض التالية، فمن الضروري مراجعة الطبيب:
تورم في الوجه أو الأطراف (علامة على احتباس السوائل).
عطش شديد وجفاف في الفم.
ألم أو حرقة أثناء التبول.
تغير في لون البول إلى الداكن أو وجود دم فيه.
انخفاض كمية البول بشكل كبير رغم شرب الماء.
إرهاق مستمر أو دوخة غير مبررة.
الفحوصات الطبية لتقييم الحالة