الامارات 7 - تلوث الهواء هو وجود مواد غازية، سائلة، أو صلبة تؤثر على الهواء وتغير خصائصه، مما يؤدي إلى أضرار للبيئة، الإنسان، والحيوان. في هذا المقال، سنتناول مصادر تلوث الهواء، الملوثات الرئيسية، تأثيراته على الإنسان والبيئة، إضافة إلى طرق الوقاية.
مصادر تلوث الهواء: تنقسم أسباب تلوث الهواء إلى نوعين:
المصادر الطبيعية: هي التي تحدث بفعل الطبيعة دون تدخل الإنسان، وتكون تأثيراتها بسيطة.
المصادر غير الطبيعية: ناتجة عن أنشطة الإنسان وتسبب تأثيرات ضارة وقوية على البيئة والإنسان. تشمل هذه المصادر:
استخدام الوقود لإنتاج الطاقة.
النشاط الصناعي والغازات والدخان الناتجة عن المصانع.
الإشعاعات الناتجة عن الصناعات الكيميائية.
مخلفات المنازل من مواد صلبة وسائلة وغازية، والتخلص غير الصحيح منها.
الاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية والأسمدة الكيميائية في الزراعة.
وسائل النقل البري، البحري، والجوي، التي تساهم في انبعاث الغازات واحتراق الوقود.
الملوثات الرئيسية للهواء:
أول أكسيد الكربون: ينتج عن الاحتراق غير الكامل للوقود، وهو غاز عديم اللون والرائحة، ويعد من أخطر الغازات السامة.
ثاني أكسيد الكربون: ناتج عن احتراق المواد العضوية مثل الورق والفحم، وازدياده يشكل تهديداً للبيئة والإنسان.
كبريتيد الهيدروجين: له رائحة تشبه البيض الفاسد، ينتج عن تحلل المواد العضوية، ويعد ساماً وقاتلاً.
ثاني أكسيد الكبريت: يتكون من احتراق الوقود والبراكين، وهو أحد مكونات الأمطار الحمضية.
ثاني أكسيد النيتروجين: ناتج عن احتراق المركبات العضوية وعوادم السيارات، وله تأثير ضار على طبقة الأوزون.
الرصاص: موجود في وقود المركبات ويخرج من عوادمها، مما يساهم في تلوث الهواء، خاصة في المدن المزدحمة.
تأثير تلوث الهواء على الإنسان والبيئة:
أضرار في القلب والأوعية الدموية.
تسمم الأعضاء والأنسجة.
أمراض رئوية، التهابات في القصبات الهوائية، وصعوبة في التنفس.
زيادة معدل الوفيات المبكرة.
تهيج في العيون.
تشوهات للجنين في حالة تأثر المرأة الحامل.
مشاكل في الجهاز العصبي.
أضرار لطبقة الأوزون.
تكوين الأمطار الحمضية.
وفاة الحيوانات وتسممها.
طرق الوقاية من تلوث الهواء:
فرض قوانين على المصانع لاستخدام فلاتر للمخلفات الغازية.
تقليل استخدام الرصاص في الوقود.
التأكد من الاحتراق السليم للوقود في المركبات.
استخدام المبيدات العضوية والابتعاد عن الكيماويات.
إقامة المصانع بعيداً عن المناطق السكنية.
مصادر تلوث الهواء: تنقسم أسباب تلوث الهواء إلى نوعين:
المصادر الطبيعية: هي التي تحدث بفعل الطبيعة دون تدخل الإنسان، وتكون تأثيراتها بسيطة.
المصادر غير الطبيعية: ناتجة عن أنشطة الإنسان وتسبب تأثيرات ضارة وقوية على البيئة والإنسان. تشمل هذه المصادر:
استخدام الوقود لإنتاج الطاقة.
النشاط الصناعي والغازات والدخان الناتجة عن المصانع.
الإشعاعات الناتجة عن الصناعات الكيميائية.
مخلفات المنازل من مواد صلبة وسائلة وغازية، والتخلص غير الصحيح منها.
الاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية والأسمدة الكيميائية في الزراعة.
وسائل النقل البري، البحري، والجوي، التي تساهم في انبعاث الغازات واحتراق الوقود.
الملوثات الرئيسية للهواء:
أول أكسيد الكربون: ينتج عن الاحتراق غير الكامل للوقود، وهو غاز عديم اللون والرائحة، ويعد من أخطر الغازات السامة.
ثاني أكسيد الكربون: ناتج عن احتراق المواد العضوية مثل الورق والفحم، وازدياده يشكل تهديداً للبيئة والإنسان.
كبريتيد الهيدروجين: له رائحة تشبه البيض الفاسد، ينتج عن تحلل المواد العضوية، ويعد ساماً وقاتلاً.
ثاني أكسيد الكبريت: يتكون من احتراق الوقود والبراكين، وهو أحد مكونات الأمطار الحمضية.
ثاني أكسيد النيتروجين: ناتج عن احتراق المركبات العضوية وعوادم السيارات، وله تأثير ضار على طبقة الأوزون.
الرصاص: موجود في وقود المركبات ويخرج من عوادمها، مما يساهم في تلوث الهواء، خاصة في المدن المزدحمة.
تأثير تلوث الهواء على الإنسان والبيئة:
أضرار في القلب والأوعية الدموية.
تسمم الأعضاء والأنسجة.
أمراض رئوية، التهابات في القصبات الهوائية، وصعوبة في التنفس.
زيادة معدل الوفيات المبكرة.
تهيج في العيون.
تشوهات للجنين في حالة تأثر المرأة الحامل.
مشاكل في الجهاز العصبي.
أضرار لطبقة الأوزون.
تكوين الأمطار الحمضية.
وفاة الحيوانات وتسممها.
طرق الوقاية من تلوث الهواء:
فرض قوانين على المصانع لاستخدام فلاتر للمخلفات الغازية.
تقليل استخدام الرصاص في الوقود.
التأكد من الاحتراق السليم للوقود في المركبات.
استخدام المبيدات العضوية والابتعاد عن الكيماويات.
إقامة المصانع بعيداً عن المناطق السكنية.