الامارات 7 - الهواء هو مزيج من الغازات وبخار الماء ومواد أخرى. وفقًا لوكالة ناسا، يتكون الغلاف الجوي للأرض بنسبة 99.998% من أربعة مكونات أساسية، بالإضافة إلى بخار الماء الذي لا يتم تضمينه عند دراسة الهواء الجاف. فيما يلي أبرز مكونات الهواء في الغلاف الجوي:
النيتروجين: يشكل النيتروجين 78% من الغلاف الجوي للأرض. هو غاز عديم اللون وضروري لجميع الكائنات الحية، حيث يوجد في الأحماض النووية ويشارك في دورة حياة الكائنات من خلال التفاعلات البيئية.
الأكسجين: يشكل الأكسجين 21% من الغلاف الجوي. هو غاز عديم اللون والرائحة، ويعد أساسياً للتنفس ولا غنى عنه للكائنات الحية. كما يشكل 88.8% من كتلة المحيطات.
الأرجون: يشكل الأرجون 0.93% من الغلاف الجوي وهو غاز خامل عديم اللون والطعم والرائحة.
غازات أخرى: تشمل الغازات الأخرى مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان والهيليوم والهيدروجين والأوزون، وغيرها من الغازات بكميات صغيرة، لكل منها دور خاص في البيئة.
الجسيمات الدقيقة: يتضمن الهواء جسيمات مثل الغبار وحبوب اللقاح والدخان، والتي يمكن أن تؤثر على تنفس الكائنات الحية.
أهمية الهواء
للهواء دور حيوي في العديد من العمليات البيئية:
دورة الماء: يسهم الهواء في نقل الماء بين حالاته المختلفة، سواء كان سائلًا في المحيطات أو بخارًا في الغلاف الجوي، مما يساهم في هطول الأمطار وتوزيع المياه.
تنظيم درجة الحرارة: يلعب الهواء دورًا في الحفاظ على درجة حرارة الأرض من خلال امتصاص الغازات مثل ثاني أكسيد الكربون، مما يساعد على تدفئة كوكب الأرض.
دورة الكربون: يساهم الهواء في إعادة تدوير الكربون، وهي عملية أساسية لبقاء الحياة على الأرض، حيث يستخدم النباتات ثاني أكسيد الكربون في التمثيل الضوئي.
حقائق هامة
إذا انخفض مستوى الأكسجين إلى أقل من 19.5%، قد تؤثر هذه النسبة على الكائنات الحية.
تختلف مستويات الرطوبة في الهواء حسب درجة الحرارة، ففي المناطق الصحراوية تكون الرطوبة منخفضة بينما تكون أعلى في المناطق الساحلية.
الغازات الدفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون تساهم في الاحتباس الحراري والتغيرات المناخية.
يقل ضغط الهواء مع الارتفاع عن سطح البحر، حيث يكون الضغط في القمم أقل من مستوى سطح البحر.
تنتقل الموجات الصوتية عبر الهواء، مما يجعل الصوت ممكنًا.
تأثير الهواء على السماء
الهواء يؤثر أيضًا في مظهر السماء، حيث يسبب تشتيت ضوء الشمس إلى أطوال موجية زرقاء، مما يجعل السماء تظهر باللون الأزرق.
النيتروجين: يشكل النيتروجين 78% من الغلاف الجوي للأرض. هو غاز عديم اللون وضروري لجميع الكائنات الحية، حيث يوجد في الأحماض النووية ويشارك في دورة حياة الكائنات من خلال التفاعلات البيئية.
الأكسجين: يشكل الأكسجين 21% من الغلاف الجوي. هو غاز عديم اللون والرائحة، ويعد أساسياً للتنفس ولا غنى عنه للكائنات الحية. كما يشكل 88.8% من كتلة المحيطات.
الأرجون: يشكل الأرجون 0.93% من الغلاف الجوي وهو غاز خامل عديم اللون والطعم والرائحة.
غازات أخرى: تشمل الغازات الأخرى مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان والهيليوم والهيدروجين والأوزون، وغيرها من الغازات بكميات صغيرة، لكل منها دور خاص في البيئة.
الجسيمات الدقيقة: يتضمن الهواء جسيمات مثل الغبار وحبوب اللقاح والدخان، والتي يمكن أن تؤثر على تنفس الكائنات الحية.
أهمية الهواء
للهواء دور حيوي في العديد من العمليات البيئية:
دورة الماء: يسهم الهواء في نقل الماء بين حالاته المختلفة، سواء كان سائلًا في المحيطات أو بخارًا في الغلاف الجوي، مما يساهم في هطول الأمطار وتوزيع المياه.
تنظيم درجة الحرارة: يلعب الهواء دورًا في الحفاظ على درجة حرارة الأرض من خلال امتصاص الغازات مثل ثاني أكسيد الكربون، مما يساعد على تدفئة كوكب الأرض.
دورة الكربون: يساهم الهواء في إعادة تدوير الكربون، وهي عملية أساسية لبقاء الحياة على الأرض، حيث يستخدم النباتات ثاني أكسيد الكربون في التمثيل الضوئي.
حقائق هامة
إذا انخفض مستوى الأكسجين إلى أقل من 19.5%، قد تؤثر هذه النسبة على الكائنات الحية.
تختلف مستويات الرطوبة في الهواء حسب درجة الحرارة، ففي المناطق الصحراوية تكون الرطوبة منخفضة بينما تكون أعلى في المناطق الساحلية.
الغازات الدفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون تساهم في الاحتباس الحراري والتغيرات المناخية.
يقل ضغط الهواء مع الارتفاع عن سطح البحر، حيث يكون الضغط في القمم أقل من مستوى سطح البحر.
تنتقل الموجات الصوتية عبر الهواء، مما يجعل الصوت ممكنًا.
تأثير الهواء على السماء
الهواء يؤثر أيضًا في مظهر السماء، حيث يسبب تشتيت ضوء الشمس إلى أطوال موجية زرقاء، مما يجعل السماء تظهر باللون الأزرق.