الامارات 7 - المجموعة الشمسية تتألف من ثمانية كواكب بالإضافة إلى العديد من الكويكبات والأقمار والمذنبات، ولكل منها خصائص مميزة تجعلها مليئة بالحقائق العلمية المثيرة. إليكم أبرز هذه الحقائق:
تبلغ درجة حرارة الجزء المرئي من الشمس حوالي 5500 درجة مئوية، ورغم التقدم الكبير في المركبات الفضائية، لا يزال العلماء غير متأكدين من السبب وراء هذه الحرارة.
يتميز كوكب أورانوس بدورانه على جانبه، ويعتقد أن هذا بسبب تصادم قد حدث في الماضي البعيد، لكن السبب الدقيق لا يزال مجهولًا. كما اكتشف العلماء حلقات ضعيفة الكثافة حوله في 1977م، إضافة إلى عواصف في غلافه الجوي عند اقترابه من الشمس.
على سطح المريخ يتواجد غاز الميثان، ولكن لا يُعرف سبب وجوده، حيث يتكون عادةً من الكائنات الدقيقة أو العمليات الحيوية التي لا تحدث على المريخ.
يعتبر بركان أولمبيس، الموجود على سطح المريخ، أكبر بركان نشط في النظام الشمسي ويتميز بجاذبية ضعيفة مقارنة بالأرض، مما يفسر طوله الكبير.
في 1971م، اكتشف العلماء أطول وادٍ في المريخ، فاليس مارينيرس، الذي يمتد على 4000 كم.
يتسم كوكب الزهرة برياح قوية تزداد مع مرور الزمن، بالإضافة إلى حرارة وضغط مرتفعين.
الماء الجليدي يوجد بشكل دائم في عدة أماكن من النظام الشمسي مثل عطارد، قمر الأرض، أقمار المشتري وزحل (إنسيلادوس).
أُرسلت المركبات الفضائية لاستكشاف جميع كواكب المجموعة الشمسية بما في ذلك الكواكب القزمة مثل سيريس وبلوتو.
يُعتقد أن كوكب بلوتو كان نشطًا جغرافيًا قبل 100 مليون عام، حيث يحتوي سطحه على جبال جليدية بارتفاع 3300 متر.
لا يوجد دليل على وجود حياة خارج كوكب الأرض في النظام الشمسي.
يُعتبر قمر آيو، التابع لكوكب المشتري، من أكثر الأقمار نشاطًا، حيث تمت ملاحظة ثوران بركاني على سطحه بواسطة المركبة نيو هورايزون في 2007م.
كوكب المشتري هو أكبر كواكب النظام الشمسي ويحتوي على البقعة الحمراء الكبيرة، وهي عاصفة عملاقة بدأت في التقلص، لكن السبب وراء تكونها أو تقلصها لا يزال غير معروف.
منذ عام 1995م، تم اكتشاف أكثر من 2400 مذنب، وتُسمى المذنبات التي تقترب من الشمس "رعاة الشمس".
تحتوي المجموعة الشمسية على أكثر من 200 قمر معروف، باستثناء كوكبي الزهرة وعطارد اللذين ليس لديهما أقمار.
كيفية تكون النظام الشمسي
تكون النظام الشمسي قبل حوالي 4.5 مليار سنة من سحابة كثيفة مكونة من الغاز والغبار بين النجوم. انهيار هذه السحابة كان نتيجة لموجة صدمية ناتجة عن انفجار نجم قريب (سوبر نوفا)، مما أدى إلى تكوين سديم شمسي. تكونت الشمس في مركز هذا السديم، وجمعت أكثر من 99% من المواد المتاحة من خلال الجاذبية، مما سمح بتكوين الهيليوم والطاقة. أما الكواكب والأقمار الكبيرة، فقد تكونت من بقايا المواد البعيدة في السديم، بينما الكويكبات والمذنبات والأقمار الصغيرة تكونت من مواد لم تلتصق معًا.
مجموعات الكواكب في النظام الشمسي
الكواكب الأرضية: هي الكواكب القريبة من الشمس والتي تتكون من مواد صخرية، مثل عطارد، الزهرة، الأرض، والمريخ.
الكواكب العملاقة الغازية: هي الكواكب الخارجية التي تتكون بشكل أساسي من الغاز، مثل المشتري وزحل.
