الامارات 7 - يمكن اتخاذ عدة خطوات للوقاية من تلوث الهواء وتقليل التعرض له، خاصة بعد التحقق من مؤشر جودة الهواء في المنطقة المستهدفة باستخدام المواقع المخصصة لهذا الغرض. ومن أبرز هذه الخطوات:
دراسة اتجاهات الرياح لتحديد المناطق التي قد تكون محملة بالهواء الملوث.
معرفة الأوقات التي تزداد فيها الملوثات، مثل الأوقات التي تكثر فيها الانبعاثات من المركبات والمصانع.
استخدام أجهزة تنقية الهواء داخل المنازل لتقليل نسبة الملوثات.
التقليل من الأنشطة اليومية التي قد تزيد من التعرض للهواء الملوث، مثل ممارسة الرياضة بشكل معتدل كاستبدال الجري بالمشي.
أهم أنواع الملوثات وكيفية الوقاية منها:
1. الأوزون:
على الرغم من أهمية طبقة الأوزون في حماية الأرض من الأشعة فوق البنفسجية، فإن الأوزون بالقرب من سطح الأرض يعتبر ضارًا ويشكل جزءًا من الضباب الدخاني، الذي يتسبب في العديد من الأمراض التنفسية. يمكن الوقاية من تأثيراته عبر تقليل الأنشطة الخارجية في فترات الازدحام المروري أو ارتفاع درجات التلوث.
2. الجسيمات الدقيقة:
تتكون الجسيمات الدقيقة (PM2.5 وPM10) من جزيئات صغيرة قد تؤدي إلى مشاكل صحية مثل أمراض القلب والرئة. يمكن تقليل التعرض لها من خلال تقليل الأنشطة البدنية المكثفة في الهواء الطلق أثناء فترات تلوث الهواء.
3. أول أكسيد الكربون:
ينتج هذا الغاز من الاحتراق غير الكامل للوقود ويشكل تهديدًا خاصًا للأشخاص المصابين بأمراض القلب. يمكن الوقاية منه بتجنب الأماكن المزدحمة والابتعاد عن مصادر الانبعاثات، خصوصًا في الظروف الجوية الباردة.
4. ثاني أكسيد الكبريت:
يعد ثاني أكسيد الكبريت من الملوثات الناتجة عن حرق الوقود الذي يحتوي على الكبريت. يمكن الحد من تأثيراته عبر تجنب الأنشطة البدنية المكثفة في الهواء الطلق، خاصة بالنسبة للأشخاص المصابين بالربو أو أمراض القلب.
مؤشر جودة الهواء:
يمكن قياس جودة الهواء من خلال مؤشر جودة الهواء (AQI)، الذي يقيم مستوى التلوث وتحديد تأثيراته على الصحة. وتوضح الفئات المختلفة للمؤشر التأثيرات المحتملة على الأفراد حسب مستوى التلوث.
دراسة اتجاهات الرياح لتحديد المناطق التي قد تكون محملة بالهواء الملوث.
معرفة الأوقات التي تزداد فيها الملوثات، مثل الأوقات التي تكثر فيها الانبعاثات من المركبات والمصانع.
استخدام أجهزة تنقية الهواء داخل المنازل لتقليل نسبة الملوثات.
التقليل من الأنشطة اليومية التي قد تزيد من التعرض للهواء الملوث، مثل ممارسة الرياضة بشكل معتدل كاستبدال الجري بالمشي.
أهم أنواع الملوثات وكيفية الوقاية منها:
1. الأوزون:
على الرغم من أهمية طبقة الأوزون في حماية الأرض من الأشعة فوق البنفسجية، فإن الأوزون بالقرب من سطح الأرض يعتبر ضارًا ويشكل جزءًا من الضباب الدخاني، الذي يتسبب في العديد من الأمراض التنفسية. يمكن الوقاية من تأثيراته عبر تقليل الأنشطة الخارجية في فترات الازدحام المروري أو ارتفاع درجات التلوث.
2. الجسيمات الدقيقة:
تتكون الجسيمات الدقيقة (PM2.5 وPM10) من جزيئات صغيرة قد تؤدي إلى مشاكل صحية مثل أمراض القلب والرئة. يمكن تقليل التعرض لها من خلال تقليل الأنشطة البدنية المكثفة في الهواء الطلق أثناء فترات تلوث الهواء.
3. أول أكسيد الكربون:
ينتج هذا الغاز من الاحتراق غير الكامل للوقود ويشكل تهديدًا خاصًا للأشخاص المصابين بأمراض القلب. يمكن الوقاية منه بتجنب الأماكن المزدحمة والابتعاد عن مصادر الانبعاثات، خصوصًا في الظروف الجوية الباردة.
4. ثاني أكسيد الكبريت:
يعد ثاني أكسيد الكبريت من الملوثات الناتجة عن حرق الوقود الذي يحتوي على الكبريت. يمكن الحد من تأثيراته عبر تجنب الأنشطة البدنية المكثفة في الهواء الطلق، خاصة بالنسبة للأشخاص المصابين بالربو أو أمراض القلب.
مؤشر جودة الهواء:
يمكن قياس جودة الهواء من خلال مؤشر جودة الهواء (AQI)، الذي يقيم مستوى التلوث وتحديد تأثيراته على الصحة. وتوضح الفئات المختلفة للمؤشر التأثيرات المحتملة على الأفراد حسب مستوى التلوث.