الامارات 7 - لقد شهدت تكنولوجيا الفضاء تطورًا ملحوظًا، مما مكن العلماء من اكتشاف كواكب شبيهة بالأرض خارج المجموعة الشمسية. فيما يلي بعض من أبرز هذه الكواكب:
كوكب كيبلر 22b: يُعدّ أول كوكب خارج المجموعة الشمسية يكتشف ويشابه الأرض. يقع في المنطقة المجرية الصالحة للحياة ويتميز بحجمه الذي يعادل 2.4 ضعف حجم الأرض. تشير الدراسات إلى إمكانية وجود مياه على سطحه، مما يجعله مرشحًا محتملًا لاحتضان الحياة.
كوكب كيبلر 452b: يُسمى "ابن عم الأرض الأكبر"، حيث يتشابه مع الأرض في الكثير من الخصائص. يدور حول نجم مشابه للشمس، ويستفيد من الضوء الذي يمكن أن يدعم نمو النباتات. يُقدّر عمره بحوالي ستة مليارات سنة، كما أن الأرض على سطحه صخرية وصلبة، مع احتمالية وجود الماء في حالتيه السائلة والجليدية.
كواكب كيبلر 62: تتضمن هذه المجموعة كوكب كيبلر 62f، الذي يزيد حجمه عن الأرض بنسبة 1.4 مرة، ويقع في منطقة صالحة للحياة. يُعتقد أنه من الممكن وجود مياه سائلة على سطحه. بالإضافة إلى ذلك، هناك كوكب كيبلر 62e الذي يزيد حجمه عن الأرض بنسبة 1.6 مرة، ويعتبر أحد الكواكب الخارجية الأصغر حجماً التي قد تدعم الحياة.
كوكب كيبلر 186f: يبعد عن الأرض حوالي 500 سنة ضوئية، ويُعتقد أنه يحتوي على مياه على سطحه. يدور حول نجم قزم أحمر بارد نسبيًا، مما يجعله في أقصى حدود المنطقة الصالحة للسكن.
كوكب جليزا Cc 667: يُعتبر "الأرض العملاقة"، حيث يبعد عن الأرض 22 سنة ضوئية ويكمل دورة حول نجمه في 28 يومًا. يُعتقد أنه يقع في المنطقة الصالحة للحياة، رغم أن العلماء ما زالوا غير متأكدين مما إذا كان كوكبًا صخريًا أم غازيًا.
كوكب كيبلر 69c: يشبه كوكب الزهرة في موقعه، حيث يدور حول نجم يعادل 80% من ضوء الشمس. يُعتقد أن هذا الكوكب قد يكون صالحًا للعيش، لكن صعوبة الوصول إليه بسبب بعده البعيد (2700 سنة ضوئية) تجعل دراسة إمكانيات الحياة فيه صعبة.
أما داخل المجموعة الشمسية، هناك كوكب المريخ الذي يشترك مع الأرض في خصائص عديدة مثل طول اليوم والانحراف المحوري، ويعتقد العلماء أنه كان يحتوي على مياه في الماضي. كذلك، كوكب الزهرة الذي يتشابه مع الأرض في الحجم والكتلة، رغم أنه يواجه درجات حرارة عالية تجعل الحياة عليه مستحيلة.
باختصار، تسعى الدراسات لاكتشاف كواكب قد تكون صالحة للحياة أو قد توفر بيئة بديلة للبشر في المستقبل.
كوكب كيبلر 22b: يُعدّ أول كوكب خارج المجموعة الشمسية يكتشف ويشابه الأرض. يقع في المنطقة المجرية الصالحة للحياة ويتميز بحجمه الذي يعادل 2.4 ضعف حجم الأرض. تشير الدراسات إلى إمكانية وجود مياه على سطحه، مما يجعله مرشحًا محتملًا لاحتضان الحياة.
كوكب كيبلر 452b: يُسمى "ابن عم الأرض الأكبر"، حيث يتشابه مع الأرض في الكثير من الخصائص. يدور حول نجم مشابه للشمس، ويستفيد من الضوء الذي يمكن أن يدعم نمو النباتات. يُقدّر عمره بحوالي ستة مليارات سنة، كما أن الأرض على سطحه صخرية وصلبة، مع احتمالية وجود الماء في حالتيه السائلة والجليدية.
كواكب كيبلر 62: تتضمن هذه المجموعة كوكب كيبلر 62f، الذي يزيد حجمه عن الأرض بنسبة 1.4 مرة، ويقع في منطقة صالحة للحياة. يُعتقد أنه من الممكن وجود مياه سائلة على سطحه. بالإضافة إلى ذلك، هناك كوكب كيبلر 62e الذي يزيد حجمه عن الأرض بنسبة 1.6 مرة، ويعتبر أحد الكواكب الخارجية الأصغر حجماً التي قد تدعم الحياة.
كوكب كيبلر 186f: يبعد عن الأرض حوالي 500 سنة ضوئية، ويُعتقد أنه يحتوي على مياه على سطحه. يدور حول نجم قزم أحمر بارد نسبيًا، مما يجعله في أقصى حدود المنطقة الصالحة للسكن.
كوكب جليزا Cc 667: يُعتبر "الأرض العملاقة"، حيث يبعد عن الأرض 22 سنة ضوئية ويكمل دورة حول نجمه في 28 يومًا. يُعتقد أنه يقع في المنطقة الصالحة للحياة، رغم أن العلماء ما زالوا غير متأكدين مما إذا كان كوكبًا صخريًا أم غازيًا.
كوكب كيبلر 69c: يشبه كوكب الزهرة في موقعه، حيث يدور حول نجم يعادل 80% من ضوء الشمس. يُعتقد أن هذا الكوكب قد يكون صالحًا للعيش، لكن صعوبة الوصول إليه بسبب بعده البعيد (2700 سنة ضوئية) تجعل دراسة إمكانيات الحياة فيه صعبة.
أما داخل المجموعة الشمسية، هناك كوكب المريخ الذي يشترك مع الأرض في خصائص عديدة مثل طول اليوم والانحراف المحوري، ويعتقد العلماء أنه كان يحتوي على مياه في الماضي. كذلك، كوكب الزهرة الذي يتشابه مع الأرض في الحجم والكتلة، رغم أنه يواجه درجات حرارة عالية تجعل الحياة عليه مستحيلة.
باختصار، تسعى الدراسات لاكتشاف كواكب قد تكون صالحة للحياة أو قد توفر بيئة بديلة للبشر في المستقبل.