الامارات 7 - التلوث الحراري هو زيادة درجة حرارة المياه السطحية، مثل الأنهار والبحيرات والمحيطات، إلى مستويات تصبح غير مناسبة للحياة المائية. يعد هذا النوع من التلوث نادرًا لأنه لا يضيف مكونات جديدة إلى المياه، لكنه يؤثر سلبًا على البيئة البحرية نتيجة تأثيره على الكائنات الحية.
أهم مصادر التلوث الحراري: توجد عدة مصادر تؤدي إلى التلوث الحراري نتيجة ارتفاع درجات حرارة المياه عند إضافتها إليها، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الأوكسجين في المياه ويضر بالكائنات البحرية. من أبرز هذه المصادر:
محطات توليد الطاقة الحرارية
المحطات الكهرومائية
محطات الطاقة التي تعمل بالوقود الأحفوري (مثل الفحم)
المحطات النووية
المخلفات الصناعية السائلة
مياه الصرف الصحي المنزلية
الآثار السلبية للتلوث الحراري: يشمل التلوث الحراري عدة تأثيرات ضارة على البيئة البحرية، مثل:
تغيير خصائص المياه: تؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى تقليل قدرة المياه على إذابة الغازات مثل الأوكسجين، مما يضر بالكائنات البحرية.
زيادة السموم: تتناسب كمية السموم في المياه مع درجة حرارتها، وبالتالي فإن ارتفاع الحرارة يؤدي إلى زيادة السموم وموت الكائنات البحرية.
توقف الأنشطة البيولوجية: يؤثر التلوث الحراري على العمليات الحيوية للكائنات البحرية مثل التنفس والهضم، مما يؤدي إلى تغيرات في نموها وتطورها.
الإضرار بالكائنات الحية: الكائنات البحرية تتأثر بشكل كبير بالتغيرات المفاجئة في درجة حرارة المياه، ما قد يؤدي إلى موتها.
انخفاض الأوكسجين: المياه الساخنة تفقد قدرتها على إذابة الأوكسجين، مما يؤثر على قدرة الكائنات البحرية على التنفس، ويؤدي إلى موتها.
طرق الحد من التلوث الحراري: يمكن تقليل التلوث الحراري من خلال اتخاذ خطوات عدة للحفاظ على درجة حرارة المياه، مثل:
معالجة المياه الناتجة عن العمليات الصناعية لتقليل حرارتها قبل تصريفها إلى المسطحات المائية باستخدام أبراج التبريد أو البرك.
إعادة استخدام المياه الساخنة في العمليات الصناعية أو الاستخدامات المنزلية بدلاً من تصريفها.
استخدام البحيرات الصناعية لتخزين المياه المستخدمة في العمليات الصناعية، تبريدها، وإعادة استخدامها عندما تصبح درجة حرارتها مناسبة.
أهم مصادر التلوث الحراري: توجد عدة مصادر تؤدي إلى التلوث الحراري نتيجة ارتفاع درجات حرارة المياه عند إضافتها إليها، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الأوكسجين في المياه ويضر بالكائنات البحرية. من أبرز هذه المصادر:
محطات توليد الطاقة الحرارية
المحطات الكهرومائية
محطات الطاقة التي تعمل بالوقود الأحفوري (مثل الفحم)
المحطات النووية
المخلفات الصناعية السائلة
مياه الصرف الصحي المنزلية
الآثار السلبية للتلوث الحراري: يشمل التلوث الحراري عدة تأثيرات ضارة على البيئة البحرية، مثل:
تغيير خصائص المياه: تؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى تقليل قدرة المياه على إذابة الغازات مثل الأوكسجين، مما يضر بالكائنات البحرية.
زيادة السموم: تتناسب كمية السموم في المياه مع درجة حرارتها، وبالتالي فإن ارتفاع الحرارة يؤدي إلى زيادة السموم وموت الكائنات البحرية.
توقف الأنشطة البيولوجية: يؤثر التلوث الحراري على العمليات الحيوية للكائنات البحرية مثل التنفس والهضم، مما يؤدي إلى تغيرات في نموها وتطورها.
الإضرار بالكائنات الحية: الكائنات البحرية تتأثر بشكل كبير بالتغيرات المفاجئة في درجة حرارة المياه، ما قد يؤدي إلى موتها.
انخفاض الأوكسجين: المياه الساخنة تفقد قدرتها على إذابة الأوكسجين، مما يؤثر على قدرة الكائنات البحرية على التنفس، ويؤدي إلى موتها.
طرق الحد من التلوث الحراري: يمكن تقليل التلوث الحراري من خلال اتخاذ خطوات عدة للحفاظ على درجة حرارة المياه، مثل:
معالجة المياه الناتجة عن العمليات الصناعية لتقليل حرارتها قبل تصريفها إلى المسطحات المائية باستخدام أبراج التبريد أو البرك.
إعادة استخدام المياه الساخنة في العمليات الصناعية أو الاستخدامات المنزلية بدلاً من تصريفها.
استخدام البحيرات الصناعية لتخزين المياه المستخدمة في العمليات الصناعية، تبريدها، وإعادة استخدامها عندما تصبح درجة حرارتها مناسبة.