الامارات 7 - تؤثر المخلفات الناتجة عن الأنشطة الزراعية على البيئة بشكل كبير، وتشمل هذه المخلفات الروث والنفايات من المزارع، الدواجن، المسالخ، وعملية الحصاد. تتأثر البيئة المحيطة بهذه الأنشطة بطرق متعددة، كما تؤثر الممارسات الزراعية على الكائنات الحية في التربة، مما يؤدي إلى تدهور جودة التربة وانخفاض الإنتاجية الزراعية. يحدث هذا بسبب الاستخدام غير السليم للنفايات الحيوانية وطرق التخلص منها، مما يؤدي إلى فقدان التنوع البيولوجي المرتبط بالمحاصيل، وهو ما يوفر خدمات بيئية مثل التلقيح، تدوير المغذيات، وتنظيم انتشار الآفات والأمراض. بالإضافة إلى ذلك، تؤثر الممارسات الزراعية مثل الحرث المكثف، القطع، والحرق على العمليات الفيزيائية والبيولوجية في التربة.
تشكل المخلفات الزراعية تهديدًا للبيئة وتساهم في تعطيل التوازن الطبيعي بين الإنسان والبيئة. من بين الممارسات الخاطئة التي تضر بالبيئة: الاستخدام المفرط للمبيدات الحشرية والأسمدة الكيماوية، تطبيقات هرمونات النباتات غير السليمة، وحرق بقايا النباتات بشكل متكرر.
تتسبب المبيدات الزراعية في تلوث البيئة بشكل كبير، حيث تلوث المياه والتربة، كما تؤثر سلبًا على التنوع البيولوجي والسلسلة الغذائية. ورغم أنها تساهم في مكافحة الآفات، إلا أنها تشكل خطرًا كبيرًا على صحة الإنسان والبيئة.
أما الأسمدة الكيماوية، ورغم أنها تساهم في تحسين نمو المحاصيل وخصائص التربة، فإن استخدامها بشكل مفرط يؤدي إلى تلوث المياه الجوفية، مما يؤثر على الكائنات الحية ويخل بتوازن البيئة في تلك المناطق.
تشكل المخلفات الزراعية تهديدًا للبيئة وتساهم في تعطيل التوازن الطبيعي بين الإنسان والبيئة. من بين الممارسات الخاطئة التي تضر بالبيئة: الاستخدام المفرط للمبيدات الحشرية والأسمدة الكيماوية، تطبيقات هرمونات النباتات غير السليمة، وحرق بقايا النباتات بشكل متكرر.
تتسبب المبيدات الزراعية في تلوث البيئة بشكل كبير، حيث تلوث المياه والتربة، كما تؤثر سلبًا على التنوع البيولوجي والسلسلة الغذائية. ورغم أنها تساهم في مكافحة الآفات، إلا أنها تشكل خطرًا كبيرًا على صحة الإنسان والبيئة.
أما الأسمدة الكيماوية، ورغم أنها تساهم في تحسين نمو المحاصيل وخصائص التربة، فإن استخدامها بشكل مفرط يؤدي إلى تلوث المياه الجوفية، مما يؤثر على الكائنات الحية ويخل بتوازن البيئة في تلك المناطق.