الامارات 7 - الشهب هي قطع صخرية صغيرة الحجم تترك وميضاً في السماء نتيجة سرعتها العالية واحتكاكها بالغلاف الجوي، مما يؤدي إلى ارتفاع حرارتها وتوهجها بشكلٍ واضح عند وصولها إلى ارتفاع يتراوح بين 76 و120 كم فوق سطح الأرض.
تتكوّن الشهب من قطع صغيرة من الحطام التي تتنقل في الفضاء، وغالباً ما تدخل الغلاف الجوي للأرض يومياً، حيث تكون هذه الجزيئات صغيرة الحجم كحبّات الرمل. وعند دخولها الغلاف الجوي، تحتك مع جزيئات الغاز الموجودة فيه، مما يولّد حرارة كافية لتوهج الشهب. خلال هذه العملية، تتناثر القطع الحطامية نتيجة للاحتكاك، ما يؤدي إلى ظهور ألوان مختلفة في السماء.
هناك أنواع متعددة من الشهب تبعاً للحجم واللمعان ومدى قربها من الأرض، وهذه الأنواع تشمل:
الشهب راعية الأرض: تتوهج بالقرب من الأفق وتترك خطوطاً مضيئة، وبعضها يرتدّ عن الغلاف الجوي باتجاه الفضاء، بينما يتحطّم بعضها الآخر داخل الغلاف الجوي.
الكرات النارية: شهب ساطعة جداً، تستمر في التوهج لفترة أطول من الشهب راعية الأرض وتتميز بحجمها الذي يتراوح بين كرة سلة إلى سيارة صغيرة.
الشهب المتفجرة: شهب ضخمة ولامعة جداً، تتفجّر عند دخولها الغلاف الجوي مسببة أصواتاً عالية، وقد تكون انفجاراتها خطيرة.
تحدث زخات الشهب عندما تتقاطع مسارات الأرض مع مسار المذنبات التي تدور حول الشمس. هذه المذنبات تتفكك بفعل حرارة الشمس، تاركة وراءها جزيئات حطامية، التي إذا اصطدمت بالأرض وتحترقت في الغلاف الجوي، تظهر على شكل زخات شهب.
تعود نشأة الشهب إلى النظام الشمسي، حيث تكونت نتيجة الشظايا المتبقية من تحطّم الكويكبات الموجودة في حزام الكويكبات بين المريخ والمشتري. تختلف أحجام الشهب، فبعضها كبير جداً قد يصل وزنه إلى آلاف الكيلوغرامات، بينما البعض الآخر صغير بحجم الحصى أو الرمل.
من أبرز الحقائق حول الشهب:
شهب البرشاويات هي مثال على زخات الشهب.
تستمر المذنبات في قذف مكوناتها خلال دورانها حول الشمس، مما يجدد زخات الشهب.
يمكن رؤية حوالي 30 زخّة شهب سنوياً.
الكرات النارية أكثر سطوعاً من كوكب الزهرة.
يمكن في بعض الأحيان رؤية ما يصل إلى 12,000 شهاب في ليلة واحدة، معظمها بحجم ذرات الغبار.
محطة الفضاء الدولية مجهزة بواقٍ لحمايتها من الشهب.
تتكوّن الشهب من قطع صغيرة من الحطام التي تتنقل في الفضاء، وغالباً ما تدخل الغلاف الجوي للأرض يومياً، حيث تكون هذه الجزيئات صغيرة الحجم كحبّات الرمل. وعند دخولها الغلاف الجوي، تحتك مع جزيئات الغاز الموجودة فيه، مما يولّد حرارة كافية لتوهج الشهب. خلال هذه العملية، تتناثر القطع الحطامية نتيجة للاحتكاك، ما يؤدي إلى ظهور ألوان مختلفة في السماء.
هناك أنواع متعددة من الشهب تبعاً للحجم واللمعان ومدى قربها من الأرض، وهذه الأنواع تشمل:
الشهب راعية الأرض: تتوهج بالقرب من الأفق وتترك خطوطاً مضيئة، وبعضها يرتدّ عن الغلاف الجوي باتجاه الفضاء، بينما يتحطّم بعضها الآخر داخل الغلاف الجوي.
الكرات النارية: شهب ساطعة جداً، تستمر في التوهج لفترة أطول من الشهب راعية الأرض وتتميز بحجمها الذي يتراوح بين كرة سلة إلى سيارة صغيرة.
الشهب المتفجرة: شهب ضخمة ولامعة جداً، تتفجّر عند دخولها الغلاف الجوي مسببة أصواتاً عالية، وقد تكون انفجاراتها خطيرة.
تحدث زخات الشهب عندما تتقاطع مسارات الأرض مع مسار المذنبات التي تدور حول الشمس. هذه المذنبات تتفكك بفعل حرارة الشمس، تاركة وراءها جزيئات حطامية، التي إذا اصطدمت بالأرض وتحترقت في الغلاف الجوي، تظهر على شكل زخات شهب.
تعود نشأة الشهب إلى النظام الشمسي، حيث تكونت نتيجة الشظايا المتبقية من تحطّم الكويكبات الموجودة في حزام الكويكبات بين المريخ والمشتري. تختلف أحجام الشهب، فبعضها كبير جداً قد يصل وزنه إلى آلاف الكيلوغرامات، بينما البعض الآخر صغير بحجم الحصى أو الرمل.
من أبرز الحقائق حول الشهب:
شهب البرشاويات هي مثال على زخات الشهب.
تستمر المذنبات في قذف مكوناتها خلال دورانها حول الشمس، مما يجدد زخات الشهب.
يمكن رؤية حوالي 30 زخّة شهب سنوياً.
الكرات النارية أكثر سطوعاً من كوكب الزهرة.
يمكن في بعض الأحيان رؤية ما يصل إلى 12,000 شهاب في ليلة واحدة، معظمها بحجم ذرات الغبار.
محطة الفضاء الدولية مجهزة بواقٍ لحمايتها من الشهب.