الامارات 7 - الترسّب الحمضي هو أحد الآثار السلبية الناتجة عن الأنشطة البشرية، ويُعد أحد الظواهر الجديدة التي بدأت تؤثر على نظام التربة في الخمسين سنة الأخيرة. يتسبب في تأثيرات بيئية كبيرة، مثل تضرر صحة الأشجار، تدهور جودة مياه الصرف، بالإضافة إلى التفاعلات المعقدة بين هذه الترسّبات والنظم البيئية الأخرى. يصعب قياس هذا التأثير البشري بدقة.
أما الملوحة، فهي ناتجة عن بعض الأنشطة البشرية التي تؤثر على التربة والمياه، مما يؤدي إلى تراكم الأملاح لدرجة تدمير البيئة الطبيعية. غالباً ما تترافق الملوحة مع مشكلات أخرى مثل تدهور جودة المياه، تآكل التربة، وفقدان الغطاء النباتي. كما تؤثر الملوحة سلباً على نمو النباتات وجودة المياه، مما يؤدي إلى تراجع المحاصيل وزيادة الموت النباتي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الأملاح الكبريتية في التربة تكوّن تربة حمضية الكبريت.
بالنسبة لتآكل التربة، فإن الأنشطة البشرية، مثل الزراعة والتوسع العمراني، تؤدي إلى إزالة الطبقات السطحية من التربة بشكل أسرع من العمليات الطبيعية، ما يسبب فقدان المواد العضوية. كما يؤدي ذلك إلى تقليل قدرة التربة على امتصاص المياه، مما يؤثر على العمق الجذري للنباتات. ويمكن أن تنتج تعرية التربة أيضاً عن الأنشطة غير الزراعية، مثل البناء، قطع الأشجار، واستخدام المركبات في الطرق الوعرة، بالإضافة إلى الحرائق.
وأخيراً، تتعرض التربة أحياناً للضغط نتيجة للحراثة المفرطة، مما يمنعها من امتصاص مياه الأمطار والاحتفاظ بها. هذا يؤدي إلى تسرب المياه من سطح التربة وافتقارها إلى القدرة على تحويل مياه المجاري ومخلفات الحيوانات إلى مواد مغذية للنباتات، مما يزيد من خطر تلوث المياه.
أما الملوحة، فهي ناتجة عن بعض الأنشطة البشرية التي تؤثر على التربة والمياه، مما يؤدي إلى تراكم الأملاح لدرجة تدمير البيئة الطبيعية. غالباً ما تترافق الملوحة مع مشكلات أخرى مثل تدهور جودة المياه، تآكل التربة، وفقدان الغطاء النباتي. كما تؤثر الملوحة سلباً على نمو النباتات وجودة المياه، مما يؤدي إلى تراجع المحاصيل وزيادة الموت النباتي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الأملاح الكبريتية في التربة تكوّن تربة حمضية الكبريت.
بالنسبة لتآكل التربة، فإن الأنشطة البشرية، مثل الزراعة والتوسع العمراني، تؤدي إلى إزالة الطبقات السطحية من التربة بشكل أسرع من العمليات الطبيعية، ما يسبب فقدان المواد العضوية. كما يؤدي ذلك إلى تقليل قدرة التربة على امتصاص المياه، مما يؤثر على العمق الجذري للنباتات. ويمكن أن تنتج تعرية التربة أيضاً عن الأنشطة غير الزراعية، مثل البناء، قطع الأشجار، واستخدام المركبات في الطرق الوعرة، بالإضافة إلى الحرائق.
وأخيراً، تتعرض التربة أحياناً للضغط نتيجة للحراثة المفرطة، مما يمنعها من امتصاص مياه الأمطار والاحتفاظ بها. هذا يؤدي إلى تسرب المياه من سطح التربة وافتقارها إلى القدرة على تحويل مياه المجاري ومخلفات الحيوانات إلى مواد مغذية للنباتات، مما يزيد من خطر تلوث المياه.