الامارات 7 - الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية، خاصة الوجبات السريعة والمأكولات المصنعة التي تحتوي على نسب عالية من الدهون والسكريات.
قلة الحركة نتيجة الاعتماد المتزايد على التكنولوجيا في العمل والحياة اليومية، مما يؤدي إلى انخفاض معدل حرق السعرات الحرارية.
العوامل الوراثية التي تلعب دورًا في تحديد مدى قدرة الجسم على تخزين الدهون ومعدل الأيض.
التغيرات الهرمونية التي قد تؤثر على عملية تنظيم الوزن، مثل اضطرابات الغدة الدرقية ومتلازمة تكيس المبايض.
التأثيرات النفسية مثل القلق والاكتئاب، حيث يلجأ البعض إلى تناول الطعام بكميات كبيرة كوسيلة للتعامل مع المشاعر السلبية.
قلة النوم واضطرابات النوم التي تؤدي إلى تغيرات في هرمونات الشهية وزيادة الرغبة في تناول الأطعمة غير الصحية.
بعض الأدوية التي تساهم في زيادة الوزن مثل مضادات الاكتئاب وأدوية الكورتيزون، والتي قد تؤدي إلى تغيرات في التمثيل الغذائي.
العوامل البيئية والاجتماعية التي تشمل نمط الحياة السريع وقلة الوعي بأهمية الغذاء الصحي وممارسة الرياضة.
التأثيرات الصحية للسمنة على الجسم
زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية نتيجة ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية وارتفاع ضغط الدم.
ارتفاع احتمالية الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بسبب مقاومة الأنسولين، مما يؤدي إلى اختلال مستويات السكر في الدم.
اضطرابات الجهاز التنفسي مثل توقف التنفس أثناء النوم، مما يؤثر على جودة النوم ويؤدي إلى التعب المزمن.
التأثير على صحة العظام والمفاصل نتيجة الضغط الزائد على الركبتين والفقرات، مما يزيد من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل المزمن.
زيادة احتمالية الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي مثل الارتجاع المعدي المريئي وحصوات المرارة.
تأثيرات سلبية على الخصوبة لدى الرجال والنساء، حيث ترتبط السمنة بضعف التبويض واضطرابات الدورة الشهرية لدى النساء، وانخفاض جودة الحيوانات المنوية لدى الرجال.
ارتفاع معدل الإصابة ببعض أنواع السرطانات، مثل سرطان القولون، الثدي، الكلى، والكبد، بسبب تأثير الدهون الزائدة على عمل الخلايا والهرمونات.
التأثيرات النفسية والاجتماعية التي تشمل ضعف الثقة بالنفس، زيادة القلق والاكتئاب، وصعوبة الاندماج في الأنشطة الاجتماعية.
قلة الحركة نتيجة الاعتماد المتزايد على التكنولوجيا في العمل والحياة اليومية، مما يؤدي إلى انخفاض معدل حرق السعرات الحرارية.
العوامل الوراثية التي تلعب دورًا في تحديد مدى قدرة الجسم على تخزين الدهون ومعدل الأيض.
التغيرات الهرمونية التي قد تؤثر على عملية تنظيم الوزن، مثل اضطرابات الغدة الدرقية ومتلازمة تكيس المبايض.
التأثيرات النفسية مثل القلق والاكتئاب، حيث يلجأ البعض إلى تناول الطعام بكميات كبيرة كوسيلة للتعامل مع المشاعر السلبية.
قلة النوم واضطرابات النوم التي تؤدي إلى تغيرات في هرمونات الشهية وزيادة الرغبة في تناول الأطعمة غير الصحية.
بعض الأدوية التي تساهم في زيادة الوزن مثل مضادات الاكتئاب وأدوية الكورتيزون، والتي قد تؤدي إلى تغيرات في التمثيل الغذائي.
العوامل البيئية والاجتماعية التي تشمل نمط الحياة السريع وقلة الوعي بأهمية الغذاء الصحي وممارسة الرياضة.
التأثيرات الصحية للسمنة على الجسم
زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية نتيجة ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية وارتفاع ضغط الدم.
ارتفاع احتمالية الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بسبب مقاومة الأنسولين، مما يؤدي إلى اختلال مستويات السكر في الدم.
اضطرابات الجهاز التنفسي مثل توقف التنفس أثناء النوم، مما يؤثر على جودة النوم ويؤدي إلى التعب المزمن.
التأثير على صحة العظام والمفاصل نتيجة الضغط الزائد على الركبتين والفقرات، مما يزيد من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل المزمن.
زيادة احتمالية الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي مثل الارتجاع المعدي المريئي وحصوات المرارة.
تأثيرات سلبية على الخصوبة لدى الرجال والنساء، حيث ترتبط السمنة بضعف التبويض واضطرابات الدورة الشهرية لدى النساء، وانخفاض جودة الحيوانات المنوية لدى الرجال.
ارتفاع معدل الإصابة ببعض أنواع السرطانات، مثل سرطان القولون، الثدي، الكلى، والكبد، بسبب تأثير الدهون الزائدة على عمل الخلايا والهرمونات.
التأثيرات النفسية والاجتماعية التي تشمل ضعف الثقة بالنفس، زيادة القلق والاكتئاب، وصعوبة الاندماج في الأنشطة الاجتماعية.