الامارات 7 - تتعدد أسباب تلوث المياه بناءً على نوع التلوث، حيث يمكن تصنيفها إلى تلوث طبيعي وكيميائي. إليكم أبرز الأسباب المتعلقة بكل نوع:
التلوث الطبيعي:
يشمل التغيرات الطبيعية التي تؤثر في خصائص المياه مثل اللون والرائحة والمذاق، مما يجعلها غير صالحة للاستخدام البشري. من أبرز أشكال التلوث الطبيعي:
تغير درجة حرارة المياه: أو التلوث الحراري، الذي يقلل من قدرة الماء على الاحتفاظ بالأكسجين ويؤثر على الحياة المائية.
زيادة ملوحة المياه: تحدث بسبب التبخر الزائد من البحيرات أو الأنهار.
زيادة المواد العالقة في المياه: مثل الطمي الناتج عن تآكل التربة أو الأنشطة البشرية، مما يسبب اختلالات بيئية في المسطحات المائية.
التلوث الكيميائي:
يعد من أخطر أنواع التلوث ويحدث بشكل رئيسي نتيجة الأنشطة البشرية. أبرز أشكاله:
تلوث مياه الصرف الصحي: يتضمن الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض مثل البكتيريا الإشريكية القولونية، بالإضافة إلى المواد العضوية القابلة للتحلل.
التلوث النفطي: يحدث بسبب تسرب النفط من السفن أو التسربات الطبيعية من قاع المحيط، مما يؤثر سلبًا على الحياة البحرية.
التلوث الزراعي: يتسبب في تلوث الأنهار والبحيرات بسبب الأمطار التي تحمل الأسمدة والمبيدات الحشرية والفضلات الحيوانية.
التلوث الصناعي: ينتج عن تسريب المخلفات الصناعية غير المعالجة التي تؤثر على البيئة والمياه.
النفايات المشعة: الناتجة عن أنشطة تعدين اليورانيوم، محطات الطاقة النووية، والبحث الطبي.
المواد غير العضوية: مثل المعادن الثقيلة (الزرنيخ، الزئبق) التي تصبح خطيرة عند تركيزها في المياه.
النفايات الصلبة: تتسبب القمامة والبلاستيك والنفايات الإلكترونية في تلوث المياه عند التخلص منها بطريقة غير صحيحة.
الزيادة السكانية والتحضر:
تشكل الزيادة السكانية والنمو العمراني تحديات كبيرة، حيث تؤدي إلى زيادة استهلاك الموارد الطبيعية، مما يساهم في تلوث المياه.
تأثير تلوث المياه على المياه الجوفية:
يؤثر تلوث المسطحات المائية بشكل مباشر على المياه الجوفية، حيث يمكن أن تتسرب الملوثات مثل المواد الكيميائية والبكتيريا إلى المياه الجوفية، مهددة صحة الإنسان.
مصادر تلوث المياه:
المصادر النقطية: مثل تسريب الملوثات من أنابيب التصريف إلى الأنهار.
المصادر غير النقطية: مثل الجريان السطحي من الأراضي الزراعية التي يصعب السيطرة عليها.
التلوث العابر للحدود: مثل تسرب النفط من دولة إلى أخرى، مما قد يسبب كارثة بيئية.
طرق معالجة المياه الملوثة:
يتم معالجة المياه الملوثة عبر عدة مراحل:
التخثير والتنديف: باستخدام مواد كيميائية لتحييد الجزيئات الضارة.
التبلد: حيث يتم تكوين جزيئات أكبر من الملوثات لتسقط في قاع الماء.
الترسيب: يتم فيها فصل المواد الصلبة عن الماء.
الترشيح: لتصفية المياه من الجزيئات الضارة باستخدام مرشحات مثل الرمل والحصى.
التطهير: إضافة مواد كيميائية مثل الكلور للقضاء على الجراثيم والفيروسات المتبقية.
هذه العمليات تساهم في توفير مياه نظيفة وآمنة للاستهلاك البشري.
التلوث الطبيعي:
يشمل التغيرات الطبيعية التي تؤثر في خصائص المياه مثل اللون والرائحة والمذاق، مما يجعلها غير صالحة للاستخدام البشري. من أبرز أشكال التلوث الطبيعي:
تغير درجة حرارة المياه: أو التلوث الحراري، الذي يقلل من قدرة الماء على الاحتفاظ بالأكسجين ويؤثر على الحياة المائية.
زيادة ملوحة المياه: تحدث بسبب التبخر الزائد من البحيرات أو الأنهار.
زيادة المواد العالقة في المياه: مثل الطمي الناتج عن تآكل التربة أو الأنشطة البشرية، مما يسبب اختلالات بيئية في المسطحات المائية.
التلوث الكيميائي:
يعد من أخطر أنواع التلوث ويحدث بشكل رئيسي نتيجة الأنشطة البشرية. أبرز أشكاله:
تلوث مياه الصرف الصحي: يتضمن الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض مثل البكتيريا الإشريكية القولونية، بالإضافة إلى المواد العضوية القابلة للتحلل.
التلوث النفطي: يحدث بسبب تسرب النفط من السفن أو التسربات الطبيعية من قاع المحيط، مما يؤثر سلبًا على الحياة البحرية.
التلوث الزراعي: يتسبب في تلوث الأنهار والبحيرات بسبب الأمطار التي تحمل الأسمدة والمبيدات الحشرية والفضلات الحيوانية.
التلوث الصناعي: ينتج عن تسريب المخلفات الصناعية غير المعالجة التي تؤثر على البيئة والمياه.
النفايات المشعة: الناتجة عن أنشطة تعدين اليورانيوم، محطات الطاقة النووية، والبحث الطبي.
المواد غير العضوية: مثل المعادن الثقيلة (الزرنيخ، الزئبق) التي تصبح خطيرة عند تركيزها في المياه.
النفايات الصلبة: تتسبب القمامة والبلاستيك والنفايات الإلكترونية في تلوث المياه عند التخلص منها بطريقة غير صحيحة.
الزيادة السكانية والتحضر:
تشكل الزيادة السكانية والنمو العمراني تحديات كبيرة، حيث تؤدي إلى زيادة استهلاك الموارد الطبيعية، مما يساهم في تلوث المياه.
تأثير تلوث المياه على المياه الجوفية:
يؤثر تلوث المسطحات المائية بشكل مباشر على المياه الجوفية، حيث يمكن أن تتسرب الملوثات مثل المواد الكيميائية والبكتيريا إلى المياه الجوفية، مهددة صحة الإنسان.
مصادر تلوث المياه:
المصادر النقطية: مثل تسريب الملوثات من أنابيب التصريف إلى الأنهار.
المصادر غير النقطية: مثل الجريان السطحي من الأراضي الزراعية التي يصعب السيطرة عليها.
التلوث العابر للحدود: مثل تسرب النفط من دولة إلى أخرى، مما قد يسبب كارثة بيئية.
طرق معالجة المياه الملوثة:
يتم معالجة المياه الملوثة عبر عدة مراحل:
التخثير والتنديف: باستخدام مواد كيميائية لتحييد الجزيئات الضارة.
التبلد: حيث يتم تكوين جزيئات أكبر من الملوثات لتسقط في قاع الماء.
الترسيب: يتم فيها فصل المواد الصلبة عن الماء.
الترشيح: لتصفية المياه من الجزيئات الضارة باستخدام مرشحات مثل الرمل والحصى.
التطهير: إضافة مواد كيميائية مثل الكلور للقضاء على الجراثيم والفيروسات المتبقية.
هذه العمليات تساهم في توفير مياه نظيفة وآمنة للاستهلاك البشري.