الامارات 7 - أضرار التدخين وآثاره المدمرة على البيئة:
إزالة الغابات: يُعدّ التبغ المكوّن الأساسي للسجائر، ويُزرع في الغابات المطيرة، ما يؤدي إلى إزالة الغابات لتوسيع مساحات زراعته. هذه الأنشطة تضرّ البيئة بشكل كبير. كما أن أعقاب السجائر وفتائلها قد تتسبب في حرائق غابات في مختلف أنحاء العالم، مما يؤدي إلى وفاة حوالي 17,000 شخص سنويًا وتسبّب خسائر مالية تقدر بمليارات الدولارات سنويًا.
تلوث الهواء: عند تدخين السجائر، يُنتج عن احتراق التبغ دخان يحتوي على أكثر من 7,000 مادة كيميائية سامة، مما يؤدي إلى تلوث الهواء سواء في البيئة الداخلية أو الخارجية. يُعرف هذا بالتدخين السلبي. كما أن التصنيع ونقل السجائر يسهم في إطلاق غازات ضارة تلوث الجو بشكل مباشر.
تلوث البيئة: تحتوي أعقاب السجائر ومنتجات التبغ الأخرى على مواد سامة ومسرطنة تلوث البيئة، وتعد من أبرز الملوثات التي تُجمع أثناء تنظيف المدن والشواطئ حول العالم. هذه المواد تؤثر بشكل خطير على الحياة البحرية وعلى جودة المياه العذبة والمالحة.
التأثير على الأسماك: مرشحات السجائر تلوث البيئة المائية حيث قد تلتهمها الأسماك، ما يؤدي إلى التأثير على أنماط غذائها. المواد السامة مثل النيكوتين والزرنيخ تتسرب من أعقاب السجائر، وتؤثر بشكل كبير على الكائنات البحرية.
التأثير على صحة الحيوانات الأليفة: التدخين السلبي يؤثر بشكل ضار على صحة الحيوانات الأليفة. على سبيل المثال، القطط التي تتعرض للدخان تكون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية، وتزداد المخاطر عند التعرض طويل الأمد.
التأثير على الثروة الحيوانية: مخلفات السجائر تشكل خطراً على الحيوانات الأليفة والماشية، حيث قد تتناول هذه الحيوانات أعقاب السجائر الملوثة ما يؤدي إلى مرضها أو حتى وفاتها. كما أن التربة تُلوث بالمواد السامة، ما يؤثر سلبًا على النباتات والحيوانات التي تعتمد عليها في غذائها.
تعريف التدخين: التدخين هو عملية حرق مادة نباتية، غالبًا ما تكون التبغ، التي تحتوي على مادة النيكوتين المسببة للإدمان. يمكن تدخين التبغ باستخدام السجائر، السيجار، أو الغليون.
إزالة الغابات: يُعدّ التبغ المكوّن الأساسي للسجائر، ويُزرع في الغابات المطيرة، ما يؤدي إلى إزالة الغابات لتوسيع مساحات زراعته. هذه الأنشطة تضرّ البيئة بشكل كبير. كما أن أعقاب السجائر وفتائلها قد تتسبب في حرائق غابات في مختلف أنحاء العالم، مما يؤدي إلى وفاة حوالي 17,000 شخص سنويًا وتسبّب خسائر مالية تقدر بمليارات الدولارات سنويًا.
تلوث الهواء: عند تدخين السجائر، يُنتج عن احتراق التبغ دخان يحتوي على أكثر من 7,000 مادة كيميائية سامة، مما يؤدي إلى تلوث الهواء سواء في البيئة الداخلية أو الخارجية. يُعرف هذا بالتدخين السلبي. كما أن التصنيع ونقل السجائر يسهم في إطلاق غازات ضارة تلوث الجو بشكل مباشر.
تلوث البيئة: تحتوي أعقاب السجائر ومنتجات التبغ الأخرى على مواد سامة ومسرطنة تلوث البيئة، وتعد من أبرز الملوثات التي تُجمع أثناء تنظيف المدن والشواطئ حول العالم. هذه المواد تؤثر بشكل خطير على الحياة البحرية وعلى جودة المياه العذبة والمالحة.
التأثير على الأسماك: مرشحات السجائر تلوث البيئة المائية حيث قد تلتهمها الأسماك، ما يؤدي إلى التأثير على أنماط غذائها. المواد السامة مثل النيكوتين والزرنيخ تتسرب من أعقاب السجائر، وتؤثر بشكل كبير على الكائنات البحرية.
التأثير على صحة الحيوانات الأليفة: التدخين السلبي يؤثر بشكل ضار على صحة الحيوانات الأليفة. على سبيل المثال، القطط التي تتعرض للدخان تكون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية، وتزداد المخاطر عند التعرض طويل الأمد.
التأثير على الثروة الحيوانية: مخلفات السجائر تشكل خطراً على الحيوانات الأليفة والماشية، حيث قد تتناول هذه الحيوانات أعقاب السجائر الملوثة ما يؤدي إلى مرضها أو حتى وفاتها. كما أن التربة تُلوث بالمواد السامة، ما يؤثر سلبًا على النباتات والحيوانات التي تعتمد عليها في غذائها.
تعريف التدخين: التدخين هو عملية حرق مادة نباتية، غالبًا ما تكون التبغ، التي تحتوي على مادة النيكوتين المسببة للإدمان. يمكن تدخين التبغ باستخدام السجائر، السيجار، أو الغليون.