الكواكب العملاقة الجليدية: تتكون هذه الكواكب من مواد جليدية وتشمل أورانوس ونبتون.
تبلغ درجة حرارة الجزء المرئي من الشمس حوالي 5500 درجة مئوية، ورغم التقدم الكبير في المركبات الفضائية، لا يزال العلماء غير متأكدين من السبب وراء هذه الحرارة.
يتميز كوكب أورانوس بدورانه على جانبه، ويعتقد أن هذا بسبب تصادم قد حدث في الماضي البعيد، لكن السبب الدقيق لا يزال مجهولًا. كما اكتشف العلماء حلقات ضعيفة الكثافة حوله في 1977م، إضافة إلى عواصف في غلافه الجوي عند اقترابه من الشمس.
على سطح المريخ يتواجد غاز الميثان، ولكن لا يُعرف سبب وجوده، حيث يتكون عادةً من الكائنات الدقيقة أو العمليات الحيوية التي لا تحدث على المريخ.
يعتبر بركان أولمبيس، الموجود على سطح المريخ، أكبر بركان نشط في النظام الشمسي ويتميز بجاذبية ضعيفة مقارنة بالأرض، مما يفسر طوله الكبير.
في 1971م، اكتشف العلماء أطول وادٍ في المريخ، فاليس مارينيرس، الذي يمتد على 4000 كم.
يتسم كوكب الزهرة برياح قوية تزداد مع مرور الزمن، بالإضافة إلى حرارة وضغط مرتفعين.
الماء الجليدي يوجد بشكل دائم في عدة أماكن من النظام الشمسي مثل عطارد، قمر الأرض، أقمار المشتري وزحل (إنسيلادوس).
أُرسلت المركبات الفضائية لاستكشاف جميع كواكب المجموعة الشمسية بما في ذلك الكواكب القزمة مثل سيريس وبلوتو.
يُعتقد أن كوكب بلوتو كان نشطًا جغرافيًا قبل 100 مليون عام، حيث يحتوي سطحه على جبال جليدية بارتفاع 3300 متر.
لا يوجد دليل على وجود حياة خارج كوكب الأرض في النظام الشمسي.
يُعتبر قمر آيو، التابع لكوكب المشتري، من أكثر الأقمار نشاطًا، حيث تمت ملاحظة ثوران بركاني على سطحه بواسطة المركبة نيو هورايزون في 2007م.
كوكب المشتري هو أكبر كواكب النظام الشمسي ويحتوي على البقعة الحمراء الكبيرة، وهي عاصفة عملاقة بدأت في التقلص، لكن السبب وراء تكونها أو تقلصها لا يزال غير معروف.
منذ عام 1995م، تم اكتشاف أكثر من 2400 مذنب، وتُسمى المذنبات التي تقترب من الشمس "رعاة الشمس".
تحتوي المجموعة الشمسية على أكثر من 200 قمر معروف، باستثناء كوكبي الزهرة وعطارد اللذين ليس لديهما أقمار.
كيفية تكون النظام الشمسي
تكون النظام الشمسي قبل حوالي 4.5 مليار سنة من سحابة كثيفة مكونة من الغاز والغبار بين النجوم. انهيار هذه السحابة كان نتيجة لموجة صدمية ناتجة عن انفجار نجم قريب (سوبر نوفا)، مما أدى إلى تكوين سديم شمسي. تكونت الشمس في مركز هذا السديم، وجمعت أكثر من 99% من المواد المتاحة من خلال الجاذبية، مما سمح بتكوين الهيليوم والطاقة. أما الكواكب والأقمار الكبيرة، فقد تكونت من بقايا المواد البعيدة في السديم، بينما الكويكبات والمذنبات والأقمار الصغيرة تكونت من مواد لم تلتصق معًا.
مجموعات الكواكب في النظام الشمسي
الكواكب الأرضية: هي الكواكب القريبة من الشمس والتي تتكون من مواد صخرية، مثل عطارد، الزهرة، الأرض، والمريخ.
الكواكب العملاقة الغازية: هي الكواكب الخارجية التي تتكون بشكل أساسي من الغاز، مثل المشتري وزحل.
الكواكب العملاقة الجليدية: تتكون هذه الكواكب من مواد جليدية وتشمل أورانوس ونبتون.