الامارات 7 - كوكب المريخ هو رابع كواكب المجموعة الشمسية بعد عطارد، الزهرة، والأرض، ويبعد عن الشمس بمسافة تقارب 228.53 مليون كيلومتر. يُعرف المريخ أيضاً بـ "الكوكب الأحمر" بسبب لونه البرتقالي المحمر الذي ناتج عن أكاسيد الحديد في صخوره. يملك المريخ تركيباً مشابهاً للأرض، حيث يمتلك فصولاً أربعة، وطبقات جليدية تغطي قطبيه الشمالي والجنوبي.
سُمّي المريخ تيمناً بإله الحرب الروماني بسبب لونه الذي يشبه لون الدم. ويعتبر من الكواكب الصخرية، ويحتوي على ثلاث طبقات رئيسية هي القشرة والستار واللب، مع اختلافات في سمك وتكوين كل طبقة. سطحه يتنوع بين المرتفعات الجنوبية والسهول الشمالية، بالإضافة إلى مناطق قطبية وبراكين كبيرة مثل جبل أوليمبوس الذي يُعد أكبر بركان في المجموعة الشمسية.
يتميز المريخ بمناخ بارد جداً، حيث تتراوح درجات الحرارة من -126 درجة مئوية في الشتاء بالقرب من القطبين إلى 21 درجة مئوية في الصيف بالقرب من خط الاستواء. كما يمتلك المريخ قمرين صغيرين هما فوبوس وديموس، وقد اكتشفهما في 1877م.
رغم غياب الماء السائل على سطحه في الوقت الحالي، تشير الأدلة إلى أنه كان هناك ماء سائل على المريخ في الماضي، حيث تحتوي معالمه على أخاديد وقنوات قد تشير إلى تدفق المياه. كما أن هناك العديد من المهمات الفضائية التي تم إرسالها إلى المريخ لاستكشافه، أبرزها مركبة كوريوسيتي ومركبة إنسايت، إضافة إلى بعثات مستقبلية مثل مركبة مارس 2020 التي تهدف إلى جمع عينات من الصخور للعودة إلى الأرض.
كوكب المريخ يظل واحداً من أكثر الكواكب دراسة في الفضاء، وتستمر الأبحاث والمهمات الفضائية في السعي لاكتشاف المزيد عن هذا الكوكب القريب في خصائصه من الأرض.
سُمّي المريخ تيمناً بإله الحرب الروماني بسبب لونه الذي يشبه لون الدم. ويعتبر من الكواكب الصخرية، ويحتوي على ثلاث طبقات رئيسية هي القشرة والستار واللب، مع اختلافات في سمك وتكوين كل طبقة. سطحه يتنوع بين المرتفعات الجنوبية والسهول الشمالية، بالإضافة إلى مناطق قطبية وبراكين كبيرة مثل جبل أوليمبوس الذي يُعد أكبر بركان في المجموعة الشمسية.
يتميز المريخ بمناخ بارد جداً، حيث تتراوح درجات الحرارة من -126 درجة مئوية في الشتاء بالقرب من القطبين إلى 21 درجة مئوية في الصيف بالقرب من خط الاستواء. كما يمتلك المريخ قمرين صغيرين هما فوبوس وديموس، وقد اكتشفهما في 1877م.
رغم غياب الماء السائل على سطحه في الوقت الحالي، تشير الأدلة إلى أنه كان هناك ماء سائل على المريخ في الماضي، حيث تحتوي معالمه على أخاديد وقنوات قد تشير إلى تدفق المياه. كما أن هناك العديد من المهمات الفضائية التي تم إرسالها إلى المريخ لاستكشافه، أبرزها مركبة كوريوسيتي ومركبة إنسايت، إضافة إلى بعثات مستقبلية مثل مركبة مارس 2020 التي تهدف إلى جمع عينات من الصخور للعودة إلى الأرض.
كوكب المريخ يظل واحداً من أكثر الكواكب دراسة في الفضاء، وتستمر الأبحاث والمهمات الفضائية في السعي لاكتشاف المزيد عن هذا الكوكب القريب في خصائصه من الأرض.