الامارات 7 - تتلوث التربة بشكل كبير عندما تختلط بالعديد من الملوثات مثل المواد الكيميائية، ومياه الصرف الصحي، والمبيدات الزراعية، والمواد المشعة، والرصاص، والأملاح، وغيرها من المواد الخطرة التي يتم التخلص منها بطرق غير سليمة. كما يمكن أن تؤدي بعض العوامل الطبيعية إلى تلوث التربة. هذا التلوث يؤثر على صحة الإنسان عندما يتسرب إلى الخضراوات والفواكه المزروعة في التربة الملوثة. تتفاوت آثار تلوث التربة وفقاً لنوع الملوثات الموجودة، مما يؤدي إلى أضرار بيئية وصحية كبيرة.
طرق انتقال الملوثات إلى الإنسان:
أكل التراب: يعتبر تناول التراب من أبرز العوامل التي تنقل ملوثات التربة إلى جسم الإنسان، حيث قد يتعرض الأشخاص لهذه الملوثات عبر تناول الخضراوات والفواكه الملوثة أو من خلال اللعب في التربة بالنسبة للأطفال، مما يسبب امتصاص المواد السامة مثل الرصاص. الأطفال أكثر عرضة لهذه الملوثات من البالغين.
الاستنشاق: قد يؤدي استنشاق جزيئات التربة الملوثة إلى تراكم هذه الجزيئات في الرئتين وانتقالها إلى مجرى الدم، ما يسبب أمراضًا على المدى الطويل، وخاصة إذا كانت التربة ملوثة بشكل مستمر.
اللمس المباشر: يتسبب لمس التربة الملوثة في امتصاص بعض المواد السامة عبر الجلد، مثل الزئبق والكروم، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية.
تلوث المياه والنباتات: تلوث التربة يؤدي إلى تلوث المياه الجوفية والنباتات، وبالتالي تأثير ذلك على السلسلة الغذائية عندما يتناول الإنسان الحيوانات والنباتات الملوثة.
آثار التلوث على الإنسان:
تسبب ملوثات التربة العديد من المشاكل الصحية مثل الطفرات الجينية، الأمراض المزمنة، والمشاكل الخلقية، وتؤدي إلى انخفاض خصوبة التربة، مما يقلل من المحاصيل الزراعية ويزيد من خطر المجاعات. كما يمكن أن تتسبب بعض الغازات والمواد المشعة في أمراض تنفسية مثل الربو.
آثار التلوث على البيئة:
يؤثر تلوث التربة بشكل كبير على الكائنات الحية والنباتات، حيث يقلل من قدرة التربة على دعم نمو النباتات بسبب التغيرات في تركيبتها الكيميائية. بعض الملوثات مثل الزرنيخ تؤثر على عملية تثبيت النيتروجين في التربة، مما يضعف نمو النباتات. كما تؤدي زيادة التلوث إلى تقليل أعداد الكائنات الدقيقة، مما يسبب تدهور التربة وانخفاض خصوبتها.
طرق انتقال الملوثات إلى الإنسان:
أكل التراب: يعتبر تناول التراب من أبرز العوامل التي تنقل ملوثات التربة إلى جسم الإنسان، حيث قد يتعرض الأشخاص لهذه الملوثات عبر تناول الخضراوات والفواكه الملوثة أو من خلال اللعب في التربة بالنسبة للأطفال، مما يسبب امتصاص المواد السامة مثل الرصاص. الأطفال أكثر عرضة لهذه الملوثات من البالغين.
الاستنشاق: قد يؤدي استنشاق جزيئات التربة الملوثة إلى تراكم هذه الجزيئات في الرئتين وانتقالها إلى مجرى الدم، ما يسبب أمراضًا على المدى الطويل، وخاصة إذا كانت التربة ملوثة بشكل مستمر.
اللمس المباشر: يتسبب لمس التربة الملوثة في امتصاص بعض المواد السامة عبر الجلد، مثل الزئبق والكروم، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية.
تلوث المياه والنباتات: تلوث التربة يؤدي إلى تلوث المياه الجوفية والنباتات، وبالتالي تأثير ذلك على السلسلة الغذائية عندما يتناول الإنسان الحيوانات والنباتات الملوثة.
آثار التلوث على الإنسان:
تسبب ملوثات التربة العديد من المشاكل الصحية مثل الطفرات الجينية، الأمراض المزمنة، والمشاكل الخلقية، وتؤدي إلى انخفاض خصوبة التربة، مما يقلل من المحاصيل الزراعية ويزيد من خطر المجاعات. كما يمكن أن تتسبب بعض الغازات والمواد المشعة في أمراض تنفسية مثل الربو.
آثار التلوث على البيئة:
يؤثر تلوث التربة بشكل كبير على الكائنات الحية والنباتات، حيث يقلل من قدرة التربة على دعم نمو النباتات بسبب التغيرات في تركيبتها الكيميائية. بعض الملوثات مثل الزرنيخ تؤثر على عملية تثبيت النيتروجين في التربة، مما يضعف نمو النباتات. كما تؤدي زيادة التلوث إلى تقليل أعداد الكائنات الدقيقة، مما يسبب تدهور التربة وانخفاض خصوبتها.