الامارات 7 - يشير علم الفلك إلى دراسة الكون بما يتجاوز الغلاف الجوي للأرض، بما في ذلك الكواكب، والشمس، والنجوم، والمجرات البعيدة. يعتمد هذا العلم على أدوات علمية مثل التلسكوبات لدراسة الأجرام السماوية داخل مجرتنا وفي المجرات الأخرى.
تاريخ علم الفلك يمتد منذ العصور القديمة، حيث كان هذا العلم أول العلوم الطبيعية التي حققت تطورًا ملحوظًا في القدرة على التنبؤ. يعود الفضل في التقدم المبكر لعلم الفلك إلى عوامل متعددة، منها استقرار وبساطة المفاهيم الفلكية. وكان الفلك قديما يُعتبر فرعًا من الرياضيات، كما ارتبط ارتباطًا وثيقًا بالدين والفلسفة. وقد احتفظت التقاليد الفلكية بالكثير من المعرفة القديمة، مثل ملاحظات البابليين للزهرة منذ بداية الألفية الثانية قبل الميلاد. وقد أضاف الفلكيون اليونانيون إنجازات كبيرة لهذا العلم بحلول القرن الرابع قبل الميلاد.
خلال العصور الوسطى، كانت اللغة العربية هي الرائدة في دراسة الفلك، حيث أضاف العلماء في الأراضي الإسلامية إلى ما أنجزه اليونانيون. ومع النهضة الأوروبية، أصبحت اللاتينية هي اللغة السائدة في هذا المجال، حيث اعتمد علماء الفلك الأوروبيون على ما أنجزه الفلكيون اليونانيون والعرب.
أما في العصور القديمة، فقد كانت دراسة حركات الأجرام السماوية أساسية للتنجيم، ولتحديد الجداول الزمنية، والتنبؤ بالكسوفات. كان علم الفلك مرتبطًا أيضًا بتحديد الأوقات المناسبة للزراعة والاحتفال بالأعياد الدينية. في مصر، كان الفلك يركز على ارتباط فيضان النيل بظهور نجم سيريوس، بينما في أوروبا وبريطانيا، مثلما في ستونهنج، كان هناك اهتمام بأرصاد السماء لتحديد المواسم.
وفي بابل بين 1800 و400 قبل الميلاد، وضع الفلكيون تقويماً يعتمد على حركة الشمس والقمر. كما استخدم الفلكيون اليونانيون مقاربة هندسية لفهم حركة الكواكب والنجوم، تأثرًا بمفهوم أفلاطون لحركة الأجرام السماوية على دوائر مترابطة. رغم محاولاتهم لتفسير الظواهر السماوية، فشلت هذه النماذج في حساب التباين في سطوع الكواكب.
تاريخ علم الفلك يمتد منذ العصور القديمة، حيث كان هذا العلم أول العلوم الطبيعية التي حققت تطورًا ملحوظًا في القدرة على التنبؤ. يعود الفضل في التقدم المبكر لعلم الفلك إلى عوامل متعددة، منها استقرار وبساطة المفاهيم الفلكية. وكان الفلك قديما يُعتبر فرعًا من الرياضيات، كما ارتبط ارتباطًا وثيقًا بالدين والفلسفة. وقد احتفظت التقاليد الفلكية بالكثير من المعرفة القديمة، مثل ملاحظات البابليين للزهرة منذ بداية الألفية الثانية قبل الميلاد. وقد أضاف الفلكيون اليونانيون إنجازات كبيرة لهذا العلم بحلول القرن الرابع قبل الميلاد.
خلال العصور الوسطى، كانت اللغة العربية هي الرائدة في دراسة الفلك، حيث أضاف العلماء في الأراضي الإسلامية إلى ما أنجزه اليونانيون. ومع النهضة الأوروبية، أصبحت اللاتينية هي اللغة السائدة في هذا المجال، حيث اعتمد علماء الفلك الأوروبيون على ما أنجزه الفلكيون اليونانيون والعرب.
أما في العصور القديمة، فقد كانت دراسة حركات الأجرام السماوية أساسية للتنجيم، ولتحديد الجداول الزمنية، والتنبؤ بالكسوفات. كان علم الفلك مرتبطًا أيضًا بتحديد الأوقات المناسبة للزراعة والاحتفال بالأعياد الدينية. في مصر، كان الفلك يركز على ارتباط فيضان النيل بظهور نجم سيريوس، بينما في أوروبا وبريطانيا، مثلما في ستونهنج، كان هناك اهتمام بأرصاد السماء لتحديد المواسم.
وفي بابل بين 1800 و400 قبل الميلاد، وضع الفلكيون تقويماً يعتمد على حركة الشمس والقمر. كما استخدم الفلكيون اليونانيون مقاربة هندسية لفهم حركة الكواكب والنجوم، تأثرًا بمفهوم أفلاطون لحركة الأجرام السماوية على دوائر مترابطة. رغم محاولاتهم لتفسير الظواهر السماوية، فشلت هذه النماذج في حساب التباين في سطوع الكواكب.