الامارات 7 - تُصنف جبنة القريش ضمن الأطعمة الصحية المثالية وفقًا للمكتبة الوطنية الأمريكية للطب (NIH)، وذلك لما تحتويه من عناصر غذائية غنية دون أي سكر مضاف أو دهون مشبعة. تتميز بكونها مصدرًا ممتازًا للبروتين، حيث تفوق في محتواها البروتيني البيض والزبادي اليوناني في كل حصة، مما يجعلها خيارًا مثالياً للرياضيين وأصحاب الحميات الصحية.

لماذا تعتبر جبنة القريش خيارًا ذكيًا؟

تمد الجسم بجرعة بروتينية عالية تدعم بناء العضلات وتعزيز الشبع لفترات أطول
خالية من الدهون المشبعة، مما يجعلها مناسبة لصحة القلب والأوعية الدموية
لا تحتوي على سكر مضاف، مما يساعد في الحفاظ على مستويات السكر في الدم مستقرة
تحتوي على نسبة عالية من الكالسيوم والفوسفور لدعم صحة العظام والأسنان
تساعد في تحسين عملية التمثيل الغذائي بفضل محتواها من فيتامين ب12 والسيلينيوم
تعزز صحة الجهاز الهضمي بفضل احتوائها على البروبيوتيك الطبيعي

أفضل الطرق للاستمتاع بها

تناولها مع الفواكه الطازجة والمكسرات كوجبة خفيفة غنية بالطاقة
إضافتها إلى السلطات مع زيت الزيتون والأعشاب الطازجة لتعزيز النكهة والفوائد
دمجها مع العسل والقرفة في وجبة الإفطار للحصول على طعم شهي وقيمة غذائية عالية
استخدامها في تحضير السندويشات كبديل صحي للأجبان الدسمة
إدخالها في وصفات الطهي مثل الفطائر، الشوربات، والمعجنات لإضافة قوام كريمي خفيف

من يستفيد من تناولها أكثر؟

الأشخاص الذين يتبعون حمية غذائية ويريدون التحكم في السعرات الحرارية دون التضحية بالتغذية
الرياضيون الذين يحتاجون إلى مصدر بروتين عالي الجودة لتعافي العضلات
مرضى السكري الذين يبحثون عن طعام لا يسبب ارتفاعًا مفاجئًا في نسبة السكر في الدم
كبار السن الذين يحتاجون إلى تعزيز صحة العظام والعضلات
الأطفال والطلاب الذين يحتاجون إلى طعام مغذي يدعم التركيز والطاقة خلال اليوم

جبنة القريش ليست مجرد جبنة عادية، بل هي وجبة متكاملة تلبي احتياجات الجسم من البروتين والعناصر الغذائية الأساسية، مما يجعلها رفيقًا رائعًا لمن يسعون لحياة صحية ومتوازنة.